Telegram Web Link
وأنِس يارب قلبي وأيامي بالخير والنُور 🤍.
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي في كُل أمُورِي وأيِاميِ وأحَواليِ يا رَبِّ.
وامنحني صبراً يليقُ بالدرب الطويل فَالكلُ غافل عني إلا أنت يارؤوف يارحيم.🤎
الـحَــمــــــدُلله حباً وشكراً
‏ياربُّ لي حاجةٌ في النَّفسِ تَعلمُهَا
{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسًِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ}
صلاتك نجاتك
‏بها تُرفع درجاتك
‏وتُضاعف حسناتك
‏وتُكفّر سيّئاتك
‏﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي
‏رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾
الإنسان يبكي شوقاً لأشخاص بالماضي !!
لكن رجل واحد مختلف
‏بكى شوقاً لأشخاص سيأتون من بعده !
‏فصلّوا وسلّموا على نبيّنا محمَّد
‏( فمَا ظَنكُم بِرَبِّ العَالَمِينَ ۞)
‏ هنا الأمل هنا الأمان هنا العطاء هنا الرحمہ هنا السؤال المملوء بكل عطف هنا النداء لحسن الظن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
‏(ينزِلُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ كلَّ ليلةٍ إلى سماءِ الدُّنيا حينَ يبقى ثلُثُ اللَّيلِ الآخرِ فيقولُ مَن يدعوني فأستجيبَ لَه، مَن يسألُني فأعطيَه،مَن يستغفرُني فأغفرَ لَه) متفق عليه
{يَهْدِيهِمْ رَبُّهُم بِإِيمَانِهِمْ ۖ}
سُئل أحد السلف: بما يستعان على غض البصر؟، قال: بعلمك أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى ما تنظر!
‏{إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا}
‏{وَقُل رَبِّ اغفِر وَارحَم وَأَنتَ خَيرُ الرّاحِمينَ}
(إن تنصروا الله ينصركم)
‏انصر الله على نفسك في:
‏-صبر على شهوة
‏-بذل صدقة
‏-كظم غيظ
‏-عفة لسان في بيئة فُحْش
‏-غض بصر عن المحارم.
‏ثم ترقّب الفتوح!
كلما زادت الصدقة والإحسان
‏زاد الرزق والبركة وكلما زاد الخشوع في الصلاة زادت السعادة والفلاح وكلما زاد بر الوالدين زاد التوفيق والتيسير ..
ربِّ أوزِعني أن أشكُرَ نِعمتَكَ التي أنعمتَ عليّ وعلى والديّ وأن أعملَ صالِحاً ترضاه
اللَّهمَّ إنّي أسألكَ الجنَة وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ وأعوذُبك منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ)
يقول الإمام ابن القيّم :
‏غض البصر يورث القلب نورا وإشراقًا،
‏ وقوة وثباتا، وسرورا وانشراحا
لا تضيّع صلاتك فهي سبيل نجاتك ومفتاح سعادتك وتوفيقك
‏ومن تضييع الصلاة: تأخيرها عن وقتها !
‏{قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي ۖ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}
2025/06/27 20:33:05
Back to Top
HTML Embed Code: