Telegram Web Link
ما أنتَ طائِفة، إنّما أُمة للنهوضِ.
اللّهُمَّ العَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِكَ، اللّهُمَّ العَنْ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الحُسَيْنَ وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ اللّهُمَّ العَنْهُمْ جَميعًا .
- الحمدلله
السَّلَام عليْك وأنْتَ تَبِدَأ رِحْلَةِ البلَاء مِن مَكة إلى كربلَاء
لَعَنَ الله آلَ زِيادٍ وَآلَ مرَوْانٍ وَلَعَنَ الله بَنِي اُمَيَّةَ قاطِبَةً وَلَعَنَ الله ابْنَ مَرْجانَةَ وَلَعَنَ الله عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَلَعَنَ الله شِمْراً، وَلَعَنَ الله اُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ
لَعَنَ الله مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ أَمَرَ بِقَتْلِكَ .
إن كان دينُ محمّدٍ لم يستقم إلّا بقتلي
‏فيا سيوف خذيني
"فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك،
فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا".
- السيدة زينب (ع)
ما أنتَ طائِفة، إنّما أُمة للنهوضِ.
من أغرب الأحاسيس في ليلة العاشر من محرم،
عدم الإحساس بالزمن، سيغيب عنك إن المعركة حصلت قبل ألف سنة، رغم أن الجميع متأكد إن كل شيء انتهى، وإن الحسين استشهد، لكن في دواخلنا شيء غامض يؤكد لنا إن المعركة لم تحصل بعد، وإن الحسين سيقاتل غداً، سيأخذ قلوبنا وهو يتقدم نحو الجيش، وهو يتألم لفقد الاصحاب
وهو يعطش، وهو غريب بين جيش جرار، سنكون معك غداً ، سنحارب معك ولن نصدق أنك مبضع بالسيوف، وسيرافقنا هذا الإحساس حتى العام القادم والأعوام القادمة وكل العمر الذي يفنى..
سَيّدي ياَصَاحِبَ الزَّمان أنتَ المعزَّى هذِهِ الليلة.
الحُسين بن عَلي عليه السلام قالها :
"مِثلي لا يُبايع مثله"
وهي المعادَلة الثابتة والواضحة
والمتجدِّدة والحاضرة
في كلّ يوم حتّى قيام الساعة.
- صلاة الفجر يا راغبين الجنة 🤍.
سَـجىٰ
الشيخ عبد الزهراء الكعبي – مقتل الإمام الحسين عليه السلام
المقتل الي مراح نتخطى طول حياتنه ونبجي علية وكانوا اول مرة نسمعة سبحان الي زرع هل حُب بداخلنا لـ ال بيت مُحمد ( ص ) ، نعمة عظيمة المفروض كل شخص يحمد الله ويشكره ع هل حُب والفطرة السليمة.
الشوارع فارغة
الأسواق ، المخابز ، المدارس مغلقة
لا شيء سوى أثر المواكب
علب ماء فارغة ، رايات أكلتها الشمس
شموع ذائبة على الأبواب
وهدوء موحش يلفّ المكان
وغصّة في القلب ربما تُشبه
شعور تلك المرأة التي رأت
رؤوس أخويها وابنائها منفصلة عن
اجسادهم ربما توزّع وجعها علينا
2025/07/14 17:37:20
Back to Top
HTML Embed Code: