Telegram Web Link
‏- أشكر البؤس الذي لف شملي بشملك، وخلط نفسي بنفسك، وحوّل قلبينا القريحين الكسيرين إلى قلبٍ واحد .
- لم تشبه أحدًا ، كُنت تشبه الكتاب الذي أعدتُ قراءته خمس مرات بذات الشغف، و أول حبّ، لهذا لم تشبه أحدًا ولهذا قد احببتك.
- أنا أمضي وحيدة دومًا، أحمل حزني داخلي، لقدّ استنزفَ الطريقُ الطويلُ مشاعِري وتوقعاتي لا أشعرُ الآنَ بشيءٍ ولا أتوقَّع شيئًا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏أحياناً يكون جمالك في أنك لا تشبهم
فلا تخجل بتفرّدك "🌻👌🏻
• أدركتُ معنىٰ الضياع عندما خُذلت.
أنا التي اعتقدتُ أن خطواتي لا تكفي لهذا الطريق المُتعب، يُدهشني تحمّلي 🖤.
اخرج من المنزل، فلا أرغب في شئ أكثر من العودة إليه، وعندما أعود أشعر أنني منعزل عن العالم فأقرر أن اخرج إليه، وسرعان ما أمل فأعود للمنزل.. وأنا في هذه الدائرة تائه.. وقد ارهقني أنني لا أعرف ماذا أريد، ولا إلي أين أنتمي 🖤!
‏"ولكنّ الحياة
تغذّت على جزء كان حي بداخلي،
تغذّت على آخر جزء يبقيني على قيدها 🖤".
مازلتُ لا أستوعب كيف يكون الإنسان ملتزماً تجاه الآخرين بحذافير اللُّطف واتقاء شرِّ إيذاء القلوب لكنَّهُ مع ذلك، لا ينجو من خيبة أو إيذاءٍ أو حسرة 🖤.
"عرفت انَّ هذا الأمر سيُفسد أساسًا،لأنهُ كان جميلًا أكثر مما ينبغي 🖤."
‏"ماذا لو عرفت بأنك كنت آخر محاولة لشخص يبغض المحاولات، ماذا لو عرفت بأنه بعدك أغلق باب المحاولات للأبد، وختمها بخيبةٍ منك 🖤؟"
‏"حتى حزني، لم يكن حزنًا بالطريقة المعتادة، لم أبحث عن كتف لأبكي عليه، ولا أذن لتسمعني، كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسب 🖤."
" كان يجب عليك أن تبقي بجانبي عندما هزمتني الأشياء، لا أن تكون ضمنها 🖤".
البدايات كانت حلوه حلوه لدرجه تقهر القلب دلوقتي..
‏لكلّ شيء ثمن، وكلما عزّ المراد ارتفع ثمنه .
حين أمنحك وقتي فأنا حينها أمنحك جزء لن أسترده من حياتي فأرجو ألا تجعلني أندم ..
- ‏تتكدّس بداخلي أحزان، بَكيتُ شيئًا منها ونسيت الآخر، حتى أنني اليوم لا أعرف أيّ حزن منها غيّرني لهذا الحد، وأيًا منه قوّاني.💔❤‍🩹
‏تركوكَ
مُتعباً
حائراً
ومنسياً
على الرَصيف
أولئك
الذين كان كُل مشوارك لأجلهم
فقط لأجلهم 💔❤‍🩹
:زعلتني واقفيت و الوضع عادي
ماكن لي خاطر ولاكن لي قلب❤‍🩹ـﹿﹿٰٖٜ۬ٛﹿـ
- ‏تتكدّس بداخلي أحزان، بَكيتُ شيئًا منها ونسيت الآخر، حتى أنني اليوم لا أعرف أيّ حزن منها غيّرني لهذا الحد، وأيًا منه قوّاني.💔❤‍🩹
2025/07/02 02:01:33
Back to Top
HTML Embed Code: