Forwarded from الشيعة
معلومات مهمة جدا بمناسبة عاشوراء
عاشوراء ١٠ محرم
ذكرى مقتل شيعة العراق لسيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعن والده .
وغضب الله على من قتله أو شارك أو رضي بقتله .
قتله شيعة أهل العراق بسيوفهم ، وليس فيهم من أهل الشام ولا واحد .
معلومة خطيرة وغريبة ، سنذكرها بالأدلة من كتب الشيعة إن شاء الله
قناة الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123
عاشوراء ١٠ محرم
ذكرى مقتل شيعة العراق لسيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعن والده .
وغضب الله على من قتله أو شارك أو رضي بقتله .
قتله شيعة أهل العراق بسيوفهم ، وليس فيهم من أهل الشام ولا واحد .
معلومة خطيرة وغريبة ، سنذكرها بالأدلة من كتب الشيعة إن شاء الله
قناة الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
مقتل سيدنا الحسين :
الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين
قال المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد
قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد.
قلت طعن الحسين رضي الله عنه سنان بن أنس واحتز رأسه شمر بن الجوشن وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات .
سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم :
لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
” يا أهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته:
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241).
ودعا عليهم مرة أخرى، فقال:
لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24).
وقال السيد محسن الأمين:
بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32).
وقال أيضا:
إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29).
وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة:
يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ
(الاحتجاج 2/ 28).
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة :
أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3).
هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم !
٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين
قال المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد
قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد.
قلت طعن الحسين رضي الله عنه سنان بن أنس واحتز رأسه شمر بن الجوشن وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات .
سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم :
لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
” يا أهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته:
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241).
ودعا عليهم مرة أخرى، فقال:
لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24).
وقال السيد محسن الأمين:
بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32).
وقال أيضا:
إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29).
وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة:
يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ
(الاحتجاج 2/ 28).
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة :
أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3).
هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم !
٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
فبينا هو يطوف في أحياء الكوفة إذ وجد رجلا من أهل الشام قد كان قدم الكوفة في طلب ميراث له ، فأرسل به إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه ، فلما رأى الناس ذلك خرجوا ، قالوا : وورد كتاب ابن زياد على عمر بن سعد ، أن امنع الحسين وأصحابه الماء ، فلا يذوقوا منه حسوة كما فعلوا بالتقي عثمان بن عفان .
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب، فينيخ على الشريعة، ويحولوا بين الحسين وأصحابه، وبين الماء، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام، فمكث أصحاب الحسين عطاشى ”[الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص254-255.
وروى الدنيوري في قصة مسلم بن عقيل في مجلس ابن زياد لما أخذ أسيراً أنّه قال مسلم لابن زياد : “ فإنْ كنت مزمعاً على قتلي، فدعني أوص إلى بعض من هاهنا من قومي، قال له: أوص بما شئت، فنظر إلى عمر بن سعد بن أبي وقاص، فقال له: أخل معي في طرف هذا البيت حتى أوصي إليك، فليس في القوم أقرب إلي ولا أولى بي منك، فتنحى معه ناحية، فقال له: أتقبل وصيتي؟ قال: نعم. قال مسلم: إن عليَّ هاهنا ديناً، مقدار ألف درهم، فاقض عني، وإذا أنا قتلت فاستوهب من ابن زياد جثتي لئلا يمثّل بها، وابعث إلى الحسين بن علي رسولا قاصداً من قبلك ، يعلمه حالي ، وما صرت إليه من غدر هؤلاء الذين يزعمون أنّهم شيعته، وأخبره بما كان من نكثهم بعد أن بايعني منهم ثمانية عشر ألف رجل ، لينصرف إلى حرم الله ، فيقيم به ، ولا يغتر بأهل الكوفة . وقد كان مسلم كتب إلى الحسين أن يقدم ولا يلبث . فقال له عمر بن سعد : لك علَيّ ذلك كله ، وأنا به زعيم ، فانصرف إلى ابن زياد ، فأخبره بكل ما أوصى به إليه مسلم ، فقال له ابن زياد : قد أسأت في أفشائك ما أسره إليك ، وقد قيل : إنّه لا يخونك إلا الأمين، وربما ائتمنك الخائن”[.الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص241.
- شبث بن ربعي الذي بايع الحسين وأحد الشيعة الذين راسلوه وطلبوا حضورة إلى الكوفة ثم غدر به .
تقول الكتب الشيعية :
كان من قواد الجيش في صف ابن سعد في ألف فارس وكان متقلب الحال منافقاً، قال عنه الزركشي في الأعلام : “ شبث بن ربعي التميمي اليربوعي ، أبو عبد القدوس : شيخ مضر وأهل الكوفة ، في أيامه أدرك عصر النبوة، ولحق بسجاح المتنبئة، ثم عاد إلى الإسلام ، وثار على عثمان ، وكان ممن قاتل الحسين ثم ولي شرطة الكوفة وخرج مع المختار الثقفي ، ثم انقلب عليه أمالي الصدوق ، ص219.
فلما قتل الحسين بن علي‘ كان شبث بن ربعي وعمرو بن حريث ومحمد بن الأشعث فيمن سار إليه من الكوفة وقاتلوه بكربلاء حتى قتلوه، وكان هذا من دلائله ” تفسير أبي حمزة الثمالي ، ص235، الخرائج والجرائح ، قطب الدين الرواندي، ج1، ص226
شبث بن ربعي
- شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان .
كتب الشيعة تؤكد أن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين رضي الله عنه ، وتبرؤه من دم الحسين رضي الله عنه
والدليل من كتب الشيعة:
الاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 39-40
فصل احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله .
فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
وفي الإرشاد للشيخ المفيد : ج : 2 ص : 79-81
فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و العدوان ،و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوئين صحفا فنثرت بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين : الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب، فينيخ على الشريعة، ويحولوا بين الحسين وأصحابه، وبين الماء، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام، فمكث أصحاب الحسين عطاشى ”[الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص254-255.
وروى الدنيوري في قصة مسلم بن عقيل في مجلس ابن زياد لما أخذ أسيراً أنّه قال مسلم لابن زياد : “ فإنْ كنت مزمعاً على قتلي، فدعني أوص إلى بعض من هاهنا من قومي، قال له: أوص بما شئت، فنظر إلى عمر بن سعد بن أبي وقاص، فقال له: أخل معي في طرف هذا البيت حتى أوصي إليك، فليس في القوم أقرب إلي ولا أولى بي منك، فتنحى معه ناحية، فقال له: أتقبل وصيتي؟ قال: نعم. قال مسلم: إن عليَّ هاهنا ديناً، مقدار ألف درهم، فاقض عني، وإذا أنا قتلت فاستوهب من ابن زياد جثتي لئلا يمثّل بها، وابعث إلى الحسين بن علي رسولا قاصداً من قبلك ، يعلمه حالي ، وما صرت إليه من غدر هؤلاء الذين يزعمون أنّهم شيعته، وأخبره بما كان من نكثهم بعد أن بايعني منهم ثمانية عشر ألف رجل ، لينصرف إلى حرم الله ، فيقيم به ، ولا يغتر بأهل الكوفة . وقد كان مسلم كتب إلى الحسين أن يقدم ولا يلبث . فقال له عمر بن سعد : لك علَيّ ذلك كله ، وأنا به زعيم ، فانصرف إلى ابن زياد ، فأخبره بكل ما أوصى به إليه مسلم ، فقال له ابن زياد : قد أسأت في أفشائك ما أسره إليك ، وقد قيل : إنّه لا يخونك إلا الأمين، وربما ائتمنك الخائن”[.الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص241.
- شبث بن ربعي الذي بايع الحسين وأحد الشيعة الذين راسلوه وطلبوا حضورة إلى الكوفة ثم غدر به .
تقول الكتب الشيعية :
كان من قواد الجيش في صف ابن سعد في ألف فارس وكان متقلب الحال منافقاً، قال عنه الزركشي في الأعلام : “ شبث بن ربعي التميمي اليربوعي ، أبو عبد القدوس : شيخ مضر وأهل الكوفة ، في أيامه أدرك عصر النبوة، ولحق بسجاح المتنبئة، ثم عاد إلى الإسلام ، وثار على عثمان ، وكان ممن قاتل الحسين ثم ولي شرطة الكوفة وخرج مع المختار الثقفي ، ثم انقلب عليه أمالي الصدوق ، ص219.
فلما قتل الحسين بن علي‘ كان شبث بن ربعي وعمرو بن حريث ومحمد بن الأشعث فيمن سار إليه من الكوفة وقاتلوه بكربلاء حتى قتلوه، وكان هذا من دلائله ” تفسير أبي حمزة الثمالي ، ص235، الخرائج والجرائح ، قطب الدين الرواندي، ج1، ص226
شبث بن ربعي
- شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان .
كتب الشيعة تؤكد أن يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين رضي الله عنه ، وتبرؤه من دم الحسين رضي الله عنه
والدليل من كتب الشيعة:
الاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 39-40
فصل احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله .
فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
وفي الإرشاد للشيخ المفيد : ج : 2 ص : 79-81
فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و العدوان ،و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوئين صحفا فنثرت بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين : الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
لأصحابه قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين للحر : ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه فقال له الحسين : فما تريد ؟ قال : أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال : إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر : إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك حتى أقدمك الكوفة ، فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك .
مقتل سيدنا الحسين :
الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين
قال المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد
قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد.
قلت طعن الحسين رضي الله عنه سنان بن أنس واحتز رأسه شمر بن الجوشن وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات .
سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم :
لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
” يا أهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته:
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241).
ودعا عليهم مرة أخرى، فقال:
لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24).
وقال السيد محسن الأمين:
بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32).
وقال أيضا:
إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29).
وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة:
يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
مقتل سيدنا الحسين :
الأدلة على براءة أهل الشام وأهل السنة من دم الحسين
قال المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد
قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد.
قلت طعن الحسين رضي الله عنه سنان بن أنس واحتز رأسه شمر بن الجوشن وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات .
سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن أبي طالب ودعى عليهم :
لقد دعا الإمام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
الإمام الحسن عليه السلام يصرح أن الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
” يا أهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
( إن الله غضب على الشيعة )
لكثرة مخالفتهم وقلة إطاعتهم وعدم نصرتهم للإمام الحق .
شرح أصول الكافي للمزندراني 6 / 40
وقال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته:
اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (الإرشاد للمفيد 241).
ودعا عليهم مرة أخرى، فقال:
لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدّبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً، وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونَبَذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين. (الاحتجاج للطبرسي 2/ 24).
وقال السيد محسن الأمين:
بَايَع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غَدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه. (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
وقال الإمام زين العابدين لأهل الكوفة:
هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه، وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عِترتي وانتهكتم حرمتي، فلستم من أمتي. (الاحتجاج 2/ 32).
وقال أيضا:
إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟! (الاحتجاج 2/ 29).
وقالت فاطمة الصغرى في خطبة لها في أهل الكوفة:
يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت. تباً لكم! فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حلّ بكم ... ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
فَرَدّ علينا أحد أهل الكوفة [ممن يدّعون محبة آل البيت] فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ
(الاحتجاج 2/ 28).
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة :
أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3).
هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم !
٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
فبينا هو يطوف في أحياء الكوفة إذ وجد رجلا من أهل الشام قد كان قدم الكوفة في طلب ميراث له ، فأرسل به إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه ، فلما رأى الناس ذلك خرجوا ، قالوا : وورد كتاب ابن زياد على عمر بن سعد ، أن امنع الحسين وأصحابه الماء ، فلا يذوقوا منه حسوة كما فعلوا بالتقي عثمان بن عفان .
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب، فينيخ على الشريعة، ويحولوا بين الحسين وأصحابه، وبين الماء، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام، فمكث أصحاب الحسين عطاشى ”[الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص254-255.
وروى الدنيوري في قصة مسلم بن عقيل في مجلس ابن زياد لما أخذ أسيراً أنّه قال مسلم لابن زياد : “ فإنْ كنت مزمعاً على قتلي، فدعني أوص إلى بعض من هاهنا من قومي، قال له: أوص بما شئت، فنظر إلى عمر بن سعد بن أبي وقاص، فقال له: أخل معي في طرف هذا البيت حتى أوصي إليك، فليس في القوم أقرب إلي ولا أولى بي منك، فتنحى معه ناحية، فقال له: أتقبل وصيتي؟ قال: نعم. قال مسلم: إن عليَّ هاهنا ديناً، مقدار ألف درهم، فاقض عني، وإذا أنا قتلت فاستوهب من ابن زياد جثتي لئلا يمثّل بها، وابعث إلى الحسين بن علي رسولا قاصداً من قبلك ، يعلمه حالي ، وما صرت إليه من غدر هؤلاء الذين يزعمون أنّهم شيعته، وأخبره بما كان من نكثهم بعد أن بايعني منهم ثمانية عشر ألف رجل ، لينصرف إلى حرم الله ، فيقيم به ، ولا يغتر بأهل الكوفة . وقد كان مسلم كتب إلى الحسين أن يقدم ولا يلبث . فقال له عمر بن سعد : لك علَيّ ذلك كله ، وأنا به زعيم ، فانصرف إلى ابن زياد ، فأخبره بكل ما أوصى به إليه مسلم ، فقال له ابن زياد : قد أسأت في أفشائك ما أسره إليك ، وقد قيل : إنّه لا يخونك إلا الأمين، وربما ائتمنك الخائن”[.الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص241.
- شبث بن ربعي الذي بايع الحسين وأحد الشيعة الذين راسلوه وطلبوا حضورة إلى الكوفة ثم غدر به .
تقول الكتب الشيعية :
كان من قواد الجيش في صف ابن سعد في ألف فارس وكان متقلب الحال منافقاً، قال عنه الزركشي في الأعلام : “ شبث بن ربعي التميمي اليربوعي ، أبو عبد القدوس : شيخ مضر وأهل الكوفة ، في أيامه أدرك عصر النبوة، ولحق بسجاح المتنبئة، ثم عاد إلى الإسلام ، وثار على عثمان ، وكان ممن قاتل الحسين ثم ولي شرطة الكوفة وخرج مع المختار الثقفي ، ثم انقلب عليه أمالي الصدوق ، ص219.
فلما قتل الحسين بن علي‘ كان شبث بن ربعي وعمرو بن حريث ومحمد بن الأشعث فيمن سار إليه من الكوفة وقاتلوه بكربلاء حتى قتلوه، وكان هذا من دلائله ” تفسير أبي حمزة الثمالي ، ص235، الخرائج والجرائح ، قطب الدين الرواندي، ج1، ص226
شبث بن ربعي
- شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان .
نحن قتلنا علياً وبني علي بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ
(الاحتجاج 2/ 28).
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين لأهل الكوفة :
أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب؟ أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بِعارِها. وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة . (الاحتجاج 2/ 29 - 3).
هذا ما أثبتته مصادر الرافضة الشيعة قبل غيرهم !
٠ففي الأخبار الطوال أنّه: “كان ابن زياد إذا وجه الرجل إلى قتال الحسين في الجمع الكثير، يصلون إلى كربلاء، ولم يبق منهم إلا القليل ، كانوا يكرهون قتال الحسين ، فيرتدعون، ويتخلّفون. فبعث ابن زياد سويد بن عبد الرحمن المنقري في خيل إلى الكوفة ، وأمره أن يطوف بها ، فمن وجده قد تخلف أتاه به .
فبينا هو يطوف في أحياء الكوفة إذ وجد رجلا من أهل الشام قد كان قدم الكوفة في طلب ميراث له ، فأرسل به إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه ، فلما رأى الناس ذلك خرجوا ، قالوا : وورد كتاب ابن زياد على عمر بن سعد ، أن امنع الحسين وأصحابه الماء ، فلا يذوقوا منه حسوة كما فعلوا بالتقي عثمان بن عفان .
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب، فينيخ على الشريعة، ويحولوا بين الحسين وأصحابه، وبين الماء، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام، فمكث أصحاب الحسين عطاشى ”[الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص254-255.
وروى الدنيوري في قصة مسلم بن عقيل في مجلس ابن زياد لما أخذ أسيراً أنّه قال مسلم لابن زياد : “ فإنْ كنت مزمعاً على قتلي، فدعني أوص إلى بعض من هاهنا من قومي، قال له: أوص بما شئت، فنظر إلى عمر بن سعد بن أبي وقاص، فقال له: أخل معي في طرف هذا البيت حتى أوصي إليك، فليس في القوم أقرب إلي ولا أولى بي منك، فتنحى معه ناحية، فقال له: أتقبل وصيتي؟ قال: نعم. قال مسلم: إن عليَّ هاهنا ديناً، مقدار ألف درهم، فاقض عني، وإذا أنا قتلت فاستوهب من ابن زياد جثتي لئلا يمثّل بها، وابعث إلى الحسين بن علي رسولا قاصداً من قبلك ، يعلمه حالي ، وما صرت إليه من غدر هؤلاء الذين يزعمون أنّهم شيعته، وأخبره بما كان من نكثهم بعد أن بايعني منهم ثمانية عشر ألف رجل ، لينصرف إلى حرم الله ، فيقيم به ، ولا يغتر بأهل الكوفة . وقد كان مسلم كتب إلى الحسين أن يقدم ولا يلبث . فقال له عمر بن سعد : لك علَيّ ذلك كله ، وأنا به زعيم ، فانصرف إلى ابن زياد ، فأخبره بكل ما أوصى به إليه مسلم ، فقال له ابن زياد : قد أسأت في أفشائك ما أسره إليك ، وقد قيل : إنّه لا يخونك إلا الأمين، وربما ائتمنك الخائن”[.الأخبار الطوال لابن الدينوري، ص241.
- شبث بن ربعي الذي بايع الحسين وأحد الشيعة الذين راسلوه وطلبوا حضورة إلى الكوفة ثم غدر به .
تقول الكتب الشيعية :
كان من قواد الجيش في صف ابن سعد في ألف فارس وكان متقلب الحال منافقاً، قال عنه الزركشي في الأعلام : “ شبث بن ربعي التميمي اليربوعي ، أبو عبد القدوس : شيخ مضر وأهل الكوفة ، في أيامه أدرك عصر النبوة، ولحق بسجاح المتنبئة، ثم عاد إلى الإسلام ، وثار على عثمان ، وكان ممن قاتل الحسين ثم ولي شرطة الكوفة وخرج مع المختار الثقفي ، ثم انقلب عليه أمالي الصدوق ، ص219.
فلما قتل الحسين بن علي‘ كان شبث بن ربعي وعمرو بن حريث ومحمد بن الأشعث فيمن سار إليه من الكوفة وقاتلوه بكربلاء حتى قتلوه، وكان هذا من دلائله ” تفسير أبي حمزة الثمالي ، ص235، الخرائج والجرائح ، قطب الدين الرواندي، ج1، ص226
شبث بن ربعي
- شبث ( شيث ) بن ربعي :
كاتب الحسين ( عليه السلام ) ، وطلب منه القدوم إلى الكوفة وكان من المحاربين ، ولقد خاطبه الحسين ( عليه السلام ) يوم عاشوراء فنادى :
يا شبث بن ربعي ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن
الحارث ، ألم تكتبوا لي أن أينعت الثمار واخضر الجناب ، وإنما تقدم على جند لك
مجندة . . إلخ ، ذكره الشيخ المفيد في الارشاد في أواسط ( فصل وكان خروج مسلم
ابن عقيل - رحمة الله عليه - بالكوفة يوم الثلاثاء ) .
==
واضيف ان شبث من الذين ثاروا على الخليفة عثمان بن عفان .
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
معلومة مهمة بمناسبة قتل الشيعة لسيدنا الحسين بن علي بن أبي طالب
يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرض بذلك
والأدلة من كتب الشيعة :
كتاب الاحتجاج للطبرسي الشيعي ج 2 ص 39-40
فصل احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله .
فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
كتاب الإرشاد للشيخ المفيد الشيعي : ج : 2 ص : 79-81
فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و العدوان ،و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوئين صحفا فنثرت بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين : الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال لأصحابه قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين للحر : ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه فقال له الحسين : فما تريد ؟ قال : أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال : إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر : إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك حتى أقدمك الكوفة ، فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك .
يزيد لم يأمر بقتل الحسين ولم يرض بذلك
والأدلة من كتب الشيعة :
كتاب الاحتجاج للطبرسي الشيعي ج 2 ص 39-40
فصل احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله .
فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
كتاب الإرشاد للشيخ المفيد الشيعي : ج : 2 ص : 79-81
فاستقام الحسين ع فصلى بالقوم ثم سلم و انصرف إليهم بوجهه فحمد الله و أثنى عليه ثم قال:
أما بعد أيها الناس فإنكم إن تتقوا الله و تعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم و نحن أهل بيت محمد و أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم و السائرين فيكم بالجور و العدوان ،و إن أبيتم إلا كراهية لنا و الجهل بحقنا و كان رأيكم الآن غير ما أتتني به كتبكم و قدمت به على رسلكم انصرفت عنكم .
فقال له الحر أنا و الله ما أدري ما هذه الكتب و الرسل التي تذكر فقال الحسين ع لبعض أصحابه يا عقبة بن سمعان أخرج الخرجين اللذين فيهما كتبهم إلي فأخرج خرجين مملوئين صحفا فنثرت بين يديه فقال له الحر إنا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك و قد أمرنا إذا نحن لقيناك إلا نفارقك حتى نقدمك الكوفة على عبيد الله فقال له الحسين : الموت أدنى إليك من ذلك ثم قال لأصحابه قوموا فاركبوا فركبوا و أنتظر حتى ركب نساؤهم فقال لأصحابه انصرفوا فلما ذهبوا لينصرفوا حال القوم بينهم و بين الانصراف فقال الحسين للحر : ثكلتك أمك ما تريد فقال له الحر أما لو غيرك من العرب يقولها لي و هو على مثل الحال التي أنت عليها ما تركت ذكر أمه بالثكل كائنا من كان و لكن و الله ما لي إلى ذكر أمك من سبيل إلا بأحسن ما يقدر عليه فقال له الحسين : فما تريد ؟ قال : أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال : إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر : إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك حتى أقدمك الكوفة ، فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك .
Forwarded from إبراهيم الشيخ يوسف
كربلاء وسط العراق ، حيث قتل الشيعة من أهل العراق للحسين بن علي بن أبي طالب
خذلوه وسطهم ، وشاركوا في قتله
وكتب الشيعة تؤكد أن من قتل الحسين ليس فيهم شامي واحد
وكلهم من العراق ، بل ومن شيعة علي المشاركين معه في صفين .
طالب العلم
إبراهيم الشيخ يوسف
تلغرام
https://www.tg-me.com/ibrahemalhamye
خذلوه وسطهم ، وشاركوا في قتله
وكتب الشيعة تؤكد أن من قتل الحسين ليس فيهم شامي واحد
وكلهم من العراق ، بل ومن شيعة علي المشاركين معه في صفين .
طالب العلم
إبراهيم الشيخ يوسف
تلغرام
https://www.tg-me.com/ibrahemalhamye
Forwarded from الشيعة
أساء الشيعة لأم المؤمنين السيدة عائشة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم
فعاقبهم الله بجلد أنفسم بالحديد والجنازير إلى قيام الساعة
https://www.tg-me.com/sasdasd123
فعاقبهم الله بجلد أنفسم بالحديد والجنازير إلى قيام الساعة
https://www.tg-me.com/sasdasd123
Forwarded from الشيعة
الشيعة في الأحاديث النبوية :
---- ((( مشركون وليسوا مسلمين ))) -------
- نظرَ النَّبيُّ ﷺ إلى عليٍّ فقالَ هذا في الجنَّةِ وإنَّ من شيعتِهِ قومًا يلغون الإسلامَ يرفُضونَهُ لهم نبزٌ يُسمَّونَ الرّافضةَ من لقيهم فليقتُلْهم فإنَّهم مشرِكونَ
الراوي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم • الشوكاني، در السحابة (٣٦) • إسناده رجاله ثقات
- أنَّ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّم قال: لعليِّ بنِ أبي طالبٍ: إنَّه سيكونُ في آخرِ الزَّمانِ قومٌ لهم نَبْزٌ يُعرفونَ به يقالُ لهم الرّافضةُ فاقتُلْهم قتلَهم اللهُ إنَّهم مشركونَ
الراوي: - • الشوكاني، الفتح الرباني (١١/٥٤٤٤) • أحسن ما رواه الإمام الهادي يحيى بن الحسين إمام اليمن في كتابه الأحكام مسلسلا بآبائه من عنده إلى عند الحسن بن علي بن أبي طالب
- كُنْتُ عندَ النَّبيِّ ﷺ وعندَه عليٌّ فقال النَّبيُّ ﷺ يا عليُّ سيكونُ في أمَّتي قومٌ ينتَحِلونَ حبَّ أهلِ البيتِ لهم نَبْزٌ يُسمَّونَ الرّافضةَ قاتِلُوهم فإنَّهم مشرِكونَ
الراوي: عبدالله بن عباس • الهيثمي، مجمع الزوائد (١٠/٢٥) • إسناده حسن • أخرجه الطبراني (١٢/٢٤٢) (١٢٩٩٨)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (٤/٩٥)، وابن الجوزي
((العلل المتناهية)) (٢٥٦) باختلاف يسير
- طلب الرشيدُ أبي فمضى إليه، فقال: إنَّ أبا معاويةَ حدَّثني بحديثٍ عن رسولِ اللهِ صلّى االلهِ عليه وسلَّمَ: يكون قوم بعدي ينبِزون بالرافضةِ فاقتُلوهم، فإنهم مشركونَ، فواللهِ إن كان حقًّا لأقتلنَّهم، فلما رأيتُ ذلك خِفتُ، فقلتُ: يا أميرَ المؤمنين لئن كان ذلك فإنهم لَيحبُّونكم أشدَّ من بني أُميةَ وهم إليكم أَمْيلُ، فسُّرِّيَ عنه ثم أمر لي بأربعِ بِدَرٍ فأخذتُها
الراوي: محمد بن خازم أبو معاوية الضرير • الذهبي، ميزان الاعتدال (٤/٥٠١) • [فيه] أبو بكر بن عياش يغلط ويهم الحديث
قناة : الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123
---- ((( مشركون وليسوا مسلمين ))) -------
- نظرَ النَّبيُّ ﷺ إلى عليٍّ فقالَ هذا في الجنَّةِ وإنَّ من شيعتِهِ قومًا يلغون الإسلامَ يرفُضونَهُ لهم نبزٌ يُسمَّونَ الرّافضةَ من لقيهم فليقتُلْهم فإنَّهم مشرِكونَ
الراوي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم • الشوكاني، در السحابة (٣٦) • إسناده رجاله ثقات
- أنَّ رسولَ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّم قال: لعليِّ بنِ أبي طالبٍ: إنَّه سيكونُ في آخرِ الزَّمانِ قومٌ لهم نَبْزٌ يُعرفونَ به يقالُ لهم الرّافضةُ فاقتُلْهم قتلَهم اللهُ إنَّهم مشركونَ
الراوي: - • الشوكاني، الفتح الرباني (١١/٥٤٤٤) • أحسن ما رواه الإمام الهادي يحيى بن الحسين إمام اليمن في كتابه الأحكام مسلسلا بآبائه من عنده إلى عند الحسن بن علي بن أبي طالب
- كُنْتُ عندَ النَّبيِّ ﷺ وعندَه عليٌّ فقال النَّبيُّ ﷺ يا عليُّ سيكونُ في أمَّتي قومٌ ينتَحِلونَ حبَّ أهلِ البيتِ لهم نَبْزٌ يُسمَّونَ الرّافضةَ قاتِلُوهم فإنَّهم مشرِكونَ
الراوي: عبدالله بن عباس • الهيثمي، مجمع الزوائد (١٠/٢٥) • إسناده حسن • أخرجه الطبراني (١٢/٢٤٢) (١٢٩٩٨)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (٤/٩٥)، وابن الجوزي
((العلل المتناهية)) (٢٥٦) باختلاف يسير
- طلب الرشيدُ أبي فمضى إليه، فقال: إنَّ أبا معاويةَ حدَّثني بحديثٍ عن رسولِ اللهِ صلّى االلهِ عليه وسلَّمَ: يكون قوم بعدي ينبِزون بالرافضةِ فاقتُلوهم، فإنهم مشركونَ، فواللهِ إن كان حقًّا لأقتلنَّهم، فلما رأيتُ ذلك خِفتُ، فقلتُ: يا أميرَ المؤمنين لئن كان ذلك فإنهم لَيحبُّونكم أشدَّ من بني أُميةَ وهم إليكم أَمْيلُ، فسُّرِّيَ عنه ثم أمر لي بأربعِ بِدَرٍ فأخذتُها
الراوي: محمد بن خازم أبو معاوية الضرير • الذهبي، ميزان الاعتدال (٤/٥٠١) • [فيه] أبو بكر بن عياش يغلط ويهم الحديث
قناة : الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123
Forwarded from الشيعة
الشيعة غدرت بالحسين وأبنائه
روى ابن سعد في الطبقات عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم ،، قال :
كنت فتى في يوم كربلاء ، وبعد مقتل أبي خبئني أحد شيعته ، وكان كلما دخل عليّ يقبل يدي ،،
ثم ما لبث وأن نادى مناد :
من وجد علياً بن الحسين فله ألف درهم ،،
فدخل الرجل وقيد يدي ، ودفعني إليهم وهو يبكي وأخذ المكافأة.
