رُبما
‏كان على الطريق
‏أن يتوقف عندما كُنا نمشي.

لا ذنب للقطرة الأخيرة في امتلاء الكوب، ولا ذنب للكلمة الأخيرة في انكسار القلب، يعود الأمر دائمًا لبداية الأشياء .

الكمالات كلها لا تُنال إلا بحظٍ من المشقة،
ولا يُعبر إليها إلا على جِسر من التَّعب.

أن الليل لا يتسع
لأفكاري وآمالي وأرقي.

‏”‌‌‌‌‌‏ومنذ ذلك اليوم
وحتى الآن
وكأن في كل الأشياء ما يؤلم“

‏"إن الاشياء التي ينتظرها الإنسان بفارغ الصبر تصل دائمًا في غيابه."

‏يستحيل أن أنسى أن الوحدة
‏هي كل ما أملك.
‏- ريلكه.

‏أينَ حياتي؟
تلِك التي كانَ يُمكن أنّ تكون،
ولمّ تكن.

سُبحانَك، لا عِلم لي بشيء ولكنَّي صَبور
أنتظِرُ النورَ والسَّلام، وشيئًا أنتَ بِه أعلم.

لا يبدو لي أن هناك زمنًا يتجانس معي أو مكانا يتسع لي، إنني أكبر من المكان وأسرع خطوةً من الزمن.

‏"منذ قرّرَ
‏ألّا ينتبه
‏أصبحت الأحداث
‏تقعُ دائمًا
‏في منطقةِ شروده"

"أشتاق اليك بطريقة هادئة جدًا، بحيث لا تشعر بها ولا تزعجك"

‏كنت مستعد "أجيب لك عمر الهنا في كفوفك" لكن حاليًا لأ .. لأن لا المطرح مطرحك ولا القلب عاده يوسِعك.

‏كقطعةٍ نقديّة أرمي قلبي،
‏ أراهن على وجهك
‏ وأربح دومًا

‏"أعتقد أن بعض الناس قد قضوا الوقت معي لأنهم فقط كانوا وحيدين".

ترفّقوا بالنّاس
‏فكل إنسانٍ فيه ما يكفيه
‏وكما يقول مصطفى محمود :
‏لا نملكُ أكثر من أن
‏نُهوِّنَ على بعضِنا الطريق !

"ليست قيمةُ الإنسان بما يبلغه، بل بما يتوقُ البلوغ إليه"

‏"كان بشبه الأماكن التي يزورها المرء لأوِّل مرة لكنّه يشعر بأنّها بلاده"

" مؤخرًا صرت أتجنب الكثرة بكل أشكالها، في الشعور، والكلام، والمعرفة، والصداقات، احتاج أن أمضي حياتي كلها وأنا أعرف حدودي وأحميها جيدًا ولا أتخطاها."

"الحياة بداهة، وبطولة، وفعل مقاومة، ولدينا فسائل كثيرة تنتظر أن تغرس، فسائل صغيرة وغير مؤثرة، ولكنها خضراء كما ينبغي، خضراء بالقدر الكافي."