Telegram Web Link
‏أبشرك انه سيأتي يوم تفيضين فيه رقة وأنوثة وكأنك لم تعرفي القسوة ولا الوحدة يومًا، ثم يأتي يوم تتحول فيه أرضك المحروقه مخمل حرير وتشرق شمسك وكأنها لم تغرب، وتنطفئ نارك كأنها لم تشتعل، ثم يأتي يوم تترنمين فيه دلالاً وحنانًا وكأن الحياة لم تطحنك شقى ويُسلى قلبك وتهدأ روحك.. ويظهر فيك شيء من وعد الجنة...
وقمة البؤس أن تبكيك ذاكرة
‏بمنزل كنت دومًا فيه تبتسم

‏أُعلِّلُ النفسَ علّ العينَ تلمَحُهُم
‏والنفسُ تدري يقيناً أنهم رحلوا...
{وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ} [مريم: 55]
هذا مما أثنى الله تعالى به على نبيه إسماعيل عليه الصلاة والسلام
فهل تأمر أولادك بالصلاة باستمرار؟!
«إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن»
مَن لا يُبالي بآخرتك؛ لا يُبالي بك...
‏۞فنادىٰ في الظُّلُماتِ أَن لا إِلَٰهَ إِلا أَنتَ سُبحانكَ إِنِّي كنتُ من الظَّالمين۞

إذا ألتمت بك الشدائد وتضجر قلبك من وقع الخطوب فأسكن ضميرك بدعوة ذا النون،
لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين...
«أنا لا أكتب إلا وفي ذهني شخصٌ ما يحثّني على الكتابة أو شخصٌ ما يدفعني إلى المخاطرة في التّعبير له عن أحاسيس»...
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
‏"ما زلت أختار أن أحبّك
‏رُغم تعبي هذه الأيام
‏رُغم رغبتي
‏في الصمّت
‏والأنعزال
‏رُغم أن الحياة
‏لم يعد فيها
‏ما يدهشني
‏ورُغم كل الأشياء
‏التي فقدت بريقها في عيني
‏ما زلت أحبّك وأفكّر بك
‏بدون تردد"...
ما وجدتُّ أحدًا يُحبّ اللغة العربيّة
إلّا ورأيت رِقّةً تُرفرف إن كانت أُنثىٰ،
ومروءةً ظاهرة إن كان رجُلا!🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم أكن أحبه أكثر
ولكن كنت أفهمه أكثر،
أتوقع ردوده، و أفعاله وأصيب في ذلك،
أعرف مايوقد النار و ما يطفئها،
وما الذي ينشر الصقيع ويزيله،
كنت أعرفه جيداً
وأحبه كذلك ولكن ليس أكثر،
ليس حباً لا مثيل له، ليس جنوناً
ولا رعده، و لكنه حب أعرفه
وأطمئن برفقته...
مع الوقت هتبدأ تدرك تماما فكره النهايه وتقبلك لعدم دوام وجود حاجه معاك وانشغالك مع ذاتك وتسريع ايقاع حياتك في الاتجاه الصح بخليك بني آدم قادر يتقبل كل انواع الخسائر يزعل بدون م يطول في حزنه ويكون مدرك تماما كيف يتعامل مع كل الحاجات الحوله والموجوده في حياته 🤍🦋.
إغسلوا هَواتفكم وحسابَاتكم مِن المُحرمَات
فَـ المَوتُ يَأتي بَغتة وستبقَى ذُنُوبكم جَارية!...
"يودُّ المرء
لو أنَّه يبكي أحزانهُ،
وأحلامهُ الضَّائعة،
وأيَّامهُ الَّتي لا تنتظره،
وأصدقاء طفولتهِ،
ووحدتهُ المُميتة
وشغفهُ المُستنزف،
يودُّ لو أنَّه يقيمُ عزاءً لذكريَّاته،
ومن ثمّ يركض بحرِّيّة،
يخرج من قفص الحنين،
ليطوق بذكريَّاتٍ جديدة، لا يقربها الماضي."...
-
أضاءت بكَ الدُّنيا فعِشتَ مُمجَّدا
وغبت عن الدنيا وما زلتَ سيِّدا
عليكَ سلامُ الله في كلِّ خفقةٍ
فقد ماتتِ الأسماءُ إلا محمَّدا .
💗
"مضى الليلُّ
‏هكذا بينهُم
‏أحدهُم
‏يهوي في الصمتْ
‏والأخر
‏ينزِف من الأمل."...
مِن تحس صُوتك ما مَسموع إسكُت
مِن تحس وُجودك ماله داعي رُوح
مِن تحس فَقدت الاهتمام لا تطلبه
" كون بمكان تِرتاح بيه ، لا تُفرض نَفسك ولا تُكون ثَقيل ." ( الكرامة )...
رُغم أنني على حيرة من أنك ستأتي
‏ومن انك لن تأتي حتى لو بمقدار صِدفة
‏صدقني أنا لا أعلم لماذا لايزال كُل شيء
‏حتى الأن في إنتظارك...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من أعنف ما كُتب في الأدب الروسي:

لقد توفيت منذ دقيقتين…
وجدت نفسي هنا وحدي، معي مجموعة من الملائكة وآخرين لا أعرف ما هم.
توسلت إليهم أن يعيدوني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة، وولدي الذي لم يرَ النور بعد. كانت حاملًا في شهرها الثالث…

جاء أحد الملائكة يحمل شيئًا يشبه شاشة التلفاز، وقال:
"التوقيت بين الدنيا والآخرة مختلف. الدقائق هنا تعادل أيامًا هناك.
تستطيع أن تطمئن عليهم من هنا."

شغّل الشاشة، فظهرت زوجتي مباشرةً وهي تحمل طفلاً صغيراً!
الصورة كانت مسرعة، الزمن يتغير كل دقيقة،
ابني يكبر ويكبر، زوجتي تغير الأثاث، تحصل على مرتبي التقاعدي،
إخوتي يتزوجون، والجميع يواصل الحياة.

وسط زحمة الصور، لاحظت ظلًا أسود في الخلفية، ثابتًا لا يتحرك.
توسلت لأحد الملائكة أن يقرب لي الصورة…
فكشف لي الحقيقة، وجعلني أراها بتوقيت الأرض.

ولا أزال هنا، منذ خمسة عشر عامًا،
أشاهد ذاك الظل يبكي… فأبكي.
لم يكن ذلك الظل سوى "أمي"...
‏"يصرّ العاشق الحقيقيّ على ضرورة أن تستمر العلاقة إلى الأبد. لأن الحياة ألم، والحب تخدير. من سيرغب أن يفيق في منتصف عملية جراحية؟".
وتمرُّ أقدارٌ عليك كئيبةٌ
فيراك ربّ القلب تصبر راضِيا
ولسَوف يُعطي بالرِضا ما تَرتَضِي
مِن بعد أن تُمسي وتُصبحُ دَاعيا
الجَبرُ بعد الكَسرِ عادةُ ربِّنا
لن يترُكَ الرّحمنُ قلبكَ باكِيا
-
فما لكَ كلَّما ذُكِرَت تذوبُ؟

-قيس، معاتبًا قلبه في حب ليلى. 🖤
أحيانًا بتكون كل اللي محتاجه انك تستغفر لذنوبك وتقرب من ربك، مش انك تعيد صياغة أهدافك أو تعمل جدول مختلف أو تغير نوع القهوة ...
2025/07/07 05:11:31
Back to Top
HTML Embed Code: