🌺🍃

••فِي الْأَمْـثَالِ وَالْحِـكَـمِ

قَوْلُهُمْ : يَا طَبِيبُ طِبْ لِنَفْسِكَ .

يُضْرَبُ مَثَلًا لِلرَّجُـلِ يَدَّعِي الْعِلْمَ وَهُوَ جَاهِلٌ ، أَوْ يَنْتَحِلُ الصَّلَاحَ وَهُوَ مُفْسِدٌ ، وَأَصْلُ الطِّبِّ الْعِلْمُ ، وَهُوَ السِّحْرُ أَيْضًا .

•✿❁✿•

🌺🍃
••تَـحْـــفِــيز!

•° اصْطَفَاكِ اللَّهُ لِدُخُولِ هَذِهِ الْحَلَقَاتِ
وَ مَنَّ عَلَيْكِ بِسَرْدِهَا وَ مُرَاجَعَتِهَا مَعَ صُحْبَةٍ مُعَيَّنَةٍ عَلَى ذَلِكَ فَاحْمَـدِي اللَّهَ سُبْحَانَهُ انْ اصْطَفَاكِ وَ سَخَّرَ لَكِ هَذِهِ الْحَلَقَاتِ لِلْمُرَاجَعَةِ وَ الْمُعَاهَدَةِ وَ التَّثْبِيتِ وَ سَيَرِي عَلَى هَذَا الطَّرِيقِ بِالسَّرْدِ وَ الْمُرَاجَعَةِ الدَّائِمَةِ

فَقَدْ قَالَ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ ، فَوَ الَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنْ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا " !

•✿❁✿•

🌺🍃

مِنْ أَنْفَعِ مَا كَتَبَهُ عُلَمَاءُ أَهْلِ السُّنَّةِ فِي فِقْهِ الْقُلُوبِ كِتَابُ الْجَوَابِ الْكَافِي ( الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ )
الْكِتَابُ كَانَ مُقَرَّرًا قِرَاءَتُهُ فِي الْمَسَاجِدِ فِي الْمَمْلَكَةِ

🎙️الشَّيْخُ صَالِحُ الْعُصَيْمِيِّ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••ثَــلَاثٌ هِـيَ عُـنْوَانُ السَّـعَادَةِ

🎙️ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ مِزْيَانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

🌺🍃

••نَصِـيحَةٌ لِمُسْـتَخْدِمِ الْفَيـسْبُوكْ

🎙️ السِّيخِ مُحَمَّدٌ مِزْيَانٌ حَفِظَهُ اللَّهُ

•✿❁✿•

-
‏حاملُ القرآنِ له الصدارة في كُل شيء، في صلاته، وتعليمه، ومجلسه، وقراءته، وقبره.

🌱فحمله للقرآن أكرم من كُل شهادة وإن علت!

اللهمّ اجعلنا من أهل القرآن وخاصته اللهمّ واجمع القرآن في قلوبنا حفظًا وعلى ألسنتنا تلاوةً، وفي سلوكنا خُلقًا، وارزقنا منه العلم.

🌺🍃

•°قَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

« إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنْ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأَكْلَةَ فَيَحْمَدُهُ عَلَيْهَا أَوْ يَشْرَبَ الشُّرْبَةَ فَيُحْمَدَ عَلَيْهَا » رَوَاهُ مُسْلِمٌ .

قَالَ الْمَنَـاوِيُّ - رَحِمَهُ اللَّهُ - :

•وَهَذَا تَنْوِيهٌ عَظِيمٌ بِمَقَامِ الشُّكْرِ

📓فَيْـضُ الْقَدِيـرِ

وَقَالَ الشَّيْخُ ابْنُ عُثَيْمِينَ - رَحِمَهُ اَللَّهُ - :

رِضَا اَللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - قَدْ يُنَالُ بِهَذَا السَّبَبِ الْيَسِيرِ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ .
فَهَذِهِ نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ لَا يُدْرِكُهَا الْإِنْسَانُ إِلَّا عِنْدَ التَّأَمُّلِ .

📓الشَّرْحُ الْمُمْتِعُ

•✿❁✿•

🌺🍃

" لَيْسَ هُنَاكَ فِرْقَةٌ نَاجِيَةٌ إِلَّا هَذِهِ الْوَاحِدَةُ ، الَّتِي مَنْهَجُهَا مَا كَانَ عَلَيْهِ الرَّسُولُ وَالصَّحَابَةُ "

📓الْعَلَّامَةُ صَالِحُ الْفَوْزَانِ/الْأَجْوِبَةُ الْمُفِيدَةُ ( ٩٤ )

•✿❁✿•

🌺🍃

خَيْرُ اَلدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فِي خَمْسِ خِصَالٍ :

غِنَى النَّفْسِ . . وَكَفُّ الْأَذَى . . وَكَسْبُ الْحَلَالِ
وَلِبَاسُ اَلتَّقْوَى . . وَالثِّقَةِ بِاَللَّهِ تَعَالَى عَلَى كُلِّ حَالٍ . .

📓الْإِمَامُ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ/بُسْتَانُ الْعَارِفِينَ ( ص١٥٩ )

•✿❁✿•

🌺🍃

فَسادُ القُلُوبِ مُتولِّدٌ مِن سِتَّةِ أَشياءَ:

- يُذنِبُون بِرجاءِ التَّوبةِ.
- ويتعلَّمُون العِلم ولَا يعملُون بِهِ.
- وإِذا عمِلُوا لَا يُخلُصُونَ.
- ويأْكُلُون رِزْق اللهِ ولَا يشكُرُونَ.
- ولَا يرضَون بِقِسمةِ اللهِ.
- ويدفِنُون موتاهُم ولَا يعتبرُون.

-
📓الحَسنُ البصْرِيُّ | إِيقاظُ أُولِي الهِممِ العَالِيةِ(٩٦|١)

•✿❁✿•

🌺🍃

••رَضَعْتْ مَعَهُ مَرَّةً وَاحِدَةً فَهَلْ يَتَزَوَّجُهَا ؟

••••••••|•

نَعَمْ ، يَجِبُ أَنْ نَعْلَمَ أَنَّهُ لَا بُدَّ فِي الرَّضَاعِ مِنْ خَمْسِ رَضَعَاتٍ ، وَمَا دُونَهَا لَا أَثَرَ لَهُ ، فَلَوْ ارْتَضَعَتْ طِفْلَتَانِ مِنْ امْرَأَةٍ مَرَّةً وَاحِدَةً أَوْ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَوْ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ ، لَمْ تَكُونَا أُخْتَيْنِ ، وَعَلَى هَذَا فَيَجُوزُ الْجَمْعُ بَيْنَهُمَا .

📓 الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللَّه /سِلْسِلَةُ لِقَاءَاتِ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ / لِقَاءُ الْبَابِ الْمَفْتُوحِ [ 131 ]

•✿❁✿•