"إذا أحسست بالضيق لأن يومك يمضي
دون إنجاز، فاشتغل بالذكر ماشيًا وراكبًا
وجالسًا وعلىٰ جنبك فذلك إنجاز الموفقين،
ومن الإنجازات اليومية الكبيرة قول :
«لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك
وله الحمد، وهو علىٰ كل شيء قدير».
مئة مرة.
لا يأتي أحد بأفضل مما جئت به، إلا أحد
عمل أكثر من ذلك".

اقَتَرَب مِيلَاد أميرَ المُؤمْنِين سيّد المُسلمين
وَ إمام المُتقين وَ يعسوب الدِّين وَ قائد الغُر
المُحجلِين إلى جنات النعِيم، أسد الله
الغالب وَ أسد رسوله عليِّ بن أبي طالب
عليْهِ السَّلام.

"‏اَوْقاتُ الدُّنْيـا وَ إِنْ طْالَتْ قَصيرَةٌ وَ الْمُتْعَةُ
بِها وَإِنْ كَثُرَتْ يَسيرَةٌ".

- الإمام عليِّ عليهِ السَّلام

« إلـهي اشهـد أنّي لجأتُ إلىٰ ڪلّ وسيلة ».

كان النبي صلىٰ الله عليه وآله وسلم يحب
البشارة ويُكثر من قول : (أَبْشِر)

"اللهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلوبِ والأبصار ثَبِّت قَلبي
عَلىٰ حُبِّ عَلِيَّ".

ويبدو للبحث أن لهذه الزيارة [ الجامعة ]
ثلاثة أهداف أساسية :
الأول : هدف تعليمي تربوي ينطق بفضل
أهل البيت باعتبارهم النموذج الأرقىٰ
للإنسان المتڪامل الذي ينبغي الاقتداء به.
الثاني : هدف احتجاجي ينعىٰ علىٰ من
أنڪر فضلهم، وخالف منهجهم، وناصب لهم
العداء والبغضاء.
الثالث : هدف ديني بأنهم الأئمة المهديون
بجعل إلهي، إذ اختارهم اصطفاءً لمنصب
الخلافة الشرعية.
- الدڪتور محمد حسين الصغير.

فَإنَّڪُم وَسيلَتي إلىٰ الله وَ بِحُبِّكُم وَ بِقُربِكُم
أرجُو نَجَاةً مِنَ الله ..

‏روي عن مولانا الإمام الباقِر (عليه السّلام) :
«ڪُلما ازداد العبد ايمانا ازداد ضيقًا في
معيشته».

وَبِڪُم ينزِلُ الغَيث 🌧♥️.

بِسْمِ الله
﴿وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا﴾
أنّ مِن أعظم وَأكبر النِعم ، نعمّة الوَلاية
لأمير المؤمنين صَلوَاتُ الله عَلَيْهِ
وَهيَ أساس النِعم ، وَبالشكر تدوم النِعم،
فَيجب علينا المحافظة عَلىٰ هذهِ النعمة
-بالشكر باللسان والأعمال والأفعال- ..
الحمدُ لله الذي جعلنا وإياكم مِن المتمسكين
بولاية أمير المؤمنين رُوحي فِداه .

Fact :

التمس منكم الدعاء بالشفاء لوالدي

اللَّهُمَّ بِفَاطِمَةَ وَأبيَها وَبعلِها وَبنيِّها 💔.

مَنْ إتَبَعَڪُم فَالجَنةُ مَأواه.

‏﴿إنّ اللّٰهَ ومَلائكتَهُ يُصَلُّونَ علىٰ النبي يا أيُها
الذينَ آمنوا صَلُّوا عليهِ وسلِّمُوا تسليمًا ﴾

دخيل اسمك ياعليّ ..