Telegram Web Link
الامام الصادق (روحي فداه)
يگول ابوية الامام الباقر (عليه السلام) من
تلح علي حاجة
يسجد مباشرةً من غير صلاة
ويگول : يا أرحم الراحمين ، سبع مرات
ويسال حاجته
الامام الصادق (روحي فداه)
يگول من يسوي هيج
إلا قال الله تعالىٰ :
ها أنا أرحم الراحمين، سل حاجتك.
‏وعندما بدأت النيران تأڪُلُ بيتَ صادقِ
العِترة (عليه السّلام)، أخذتِ العَلَويّات
يتراڪَضْنَ من حُجْرَةٍ إلى حُجْرَة ، وإمامُنا
جَعفر يُطفِئ النّار برجليهِ ، ثمَّ أخذَ يبڪي
في وَسَطِ الدّار.
‏نارٌ في دارِ أُمّك ، ونارٌ في خيامِ عمّاتك،
سيّدي أيّهما تذڪّرتَ حينها وانفجرَتْ
دُموعك؟.
‏كبيرُ المَدينةِ عُمراً وقَدراً.. (جعفرُ) السّماءِ
يُقادُ على رِجْليهِ وهُوَ شيخٌ في عُمْرِ
السّبعين، حاسِرَ الرأسِ دونِ عِمامةٍ، يميلُ
مِنْ ضَعفهِ يميناً وشِمالاً، ثُمَّ يُهانُ ويُشْتَم
ويُقتَلُ بالسُّم!. أيُّ غُرْبَةٍ يا سيّدي.. أيُّ غُرْبَة..
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الإمَامُ الصَّادِق السَّلامُ
عَلَيْكَ أَيُّهَا الوَصِيُّ النَّاطِق السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا
الْفَائِقُ الرَّائِق، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا السَّنَامُ
الْأَعْظَم.
‏الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) بحرٌ
زاخرٌ بالعلم، أنار الحضارة بفكره الرائد،
وكتاب "الإمام الصادق كما عرفه علماء
الغرب"
شهادةٌ على عظمة علمه الذي حيَّرهم
وأذهلهم،
إذ ألهم الغرب عبر علومه حتى كتبوا عنه
الكثير، وصنع وعيًا إسلاميًا خالدًا،
أيها الأحبة، لا يكن الغربُ أولى بعلمِ الإمام
منّا!
١١ ذو القعدة | ولادة الإمام الرِّضا
أسَعدَ الله أيّامكُم ولياليكُم بِولاَدة أنيس
النفوس سُلطان طُوس الإِمام الثّامِن الضّامِن الرَّؤوف عليِّ بن مُوسىٰ الرِّضا صلوات الله وَسلامه عليهم.
اللَّهُمّ و بِنُورِ وَجْهِ الرِّضَا الّذي أَضَاءَ كُلُّ شَيءٍ.
عِيد أضحىٰ مُبارَك.. كُلّ عامٍ وانتُم بألفِ خَير.
"اللهُ أكْبَرُ اللهُ أكْبَرُ لا إلـهَ إلاّ اللهُ وَاللهُ أكْبَرُ ،
اللهُ أكْبَرُ وَللهِ الْحَمْدُ"
أسعد الله تعالىٰ أيّامكم، ثبّتنا الله تعالىٰ
وإيّاكم علىٰ ولاية أمير المؤمنين -صلوات
الله تعالى عليه-
مَاقَرأنَا مَا كَتبنَا مَاسَمعنَا مَا تَلفظنَا بِلَفظٍ هُو
أَحلَىٰ مِن "عَلِي"
عَظَّمَ اللهُ أُجُورَنَا وَأُجُورَكُم بِحُلُولِ شَهرِ
الأحْزَانِ، شَهرِ مُحرّم الحرام،
شَهرِ مَصَابِ آلِ مُحَمَّدٍ (صَلوَاتُ الله عَلَيْهِمْ) .
‏"الله أيّ دمٍ في كربلا سفكا"
منذُ ذاك الدم المقدس الذي سكن الخلد واقشعرت له أظلة العرش ..
ونحن نقدم سيل دمٍ يتبعه سيل دم ..
يطهر الأرض،
يجرف الجور والعدوان،
يرتفع و يرتفع يقف في وجه الظالمين سدا،
يُغير التاريخ،
ينصر المستضعفين،
ينشر العدل
منذ ذلك الدم الكربلائي لم يقف نزفنا ..
أين الذريعةُ لا قرارَ .. على العِدى أين الذريعهْ
يوم ١ مُحرم |
وأن تقولَ لي : ارفعْ رأسك … قبّلتُك كما
قبّلت توبةَ الحُرِّ الرياحي، تلك غايةُ رجائي
ومُنتهى أملي.
فقد أتيتُكَ نادمًا ، تائهَ القلب ، مثقلَ الدمع ،
أرجو عفوَك وقبولَك.
انا خادمُك المُقصّر…
ألهثُ علىٰ أعتابك بذنبي ، فلا تحرمني من
خدمتك، ولا من دمعةٍ تُسكَبُ حُرقةً علىٰ
مصابك.
‏لم أَرِثْ حُبَّ الحُسيْنِ من جدّتي،
ولم تُرضِعنِيهِ أمّي باللّبن،
لكنّ الله فطرني عليه،
وكأنّ قلبي خُلق من تُراب كربلاء
أبكيه وكأنّ بين أضلُعي عاشوراء،
أناديه لاعن وراثة، بل كأنّ الحُسيْنَ يسكنني
كأنّ روحي عرفت طريقها إلىٰ المذبوح
قبل أن تعرفني.
ومن غيرك يا أبا عبد الله، ينظر إلينا بعين
الرحمة ؟
نلوذ بك لالأننا نستحق بل لأنك أنت الحسين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/06/27 13:31:04
Back to Top
HTML Embed Code: