‏بَعض الكلمات
خُلقت لتقال مرة واحدة
لشخص واحد
ثم بعد ذلك لا معنى لها ❤️

يستقبلُ الأمواتُ وَرداً
أكثر من الأحياء
لأن النَدم أكبر مِن الإمتنان

ولا أعلم إلى أين يتجه طريقي
لكنني أمشي بشكل أفضل
عندما تشبك يدي يدك

‏"لا أحد يبقى مُتاحاً للأبد ، الأشخاص أيضاً فُرص".

وفي النهايةِ قرَّرنا أن نُسافِرَ طوالَ الليل
ونغفو لفتَراتٍ قصيرة
بينما كانت الأصوات تغنِّي في آذانِنا:
كُلُّ هذهِ الرحلةِ.. كانت حماقة!

أمي التي تُجيد المواساة
ولا تُجيد الخياطة
علّمتني - دون أنْ تنتبه -
كيف أرتدي أحلامي ممزّقة.

"إنني أقدس الاستياء الذي يشعر به الإنسان تجاه نفسه، والذي يدفعه إلى الأفضل دومًا".

‏"ولعل ما تلح به مُقدّر لك."

في أوّل موعد لنا،
أذهلتني بحدّة ذكائها
وعمق تفكيرها
وبُعد نظرها... هي لم تأتِ!

لقد كنتُ أترقّب حضورك ترقّب المقرورِ أشّعة الشّمس، والظّامئ ديمة القَطر!

‏وتظن أنك بحاجة شديدة للإختفاء، بينما
أنت في أمسّ الحاجة لمن يجدك فقط.

"الحُبّ أن تصعديّ لـِ قمة جبلٍ
وأنا من يلهث"

صدقيني
إمرأةٌ مثلّكِ غير قابلة
‏للسردِ بنصٍ أو قصيدة، أنتِ أبلغ من اللُغة
‏وأعمق من الإختصار.

لا أعرف إيَّ زهرة غريبّةٌ هو قلبي، جذورها مُمتدةٌ من المساء إلى الصباح،
عند كُلَّ وداع يكون عليَّ اقتلاعُها ويا لهُ من ألم.

‏حين تنصت جيدًا إلى جوهر الكائن الإنساني، ستسمع لحنًا تدميريًا.

‏عندما أتأملك فأنا بالمعنى الدقيق والحرفي
آخذ عينيّ في نزهة

مرني مره وشيل تعب عيوني🫂

أُواجه أيامي السيئة بتخيُّلك بجواري،
هذه ألطف وأرحم فكرة
يُمكنني أن أمسح بها على قلبي الحزين.

أنتِ لا تعرفين
مدى عظمة المشهد
أن تزوري حديقة، أن تحرري شعركِ
أن تختلط الحدائق ببعضها.