https://www.tg-me.com/sasdasd123
روى ابن سعد في الطبقات عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم ،، قال :
كنت فتى في يوم كربلاء ، وبعد مقتل أبي خبئني أحد شيعته ، وكان كلما دخل عليّ يقبل يدي ،،
ثم ما لبث وأن نادى مناد :
من وجد علياً بن الحسين فله ألف درهم ،،
فدخل الرجل وقيد يدي ، ودفعني إليهم وهو يبكي وأخذ المكافأة.
https://www.tg-me.com/sasdasd123
Forwarded from الشيعة
رسالة إلى كل شيعي :
ليس ذنبك أنك ولدت لأبوين شيعيين ، فعلماك في طفولتك سب الصحابة وإيمانك بتحريف القرآن كما سمعا من علمائكم ، ولكن المصيبة أنك وبعد أن اصبحت رجلا عاقلا مازلت تصدق كلام علمائك وتكذب كلام الله !!
فالله يصف المؤمنين بقوله ( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)التوبة
فالمؤمنون هم من اتبع الصحابة بإحسان وليس بلعن وطعن .
فيا شيعة : هل اتبعتم الصحابة بإحسان كما طلب الله أم لا ؟!
والمصيبة الأكبر هو من يصدق قول الذين يسمون علماء ويكذب قول الله .
والمصيبة الأكبر أن علمائكم الشيعة يكذبون كلام الله ويتهمونه بالتحريف ، ولا يتهمون كلام العلماء الشيعة السابقين بالتحريف !
فيا عقلاء الشيعة :
عودوا وارجعوا إلى كلام ربكم الثابت في القرآن .
فاليوم تستطيعون التوبة لله
ولكن بعد الموت لن تجدوا إلا عذاب من كذبتم كلامه وقرآنه .
إن يوم الله قريب
قناة : الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123
ليس ذنبك أنك ولدت لأبوين شيعيين ، فعلماك في طفولتك سب الصحابة وإيمانك بتحريف القرآن كما سمعا من علمائكم ، ولكن المصيبة أنك وبعد أن اصبحت رجلا عاقلا مازلت تصدق كلام علمائك وتكذب كلام الله !!
فالله يصف المؤمنين بقوله ( وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100)التوبة
فالمؤمنون هم من اتبع الصحابة بإحسان وليس بلعن وطعن .
فيا شيعة : هل اتبعتم الصحابة بإحسان كما طلب الله أم لا ؟!
والمصيبة الأكبر هو من يصدق قول الذين يسمون علماء ويكذب قول الله .
والمصيبة الأكبر أن علمائكم الشيعة يكذبون كلام الله ويتهمونه بالتحريف ، ولا يتهمون كلام العلماء الشيعة السابقين بالتحريف !
فيا عقلاء الشيعة :
عودوا وارجعوا إلى كلام ربكم الثابت في القرآن .
فاليوم تستطيعون التوبة لله
ولكن بعد الموت لن تجدوا إلا عذاب من كذبتم كلامه وقرآنه .
إن يوم الله قريب
قناة : الشيعة
تلغرام
https://www.tg-me.com/sasdasd123