حين يتم الرجوع لمرحلة الطفولة والخبرات التي عشناها بطفولتنا ليس لأننا نريد أن نلوم الوالدين
فكل أب وأم في الغالب يقدمون افضل مالديهم لأبنائهم ولكن من وجهة نظرهم وعلى قدر وعيهم ..
لذا نجد أن معظمنا لديه خدوش تختلف شدتها وأثرها حسب تجارب طفولته التي مر بها
نحن نسأل عن خبرات الطفولة لنصل إلى انعكاس التجارب التي عشناها على سلوكياتنا الان وبالأخص علاقاتنا ومن هنا تبدأ أولى خطواتنا نحو التغيير..
ببساطة كأننا نفك الشفرة ونصل للرابط بين مانحن عليه اليوم وما عشناه ثم ننطلق للحاضر دون ارتباط مؤلم بماضينا ..
فكل أب وأم في الغالب يقدمون افضل مالديهم لأبنائهم ولكن من وجهة نظرهم وعلى قدر وعيهم ..
لذا نجد أن معظمنا لديه خدوش تختلف شدتها وأثرها حسب تجارب طفولته التي مر بها
نحن نسأل عن خبرات الطفولة لنصل إلى انعكاس التجارب التي عشناها على سلوكياتنا الان وبالأخص علاقاتنا ومن هنا تبدأ أولى خطواتنا نحو التغيير..
ببساطة كأننا نفك الشفرة ونصل للرابط بين مانحن عليه اليوم وما عشناه ثم ننطلق للحاضر دون ارتباط مؤلم بماضينا ..