وَاسڪب في هذا القلب سَڪينةً لا يقلق
بعدها أبدًا .. وطمئنه مثلما يفعل الفجر في
صدور المتعبين بِحق أمير المؤمنين
— آمين .

ياربّ بِحقّ عليِّ ..

يا مَن نندبهُ في النائِباتِ والشَدائِد
يا غياثَ مَن لا غياثَ لهُ
يا أمير الأنسِ والجن،
مولاي علي. ❤️

أكو ادفئ من هيچ صورة ♥️!

‏"إنَّ عَلِيّاً مِنِّي وَأنَا مِنهُ وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤمِنٍ"
- رسُول الله صَلَّى اَلله عَلَيْهِ وَآلِهِ

- ‏عندما تقسو علينا الأيّام ، إلىٰ مَن نَهرب ؟
- إلىٰ أميرَ المُؤمِنِين عليِّ عليهِ السَّلام.

اللّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِحُبِّ عَلِيّ وَبِوِلايَتِهِ ،
وأَبْرأُ إِليْكَ مِنْ كُلِّ وَلِيجَةٍ دُونَهُ ..

"والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت
أفلاكها علىٰ أن أعصي الله في نملة أسلبها
جلب شعيرة ما فعلته"
- مظهر عدل الله (عزّ وجلّ): الإمام عليّ
(عليه السلام).
المصدر : نهج البلاغة.

‏اقترن اسمُ علي عليه السلام بفكرة العدالة
فلا تكاد تقول اسمه حتى تتبادر إليك تلك
الفكرة دون سواها. لم يحتمله أحد سوىٰ
الضعفاء، كانوا يستقوون به. لم يكن العالم
جديرا به. إذا شئت أن تأسف على أحد
فأسف عليه.
‏ولكَ أن تعجب، كيف أنّ هذا الساعي إلىٰ
تحقيق العدالة في الدُّنيا يكون صاحب
أوّل قضيّة تعلن عنها محكمة القيامة! كيف
صار الطامح للعدل الساعي إليه مظلومًا؟!
"أنا أوَّلُ من يجثو بين يدي الرحمٰن
للخصومة يوم القيامة!".. هكذا قال،
وعليكم استفهام التاريخ..
القضيّة رقم ١ في الآخرة : علي!

‏لا يوجد رجل في التاريخ حشّد ضده
الإعلام الأمويّ لأكثر من ٨٠ عامًا من اللّعن،
وخرج نقيًّا لم تهزّه رياح الحقد مثل عليّ
(عليه السلام).

ألِهذا الحَدِّ نحنُ نَسْتَحِقُّ السَّحْقَ بالبَلاءات؟
ألا تَشْفَعُ لَنا صرخةُ "حُسين"، ولطمةُ
"يا زهراء"، ودمعةٌ "زينبيّة"؟، ولو بالقَليل
يا رَبَّنا الكَريم..

ياويح نفسي إذا عاديتُ حيدرةََ وويل أمّي
إذا ما لم تواليهِ..
- الأديب محمّد الحرزي.

‏إذَا أَرَدتَ القرب من اللّٰه فـعَليكَ أنْ تستنيرَ
بِحبِّ عليّ عليهِ السَّلام.

إلهي بِعَليّ بنْ أبي طَالب ❤️‍🩹.

أمانة تدعون لوالدي بالشفاء العاجل ولكم بالمثيل واضعاف بحق محمد وآل محمد ❤️‍🩹

قالوَا : تحب عَليًا ؟
قُلتُ مُبتَهجاً دِيني وَمِعراجُ إسرَائي وَلاءُ عَلِي

‏"لا يُحبّـك يَا عليِّ إلّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يُبْغِضُكَ إلّا
منافق".
- رَسُولَ اللهِ صَلَّىٰ اللهُ عليَّهِ وَآله.

السَّلامُ عَلَيكَ أيُّهَا الصِّراطُ المُستَقيمُ، يا عَلِيِّ.

عَن الإِمام الصادقِ عليهِ السَّلام:

مَنْ صَامَ الأيَّام البِيض (١٣،١٤،١٥)
مِن شَهْرِ رَجَب كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُل يَوم صِيَام سَنَة وَقِيَامُهَا، وَ وَقَفَ يَوم القِيَامَةِ مَوقِف الآمِنِين.

وَسائل الشيعة،ج١٠،ص٤٨١