‏وَما يَسبَحُ الإِنسانُ في لُجِّ غَمرَةٍ
‏مِنَ العِزِّ إِلّا بَعدَ خَوضِ الشَدائِدِ

وَكُلُّ سَعيٍ سَيَجزي اللَهُ ساعِيَهُ
‏هَيهاتَ يَذهَبُ سَعيَ المُحسِنينَ هَبا

عليكَ بفعلِ الخيرِ لو لم يكنْ لهُ من الفَضْلِ إلا حُسْنُهُ في الـمَسامِعِ

إِذا لَمْ يَكُن عَونٌ مِنَ اللَهِ للِفَتىٰ
‏فَأَكثَرُ ما يَجني عَلَيهِ اجتِهادُهُ

- أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه

‏"فأينما كُنتُ، أنتِ الرُّوحُ في بدني
‏وأينما سِرْتُ، أنتِ الأمرُ والقصدُ"

صلَّى عليك الله يا بدر الدجى
ما قال عبدٌ في التشهّدِ أَشْهَدُ

فخري من الدنيا بأنِّي مُسلِمٌ
والوحيُ شرعي والنَّبِيُّ " مُحمَّدُ

"وارفِق على رُوحي فإنّكَ بعضُها
‏ واعطِف على قلبي فإنّكَ فيهِ."

وَما يَكُ مِن رِزقي فَلَيسَ يَفوتَني
‏وَلَو كانَ في قاعِ البِحارِ العوامق

"سَألْقَاكُم لِقَاءَ السُحبِ يَومَاً
و يَغمُرُ مَاطِرَ العُشَّاقِ نَهرَا"

إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً
فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ

رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي
وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ

وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي
لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ

لَقَد جَرَّبتُ هَذا الدَهرَ حَتّى
أَفادَتني التَجارِبُ وَالعَناءُ

أَحْسِن بِنا الظنَّ إنّا فيكَ نُحْسِنُهُ
إنَّ القُلوبَ بِحُسْنِ الظَّنِّ تَنْسَجِمُ

وَالْمَسْ لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وَفِي عَمَلٍ
نَلْمَسْ لَكَ العُذْرَ إنْ زَلَّتْ بِكَ القَدَمُ

لا تَجعَل الشَّكَّ يَبني فيكَ مسْكَنَهُ
إنَّ الحياةَ بِسُوءِ الظَّنِّ تَنْهَدِمُ

أدورك وين  ؟
وأحنا أثنينا متيهين ،
مَامش يفگد بـ مَامش .

هسة عتني الشوك يمك
والحنين
إستاحشيتك من وصل وگت
الغروب..

‏أفْعالُ كُلِّ اِمْرئٍ تُنْبِي بِعُنْصُرِهِ
‏وَالعَينُ تُغنِيكَ عَنْ أنْ تَطلُبَ الأثْرَا

‏وَهَلْ تَرَى قَطّ دِفْلَى أنْبَتتْ عِنَباً
‏أوْ تَذْخُرُ النَّحلُ في أوْكَارِهَا الصّبْرَا

- نطلب الدنيا فرح گد ما بچينا .

"إني إذا عبَس الزمانُ بساحتي
‏أضحكتهُ.. واخترتُ أن أتفائل"

"ستظلّين يا أمي قلبًا راحمًا
أهفو إليهِ مع اشتدادِ متاعِبي
ما ضرَّني فيِ العُمر همُّ عابرٌ
ما دُمتِ يانورَ الحياةِ بجانبي "

“ويُؤلمني فرطُ افتكاري بأنَّني
‏سأذهبُ لا نفعًا جلبتُ ولا ضُرَّا”

"أنا وأنت وهذا الليل والقمر
وفوحةُ الهيل، والفنجانُ، والصورُ"