أنتظركِ
هُنا
على
الشارِع
الذي
لا يصلُ
إلّا
إليكِ
أُخيط
لكِ الطريق
خَطوة
ًفَشارِعًا
فَمدينة 🦋🖤

إنني في كل لحظة عصيبة آتي إليك لأريح نفسي، آتي خصيصاً إليك وحدك عندما يختزن القلب أشدّ الآلام.🖤

"وأحبالي الصوتيّة
بتروا
من
الكلمات
العالِقة
في
حُنجرتي".🖤

مؤخرًا . .
أدركتُ أنيّ لا أملُك مكانًا أهرُب إليّه ،
لا يوجَد مكان يسعني
لا قَلبي . . .
ولا قَلب أحد !🖤

‏"أخشى أن أظل هكذا
‏ أحدّق في الأشياء
‏التي أحب ولا ألمسها"🖤

🙋🏻‍♂️ 🖤🍂

"كنت أظنّ أن الذي يحبّني سيحبني حتى وأنا غارق في ظلامي، حتى وأنا مليء بالندوب النفسية، حتى وأنا عاجزٌ عن حب نفسي، سيحبني رغماً عن هذا.. ولكن لا، لا أحد يخاطر ويدخل يده في جب بئر، كلهم يريدوننا بنسختنا السعيدة، الظلام لنا وحدنا" 👑🖤

‏كلّ هذا
كان ليكون أقلّ حزنًا
لو أحبّونا أكثر
حين كنّا أطفالًا. 🍂🖤

"فقيرٌ أَنا
‏غَيْرَ أنَّ النجُومَ
‏تنامُ وتَصْحُو
‏عَلَى إِصبَعِي
‏ولَسْتُ وَسِيمًا
‏ولكِنَّنِي
‏أكونُ وَسِيمًا
‏وأنتِ معي."🖤

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال جميعًا
بعد غياب قصير سأعود للكتابة وممارسة طقوس الشتاء الباردة
هل اشتقتم للرسائل ،للكتابة، للنصوص الكئيبة
هذه القناة ستبقى تجمع بين الحزن والحبْ معًا.
أنظٌر لحال قلبي دائمًا وأتعجب، يدهشني صموده برغم إشتعاله، كان دائمًا الأكثر صمودًا، الأمس واليوم وغدًا.
والأمر الأهم أنو أنا اشتقت كمان وفي كتيير تطورات صارت معي 😁💔
أول تطور رسبت بالجامعة السنة
وحتى قرار الترفع ما استفدت منو🥺
خزان أحزان وخسرت وخسرت 😅
جهزوا حالكم لكومة نكد وبوستات كآبة 😔

تحمل همّ دراستك ، خيبتك من إمتحانك ، ضغوط حياتك ، حتى شعورك المدفون في أعماقك ، هوِّن على قلبك ، لا تحزن أنت بعين ربك ، لن يضيع أجر مقاومتك وجهدك وصبرك ، حاول ولا تستسلم لإحباطك ، تعثرك في إمتحان أو مرحلة ليس معناها نهايتك ، افخر بصمودك ، لا تقلل من قدراتك ، أنت عظيم لا تغفل عن مميزاتك 🖤

لم أغلق الأبواب كلها ..
تركتُ لكِ بابًا مواربًا دائمًا ليس استجداءً للفرص أو رغبةً بالوصل أو ترددًا بالرحيل لكن حتى ونحنُ لا شيء
" أنا أعرف معنى أن تقسو عليك لياليك ولا تجدني "🙇🖤

"لظرفٍ ما، لا تستَطيع أن تعبّرَ كتابةً أو لفظًا عن لحظاتٍ جميلَة عبرتَها أو كلماتٍ رقيقَة وصلَتك، وهذا أمرٌ مؤسف." 🖤

لم يكن طي الصفح ، وانهاء العلاقات، ومغادرة الأماكن التي طالما أستأنست بها انجازاً؛
تمنيت يوماً أن أكتب عنها
لا زلت أبكي كلما تخلى عني صديق
وكلما اضطررت لمغادرة مكان كان مكاني المفضل حفاظاً على ما تبقي لي من قلبي.

لا زلت لا أعلم كيف أطوي الصحف وكيف أقول وداعاً بينما بداخلي كنت أتمنى
لو أن كل الأشياء تبقي كما كانت !. 🙇🏻‍♂️🖤

عانقيني
أنا منذُ عشرينَ عاماً تماماً
أحاولُ ألا أكونَ لوحدي

تُطاردني وحدَتي في الشوارعِ
في الطرقاتِ
وفي الكلماتِ
وأهربُ منها ، وأهربُ مني
ومن كلِّ حُزني
ومن كلِّ بردي

فأرجوكِ لو مرَّةً عانقيني
لكي أتأكَّد أنِّي الذي تحتَ جلدي.

-طارق بغدادي. 🫂🖤