اللي يختارك فى الزحمة بيختلف
تماماً عن اللي مالقاش في طريقه غيرك.
-
تماماً عن اللي مالقاش في طريقه غيرك.
-
أتبع حدسكَ
لا أحد يقول الحقيقة
كل المتخاذلين يكذبون
عليكً ان تتعود ، أن تشعر بذلك
تلك الأشياء لم يخبرك بها أحد غير شعورك.
لا أحد يقول الحقيقة
كل المتخاذلين يكذبون
عليكً ان تتعود ، أن تشعر بذلك
تلك الأشياء لم يخبرك بها أحد غير شعورك.
"تودُّ لو تكشف لأحدٍ جُرحَك وتحكي له كيف كان غائرًا،وتقص عليه من أين كانت طعنتك؛ليشاركك ضمده ؛ولكنك أيضًا تأبى، إذ تعلم أنه قد ينبشه فيزيد نزفه بدلًا من أن يضمده.
وصِرتَ أنت وحدك تضمد جراحك
والناس عندك كالسكاكين."
وصِرتَ أنت وحدك تضمد جراحك
والناس عندك كالسكاكين."
❤1
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
❤3
Forwarded from التوحيد الخالص لله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما كل من ذرف الدموعَ مُعذبٌ
أو كل من تلقاهُ يضحكُ يصدقُ
هي قصة أدرى بها أصحابُها
والله أعلمُ بالقلَـــوب وأرفـقُ
أو كل من تلقاهُ يضحكُ يصدقُ
هي قصة أدرى بها أصحابُها
والله أعلمُ بالقلَـــوب وأرفـقُ
Forwarded from مـجـرد ذوق (Asma'a M)
إذا أردت أن تتعرّف على مكامن الخير في
شخصيّة الإنسان فابحث عن صفة ( الرحمة ) فيه
فإذا اتّسَم بها فكُن مُطمئنّاً له، فهي صفة أصيلة يتفرّع منها خِصال عديدة؛
كالإحسان ، والعطاء، والإيثار ، واللِين ، والعفو.
شخصيّة الإنسان فابحث عن صفة ( الرحمة ) فيه
فإذا اتّسَم بها فكُن مُطمئنّاً له، فهي صفة أصيلة يتفرّع منها خِصال عديدة؛
كالإحسان ، والعطاء، والإيثار ، واللِين ، والعفو.
❤2
Forwarded from Huda..
ْ المرحلة الأولى :
أي وضعت نفسك في وسط الفتنة بكامل إرادتك، سواء كانت علاقة حرامًا، مالًا مشبوهًا، ظلمًا، أو نظرة تغضب ﷲ. أنت من اتخذت الخطوة الأولى
﴿ فَتَنتُم أَنفُسَكُم ﴾
أي وضعت نفسك في وسط الفتنة بكامل إرادتك، سواء كانت علاقة حرامًا، مالًا مشبوهًا، ظلمًا، أو نظرة تغضب ﷲ. أنت من اتخذت الخطوة الأولى
Forwarded from Huda..
ْ المرحلة الثانية :
أي أجلت التوبة وقررت أن تقول: ”سأفعل ذلك لاحقًا“ مثل من يشعر بالضيق من رائحة الدخان في البداية، لكنه يعتاد عليها، فيصبح الذنب أمرًا عاديًا في حياته، وطال فيه البقاء في الفتنة
﴿ وَتَرَبَّصْتُم ﴾
أي أجلت التوبة وقررت أن تقول: ”سأفعل ذلك لاحقًا“ مثل من يشعر بالضيق من رائحة الدخان في البداية، لكنه يعتاد عليها، فيصبح الذنب أمرًا عاديًا في حياته، وطال فيه البقاء في الفتنة
Forwarded from Huda..
ْ المرحلة الثالثة :
بعد أن أصبحت الفتنة مألوفة، يبدأ الشك يدخل قلبك، فتصبح تشعر بأنك ضائع وتبدأ تشك في دينك، في صلاتك، وفي الغيب .
﴿ وَارْتَبْتُم ﴾
بعد أن أصبحت الفتنة مألوفة، يبدأ الشك يدخل قلبك، فتصبح تشعر بأنك ضائع وتبدأ تشك في دينك، في صلاتك، وفي الغيب .