لقد تمزق قلبي و كاد عقلي أن يذهب من شدة الألم لقد خسرت كل شخص احبه بهذه الدنيا ..!

شيءَّ بداخلـي قد كسر دون صـوت، لا أحد. يكترث ولكنه عميق، عميق جداً .. انه يبتلعني.💔

‏تسألني: ما أروع إحساسٍ في الحُبِّ؟
فأقولُ لكَ: الأمان!
أن تشعرَ أن أحدهم ممسك بقلبكَ لا بيدكَ!
الأمان هو أن تمنحَ أحدهم القدرة على تدميرك، وكلكَ يقين بأنه لن يرميكَ ولو بوردة
وأنه مهما حدث بينكما فسيبقى يخشى عليكَ من أن تجرحكَ نسمة!
وأنه رغم كل المعارك الضارية فإنكَ لن تهون عنده

٠٠ ‏في الحياة :
تجمعنا صدف رائعة ، وتفرقنا اعذار تافهه...

٠٠ في الحياة :
إن لم تتعلم من الضربة الأولى، فأنت تستحق الضربة الثانية..

٠٠ في الحياة :
ستدرك أن هناك دور لكل شخص تقابله ..
البعض سيختبرك ..
والبعض سيستخدمك ..
والبعض سيحبك ..
والبعض سيعلمك ..
وأهمهم من يُخرج أفضل ما فيك في الحياة، ويحببك فى الحياة وفى نفسك ٠٠

٠٠ فى الحياة :
ستتأكد ان لا شيء يدوم إلى الابد..
فلا تتمسك كثيرآ ، لأنك ستحزن كثيرآ...

حين تُجبَر المرأة على أن تكون قوية طوال الوقت .
تتآكل أجزاء منها بصمت .
فـ لا أحد يسمع صوت الإنهيار الذى يحدث داخلها .
تبتسم ، لكنها تشعر أن تلك الإبتسامة لا تخصّها .
تنجز مهامها ، لكن بداخلها سكون موجع .
كأنها تتحرك فى عالم لا تنتمى إليه .
تبدو حاضرة ، لكنها فى الحقيقة غائبة عن نفسها .
جسدها مُنهك ، و روحها تتوسل لراحة لا تأتى .
لا لأنها لا تحاول ، بل لأنها إعتادت أن تُؤجِّل إحتياجاتها دائمًا .
بداخلها صوت يهمس كل يوم : "أنا مُتعبة" .
لكن التعب عندها ليس من الجسد فقط .
بل من الصبر ، من التحمُّل ، من التظاهُر بأنها بخير .
هى لا تحتاج إلى كلمات مُكررة تُلقَى كالمُسكّنات .
بل إلى من يرى ما لا يُقال ، إلى من يربّت على قلبها لا كتفها فقط .
إلى من يمنحها حقها فى الضعف ، دون أن يقوم بإدانتها !!

.
ويمرّ بك شعور لا أنت تعلمه ، ولا قلبك يجهله ... تصمُت و كل ما فيك ينطِقُ به❤️

.
لم نلتقى بالذّين يُحرقون الدّنيا من أجلنا ... التقينا دائِماً بمن أحرقُونا وهدمُوا الّدنيا فوق قلوبنا❤️

.
لم يعُد في الأرضِ ما يُغري لنبقى ... نحنُ لسنا داخلَ البحرِ ، ولكنْ كلّنا ياربُّ غرقى❤️

.
ويمرّ بك شعور لا أنت تعلمه ، ولا قلبك يجهله ... تصمُت و كل ما فيك ينطِقُ به❤️

أحياناً نشعر أن الحياة تسير بنا إلى حيث لا نريد ولكننا نبتسم فقط لنخدع الوجع نجيد لعب دور القوي وتلقي النكات ونحن نكاد نختنق، نفتح أذرعنا للعالم وكأننا لا نحمل شيئا على أكتافنا بينما في الداخل تنهار مدن بنا ولم يسمع أحد صوت الدمار نحن لا نبحث عن شفقة ولا ننتظر من يفهمنا نحن فقط نريد لحظة هدوء نضع فيها رؤوسنا على كتف الأمان، ونغفو كأننا لم نعرف يوما معنى الخذلان 💔🚶‍♂

في عز انكساري دعوت الله في سجودي باكيا رجيت من المولى ان يبرد مشاعري تجاهك ويقذف في قلبك حباً يجعلك تراني طيفا يحوم حولك فتحرقك الذكريات
كما احرقتني لتشعر بنفس الامي ووجعي وينكسر قلبك مثل ما كسرتني 🚶‍♂.... 💔

كان الأمل اني مع الوقت بنساك
ياما نسيت امالي ولا .. نسيتك .

انعزل عن مجمل العالم وأحب العزله
‏لين صار الإنعزال من العرب .. روتيني .

لم ترحل فجأة ...
لكنها كانت ترحل كل يوم بصمت ، دون أن يُلاحظ أحد .
تحمّلت بصمت ، تجاوزت أشياءً لو عرفوا نصفها لعذروها منذ زمن . أعطت أكثر مما ينبغى ، و راعت أكثر مما يُحتمل
حتى نسيت ما الذى كانت تريده لنفسها . بقيت لأجل كلمات لم تُقال ، و مواقف كانت تأمل أن تتغيّر . كانت تنتظر أن يراها
أن يشعر بتعبها . أن يلتفت لما تخفيه خلف “أنا بخير” .
لكن الإنتظار أنهكها و ما عادت تملك القدرة على التبرير
أو التجمّل . لم يكن قرارها سهلًا ، لكنها إختارت أن تُنقذ ما تبقّى منها . رحلت ، لا لأنها لم تعد تُحب ، بل لأنها لم تُعد تحتمل . تركت خلفها تفاصيل كثيرة
لكنها حملت معها كرامتها التى كادت أن تذوب
فـ المرأة حين ترحل بعد الصبر ... لا تعود
لأنها تكون قد إنتهت من كل شئ ، حتى من الألم !

"أنا لا أعرف الخصام. أنا أعرف كيف أُعيد الناس كما كانوا، غرباء. سأبتسم لك لأني أبتسم للغريب. سأتحدث معك إن احتجت كوني أتحدث مع الغرباء

لكني لن أُميزك من بين العالم. لن أسأل عن حالك مهما ثارت أحوالك، ولن نخوض أحاديثنا الودية بعد ذلك. سأسمعك بعقلي كل يوم، ولن أسمعك بقلبي لألف عام."

انت متغيرة
تقريباً من أكثر الجمل اللي بسمعها هي الفترة بحياتي
للأسف دايما جوابي لا عادِي .
بس فعليا اي أنا متغيّرة ....
.
متغيّرة بشكل كبير ، تغيّرت من كل المواقف اللي مريت فيها :
تغيّرت من لما صرت أعتمد ع ربي بكل شي ، وما أثق بحدا
تغيّرت من لما صرت أتقبل أي شي بصير معي بإبتسامة..
تغيرت لما عرفت مين بحبني عالحلوة وعالمرّة مو بس عالحلوة..
تغيّرت لما شفت عدد رفقاتي بقل سنة عن سنة ..
ا بزعل على أتفه الأشياء ، حتى الأشياء لكبيرة بطلت أزعل عليها.
الضحكة ما بتفارق وجهي حتى لو احيانا بكون مش مبسوط
بوقف مع الكل .. ما بترك أى إيد انمدت الي

شعور محزن أنه فجأة صارت كل السنين بتشبه بعض
ما فيها اشي بتغير غير التواريخ، نفس الاشخاص، ونفس الخيبات
ونفس الاحداث اللي بتموتك من جوا حواليك وببلدك، نفس
الوجوه اللي بتتكشف ونفس الناس اللي بتغير جلدها بالثانية
الف مرة .

ما فيه شي بتغير حتى صدمتك اللي بتقول كل مرة رح تقل
بتلاقيها هي هي بتلاقيك بتتأثر بعدك بنفس الطريقة ونفس
الأسلوب، مع انه لازم تصير حديد من جوا وصلب قد ما مرق
عليك قصص و مواقف بس بعدك مش قادر تكون غير نفس
البني ادم اللي إي اشي ،بهزه وبهده للأسف الشعور بغيرنا صار
ضعف و الحنية صارت عيبة وكل الصفات المنيحة اللي كانت
موجودة صار لازم تتخبى قد ما فيه حقد و تعب و مشاکل
بالدنيا .
بتحاول ما تتشائم وتقول يلا بكرا احلى بس بكرا هو نفسه اليوم
ونفسه امبارح ونفسه اول امبارح كلهم بنعادوا قاعدين وانت
ما فيه وراك غير انك تكبر وتتعب وتنصدم

إذا كان ما فعلته بي كان مقصوداََ
فأنا أهنئك لقد نلت مني
نعم لقد جعلتني إنسان غير قابل للحياة
إنسان ما عاد يثق في احد
أخبرتك بأن الحياة أوجعتني كثيراً
  أخبرتك بأنك أنت أبي وأخي وأمي وكل شيء لي
أخبرتك بأنك مأمني الوحيد
لماذا أصبحت مثلهم ؟
لماذا وضعت أحمال الدنيا كلها على قلبي لا على أكتافي؟
بأي ذنب قتلت قلب أحبك بكل صدق
أحبك اكثر من الحياة بأي ذنب خذلت