Telegram Web Link
‏وسبق أن تمنينا ما نحنُ فيه الآن، فاللهُم لك الحمد
‏﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ﴾
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
فصيحةُ الوجدان، كريمةُ الحرف، ربّة البلاغة؛ ما اتصل حرفٌ بوجدانها إلا نضّرته، وإنك لتخال أن ذاتها قد رُكّبت في نفوسٍ كثيرة، لفرط ما تُعاينه، فليتقِ الله سائلها.
2025/07/14 01:21:12
Back to Top
HTML Embed Code: