٢ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام قال سألته عن قول الله عز وجل « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ » قال الصادقون هم الأئمة والصديقون بطاعتهم.
الحديث الثاني : صحيح.
------------------------------
« والصديقون » عطف على الصادقين أي الصديقون في قوله تعالى : « مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ » هم الأئمة ، وإنما سموا بذلك لطاعتهم للأنبياء في جميع ما أتوا به قبل كل أحد ، وعصمتهم من الخطإ فهم صادقون من جهة القول ، صديقون من جهة الفعل ، فضمير طاعتهم راجع إلى الصديقين ، أو عطف على الأئمة ، أي الصادقون هم الأئمة وهم الصديقون ، فالعطف للتفسير إشارة إلى أن المراد بالصديقين أيضا هم عليهالسلام ، والضمير كما مر ويؤيده أن في بصائر الدرجات بدون العاطف ، ويحتمل الأخير وجها آخر ، وهو أن يكون المراد بالصديقين الشيعة ، فيحتمل إرجاع الضمير إلى الأئمة أو الصادقين إضافة إلى المفعول
------------------------------
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 2 صفحة : 421.
الحديث الثاني : صحيح.
------------------------------
« والصديقون » عطف على الصادقين أي الصديقون في قوله تعالى : « مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ » هم الأئمة ، وإنما سموا بذلك لطاعتهم للأنبياء في جميع ما أتوا به قبل كل أحد ، وعصمتهم من الخطإ فهم صادقون من جهة القول ، صديقون من جهة الفعل ، فضمير طاعتهم راجع إلى الصديقين ، أو عطف على الأئمة ، أي الصادقون هم الأئمة وهم الصديقون ، فالعطف للتفسير إشارة إلى أن المراد بالصديقين أيضا هم عليهالسلام ، والضمير كما مر ويؤيده أن في بصائر الدرجات بدون العاطف ، ويحتمل الأخير وجها آخر ، وهو أن يكون المراد بالصديقين الشيعة ، فيحتمل إرجاع الضمير إلى الأئمة أو الصادقين إضافة إلى المفعول
------------------------------
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 2 صفحة : 421.
شرح أصول الكافي، ج ٥، مولي محمد صالح المازندراني، ص ٢٦٣
* الأصل : 2 - محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : سألته عن قول الله عزّ وجلّ : ( يا أيّها الّذين آمنوا اتّقوا الله وكونوا مع الصادقين ) قال : الصادقون هم الأَّئمّة والصدّيقون بطاعتهم . * الشرح : قوله : ( والصدِّيقون بطاعتهم ) أي بطاعة الأَئمّة والصِّديق الّذي يصدِّق قوله بالعمل ، والأَمر بالكون معهم باعتبار أنّهم مع الأَئمّة . *
------------------------------
* الأصل : 2 - محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) قال : سألته عن قول الله عزّ وجلّ : ( يا أيّها الّذين آمنوا اتّقوا الله وكونوا مع الصادقين ) قال : الصادقون هم الأَّئمّة والصدّيقون بطاعتهم . * الشرح : قوله : ( والصدِّيقون بطاعتهم ) أي بطاعة الأَئمّة والصِّديق الّذي يصدِّق قوله بالعمل ، والأَمر بالكون معهم باعتبار أنّهم مع الأَئمّة . *
------------------------------
👍1
  #_صراط الحق في المعارف الإسلامية والأصول الإعتقادية، ج ٤، الشيخ محمد آصف المحسني، ص  97
 
فى الصحيح عَن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: «أَنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم وَ مَعِي عِتْرَتُهُ عَلَى الْحَوْضِ فَمَنْ أَرَادَنَا فَلْيَأْخُذْ بِقَوْلِنَا وَ لْيَعْمَلْ بِعِلْمِنَا، فَإِنَّ لِكُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ نجيب [نَجِيباً خ ل] وَ لَنَا شَفَاعَةً وَ لِأَهْلِ مَوَدَّتِنَا شَفَاعَةً، فَتَنَافَسُوا فِي لِقَائِنَا عَلَى الْحَوْضِ، فَإِنَّا نَذُودُ عَنْهُ أَعْدَاءَنَا وَ نَسْقِي مِنْهُ أَحِبَّاءَنَا وَ أَوْلِيَاءَنَا وَ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهَا أَبَداً حَوْضُنَا مُتَّرِعٌ فِيهِ مَثْعَبَانِ [مثقبان خ ل] صَبَّانِ مِنَ الْجَنَّةِ أَحَدُهُمَا مِنْ تَسْنِيمٍ وَ الْآخَرُ مِنْ مَعِينٍ عَلَى حَافَتَيْهِ الزَّعْفَرَانُ وَ حَصَاهُ اللُّؤْلُؤُ وَ الْيَاقُوتُ وَ هُوَ الْكَوْثَر».[2]
------------------------------
[2] - البحار، ج 8، ص 19 و 20. و فى معجم الأحاديث المعتبرة، ج 8، 584 نقلًا عن الخصال من حديث الأربعمائة.
#_الحوض
فى الصحيح عَن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام: «أَنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم وَ مَعِي عِتْرَتُهُ عَلَى الْحَوْضِ فَمَنْ أَرَادَنَا فَلْيَأْخُذْ بِقَوْلِنَا وَ لْيَعْمَلْ بِعِلْمِنَا، فَإِنَّ لِكُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ نجيب [نَجِيباً خ ل] وَ لَنَا شَفَاعَةً وَ لِأَهْلِ مَوَدَّتِنَا شَفَاعَةً، فَتَنَافَسُوا فِي لِقَائِنَا عَلَى الْحَوْضِ، فَإِنَّا نَذُودُ عَنْهُ أَعْدَاءَنَا وَ نَسْقِي مِنْهُ أَحِبَّاءَنَا وَ أَوْلِيَاءَنَا وَ مَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَهَا أَبَداً حَوْضُنَا مُتَّرِعٌ فِيهِ مَثْعَبَانِ [مثقبان خ ل] صَبَّانِ مِنَ الْجَنَّةِ أَحَدُهُمَا مِنْ تَسْنِيمٍ وَ الْآخَرُ مِنْ مَعِينٍ عَلَى حَافَتَيْهِ الزَّعْفَرَانُ وَ حَصَاهُ اللُّؤْلُؤُ وَ الْيَاقُوتُ وَ هُوَ الْكَوْثَر».[2]
------------------------------
[2] - البحار، ج 8، ص 19 و 20. و فى معجم الأحاديث المعتبرة، ج 8، 584 نقلًا عن الخصال من حديث الأربعمائة.
#_الحوض
👍1
  علامة_حب_أهل_البيت_حب_علي_عليه_السلام_بسند_صحيح_.pdf
    10.8 MB
  ما، [الأمالي للشيخ الطوسي ] ، اَلْمُفِيدُ عَنِ اِبْنِ قُولَوَيْهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنِ اِبْنِ عِيسَى عَنِ اِبْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ اَلثُّمَالِيِّ : مِثْلَهُ وَ زَادَ فِيهِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ اَلْقَوْمِ وَ مَا عَلاَمَةُ حُبِّكُمْ يَا رَسُولَ اَللَّهِ فَقَالَ مَحَبَّةُ هَذَا وَ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ .
------------------------------
  ------------------------------
Please open Telegram to view this post
    VIEW IN TELEGRAM
  الكافي ( دار الحديث )، ج ٩، الشيخ الكليني، ص ٢١٤
6 . مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيى ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ : عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، قَالَ : « الْمُعْتَمِرُ يَعْتَمِرُ فِي أَيِّ شُهُورِ السَّنَةِ شَاءَ ، وَأَفْضَلُ الْعُمْرَةِ عُمْرَةُ رَجَبٍ » .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
6 . مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيى ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ : عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، قَالَ : « الْمُعْتَمِرُ يَعْتَمِرُ فِي أَيِّ شُهُورِ السَّنَةِ شَاءَ ، وَأَفْضَلُ الْعُمْرَةِ عُمْرَةُ رَجَبٍ » .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
الحج في الشريعة الإسلامية الغراء، ج ٥، الشيخ السبحاني، ص ٥١٤
وتصحّ في جميع أيام السنة ، وأفضلها ما وقع في رجب . * ( 1 )
 
المسألة الثالثة : صحّة العمرة في جميع أيام السنة
وتدلّ عليها الروايات التالية :
1 . صحيحة معاوية بن عمّار ، عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) قال : « المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء ، وأفضل العمرة عمرة رجب » .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
وتصحّ في جميع أيام السنة ، وأفضلها ما وقع في رجب . * ( 1 )
المسألة الثالثة : صحّة العمرة في جميع أيام السنة
وتدلّ عليها الروايات التالية :
1 . صحيحة معاوية بن عمّار ، عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) قال : « المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء ، وأفضل العمرة عمرة رجب » .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
معجم الأحاديث المعتبرة، ج ٦، الشيخ محمد آصف المحسني، ص ١٩٦
[ 6995 / 8 ] الكافي : محمّد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان عن صفوان بن يحيى عن معاوية بن عمار عن أبي عبداللّه عليه السلام قال : المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء وأفضل العمرة عمرة رجب .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
[ 6995 / 8 ] الكافي : محمّد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان عن صفوان بن يحيى عن معاوية بن عمار عن أبي عبداللّه عليه السلام قال : المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء وأفضل العمرة عمرة رجب .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
موسوعة أحاديث أهل البيت ( ع )، ج ٤، الشيخ هادي النجفي، ص ١٣٢
. [ 4264 ] 3 - الكليني ، عن محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء وأفضل العمرة عمرة رجب ( 4 ) . الرواية معتبرة الإسناد .
 
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
. [ 4264 ] 3 - الكليني ، عن محمّد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : المعتمر يعتمر في أيّ شهور السنة شاء وأفضل العمرة عمرة رجب ( 4 ) . الرواية معتبرة الإسناد .
------------------------------
#_فضل_العمرة_في_رجب
وصيّة_إمامِنا_الكاظِم_عليه_السلام_.pdf
    42.6 MB
  الوقفة الاولى 
• نظرة في طرق الرواية
📌 رواها الشيخ الكليني بثلاث طرق
كلها تنتهي إلى علي بن سويد السائي
الطريق الاول :
عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد بن منصور الخزاعي ، عن علي بن سويد
الطريق الثاني :
ومحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن عمه حمزة بن بزيع ، عن علي بن سويد
الطريق الثالث :
الحسن بن محمد ، عن محمد بن أحمد النهدي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد بن منصور ، عن علي بن سويد
الطريق الرابع
رواها بسنده الحميري القمي ص٣٦٨
محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن علي بن سويد السائي قال : كتب إلي أبو الحسن الأول عليه السلام في كتاب..
محمد بن عيسى - وهو ابن عبيد؛ ثقة عين جليل
والبقية ثقات
الطريق الخامس
الكشي: 859 حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى . عن إسماعيل بن مهران عن محمد بن منصور الخزاعي ، عن علي بن سويد السائي ، قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام وهو في الحبس.. الخ
الطريق السادس.. وهو طريق الصدوق
١- قال العلامة القارياغدي رحمه الله في
البضاعة المزجاة، ج٢ ص٢٩٣,
هذا الحديث رواه الصدوق رحمه الله بسندٍ صحيح
٢- قال المجلسي في مرآة العقول ج٢٥ ص٢٩٥
ورواه الصدوق بسند صحيح
٣- قال العلامة الشاهرودي رضي الله عنه مستطرفات المعالي ص٢٣١
قال المامقانيّ : قال المجلسيّ الأوّل : روى الصدوق هذه الرسالة عن عليّ بن سويد بطرق ستّة صحيحة ، مع أنّ متن الرسالة دليل صحّته
وعند البحث والتدقيق وجدنا هذه الرواية اخيرا
من لا يحضره الفقيه، ج ٣، الشيخ الصدوق، ص ٧٢
3360 - وروي عن علي بن سويد قال : قلت لأبي الحسن الماضي عليه السلام " يشهدني هؤلاء على إخواني ؟ قال : نعم أقم الشهادة لهم وإن خفت على أخيك ضررا "
وطريق الشيخ الصدوق إلى ابن سويد صحيح
- قال السيد الخوئي قدس سره في معجم رجال الحديث ج١٣ ص٥٩
وطريق الصدوق إليه : أبوه ، ومحمد بن الحسن - رضي الله عنهما - ، عن سعد ابن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري ، جميعا عن علي بن الحكم ، عن علي ابن سويد ، والطريق صحيح غير أن طريق
وكذلك فهم بعض الفقهاء من هذه الرواية أنها رواية ابن سويد
أما اساند الكليني، فبعضهم صححها وبعض الآخر مثل السيد الخوئي والسيد كاظم الحائري ضعفها
لكن يكفينا تعدد الطرق وطريق الحميري الصحيح
#_وصية_إمامنا_الكاظم_عليه_السلام_
  • نظرة في طرق الرواية
📌 رواها الشيخ الكليني بثلاث طرق
كلها تنتهي إلى علي بن سويد السائي
الطريق الاول :
عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد بن منصور الخزاعي ، عن علي بن سويد
الطريق الثاني :
ومحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن عمه حمزة بن بزيع ، عن علي بن سويد
الطريق الثالث :
الحسن بن محمد ، عن محمد بن أحمد النهدي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد بن منصور ، عن علي بن سويد
الطريق الرابع
رواها بسنده الحميري القمي ص٣٦٨
محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن علي بن سويد السائي قال : كتب إلي أبو الحسن الأول عليه السلام في كتاب..
محمد بن عيسى - وهو ابن عبيد؛ ثقة عين جليل
والبقية ثقات
الطريق الخامس
الكشي: 859 حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى . عن إسماعيل بن مهران عن محمد بن منصور الخزاعي ، عن علي بن سويد السائي ، قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام وهو في الحبس.. الخ
الطريق السادس.. وهو طريق الصدوق
١- قال العلامة القارياغدي رحمه الله في
البضاعة المزجاة، ج٢ ص٢٩٣,
هذا الحديث رواه الصدوق رحمه الله بسندٍ صحيح
٢- قال المجلسي في مرآة العقول ج٢٥ ص٢٩٥
ورواه الصدوق بسند صحيح
٣- قال العلامة الشاهرودي رضي الله عنه مستطرفات المعالي ص٢٣١
قال المامقانيّ : قال المجلسيّ الأوّل : روى الصدوق هذه الرسالة عن عليّ بن سويد بطرق ستّة صحيحة ، مع أنّ متن الرسالة دليل صحّته
وعند البحث والتدقيق وجدنا هذه الرواية اخيرا
من لا يحضره الفقيه، ج ٣، الشيخ الصدوق، ص ٧٢
3360 - وروي عن علي بن سويد قال : قلت لأبي الحسن الماضي عليه السلام " يشهدني هؤلاء على إخواني ؟ قال : نعم أقم الشهادة لهم وإن خفت على أخيك ضررا "
وطريق الشيخ الصدوق إلى ابن سويد صحيح
- قال السيد الخوئي قدس سره في معجم رجال الحديث ج١٣ ص٥٩
وطريق الصدوق إليه : أبوه ، ومحمد بن الحسن - رضي الله عنهما - ، عن سعد ابن عبد الله ، وعبد الله بن جعفر الحميري ، جميعا عن علي بن الحكم ، عن علي ابن سويد ، والطريق صحيح غير أن طريق
وكذلك فهم بعض الفقهاء من هذه الرواية أنها رواية ابن سويد
أما اساند الكليني، فبعضهم صححها وبعض الآخر مثل السيد الخوئي والسيد كاظم الحائري ضعفها
لكن يكفينا تعدد الطرق وطريق الحميري الصحيح
#_وصية_إمامنا_الكاظم_عليه_السلام_
#حديث_اليوم
عن الإمام الصادق (عليه السلام): امتحنوا شيعتنا عند ثلاث: عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها، وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدونا، وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها.
وسائل الشيعة، الحر العاملي، ج ٤، ص ١١٢
  عن الإمام الصادق (عليه السلام): امتحنوا شيعتنا عند ثلاث: عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها، وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدونا، وإلى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها.
وسائل الشيعة، الحر العاملي، ج ٤، ص ١١٢
اللهم احفظ وليك وحجتك في أرضك الحجة بن الحسن أرواحنا لتراب مقدمه الفداء.
  