الإمامة عند الشيعة 👆👆👆

الرجعة 👆👆👆

المهدي المنتظر وجرائمه👆👆👆

لاجهاد إلا مع المهدي 👆👆

الشيعة تعبد علي بن ابي طالب، والأدلة بالفيديو 👆👆

زواج المتعة (الدعارة الدينية) 👆👆👆

مختصر إختلاف أهل السنة والشيعة :
نذكر أهم الخلافات التي تخرج الشيعة من دائرة الإسلام :
١.. الله تعالى :
عند أهل السنة : هو الوحيد المعبود الخالق للعالم ، والعالم للغيب ، والقادر على كل شيئ ، والقادر على النفع والضرر ، وهو الوحيد الذي ندعوه و يجيب الدعاء . ولا شريك له بذالك .
الله عند الشيعة : ليس وحده بهذه الصفات ، بل الأئمة خلقوا الكون ، ويعلمون الغيب ، وقادرون على كل شيئ، ويدعونهم ، ويطلبون منهم شفاء المرضى وكل شيئ .
وهذه عبادة لغير الله ،

فالسنة والشيعة لم يتفقوا على صفات الله .
والله عند الشيعة له شريك في كل شيى ، حتى خلق الكو ن ، والإماتة والإحياء والدعاء ...

٢.. النبي صلى الله عليه وسلم :
عند أهل السنة : هو الوحيد الذي يبلغ شرع الله ، وهو المصدر الثاني للتشريع ، وقد اكتمل الدين في حياته ، ولا يوجد تشريع بعده ، وهو الوحيد المعصوم من أهل الإسلام .
والنبي خصه الله بالرسالة والوحي .
النبي صلى الله عليه وسلم عند الشيعة :
قوله صلى الله عليه وسلم مثل قول أي إمام من أئمة الشيعة .
والشريعة لم تكتمل في حياته ، بل إن كلام الأئمة ككلام النبي صلى الله عليه وسلم .
والنبي صلى الله عليه وسلم ليس الوحيد المبلغ للشريعة ، بل الأئمة كذالك .
والأئمة معصومون وليس النبي صلى الله عليه وسلم لوحده.
والأئمة معينين بالنص من الله . وعندهم وحي كذالك .
وهذه نبوة بعد النبي صلى الله عليه وسلم

إذا :
خالف الشيعة لأهل السنة حتى في النبي صلى الله عليه وسلم ، وخصائصه .

٣.. القرآن :
عند أهل السنة: هو كلام الله بدون زيادة أو نقصان.
عند الشيعة : القرآن محرف ، وفيه زيادة ونقصان ، وفيه تأليف من أبي بكر وعمر ، ويؤمنون بمصحف فاطمة الذي زعموا أنه مع المهدي المختبئ في السرداب.

إذا : قرآن الشيعة غير قرآن أهل السنة .

٤.. الصحابة :
أهل السنة تحب كل الصحابة وتقدرهم ، وتعتبرهم أفضل الخلق بعد الأنبياء ، ونترضى عليهم واتبعناهم بإحسان كما قال الله : (والذين اتبعوهم بإحسان)

الشيعة تكفر كل الصحابة حتى نساء النبي صلى الله عليه وسلم ، والصحابة عندهم أسوأ خلق الله واتبعوهم بلعن .

٥..القبلة والكعبة:
عند أهل السنة : هي قبلة المسلمين إلى قيام الساعة .
عند الشيعة : هي قبلة مؤقتة ختى نزول المهدي ، فيهدم الكعبة ، ويحول القبلة إلى الكوفة .
إذا : قبلة الشيعة ليست قبلة أهل السنة.

٦.. الحج :
عند اهل السنة هو من أركان الإسلام ومن أفضل الأعمال ، الحج يكون لبيت الله الحرام
عند الشيعة : الحج إلى قبور الأئمة ولو مرة أفضل من حج الكعبة آلاف المرات.
إذا حج الشيعة ليس كحج أهل السنة .

٧.. المهدي :
عند أهل السنة هو خليفة عادل ، من نسل النبي صلى الله عليه وسلم، يولد آخر الزمان ، يحكم المسلمين .
المهدي عند الشيعة : هو المنتظر ليأتي بقرآن جديد ، ويهدم الكعبة ، ويغير القبلة ، ويقتل العرب ، ويقتل ثلثي العالم ، ويحكم بالدين اليهودي ، ويجلد عائشة ، ويحرق أبا بكر وعمر .
إذا : فمهدي الشيعة ليس كمهدي أهل السنة.
فهو المنتظر لهدم الدين وقتل المسلمين .

٨.. أهل السنة لا يؤمنون برجعة الأموات ، ويحرمون زواج المتعة ، ويحرمون الكذب والتقية ، ويؤمنون بوجوب الجهاد إلى يوم القيامة،

الشيعة : يؤمنون برجعة الأموات، ويقدسون زواج المتعة ، ويوجبون الكذب والتقية ، ويحرمون الجهاد حتى ظهور المهدي .

فهل يكون الشيعة من المسلمين بعد هذا كله ؟!
وما علاقتهم بالإسلام؟

قناة : الشيعة
https://www.tg-me.com/sasdasd123

قال المسعودي: جميع من حضر مقتل الحسين من العساكر وحاربه وتولَى قتله من أهل الكوفة خاصة، لم يحضرهم شامي واحد
قال كاظم الإحسائي الشيعي في كتابه عاشوراء: الجيش الذي خرج لحرب الحسين كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا مصري ولا أفريقي ولا هندي واحد.

قلت طعن الحسين رضي الله عنه سنان بن أنس واحتز رأسه شمر بن الجوشن وحمله إلى عبيد الله بن زياد خولي بن يزيد وكل هؤلاء كانوا من شيعة علي وكانوا معه بصفين خلا عبيد الله ( كان صغيرا حينها ) فإن أباه زياد كان من شيعة علي وحضر معه صفين وكان من القادة فيها حتى الحقه معاوية سنة ٤٤ أي بعد مقتل علي رضي الله عنه بأربع سنين بأبي سفيان وكان لعبيد الله يوم مقتل علي أقل من ٨ سنوات .
منقول

اسمعوا ماذا يقول الشيعة
المهدي هو الله

هل تعلم أن سيدنا الحسن وسيدنا الحسين بايعا سيدنا معاوية بن أبي سفيان ، وإليكم الدليل من كتب الشيعة :

عن أبي عبد الله عليه السلام: يقول: إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي (صلوات الله عليهما) ان أقدم أنت والحسين وأصحاب علي.
فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري وقدموا الشام، فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء، فقال يا حسن قم فبايع فقام فبايع، ثم قال للحسين عليه السلام قم فبايع فقام فبايع .
اختيار معرفة الرجال ، الطوسي جزء ١ صفحة ٣٢٥

الشيعة تسمي أهل السنة بأسماء منها :
١.. النواصب
٢.. العوام ، العامة
٣.. أعداء آل البيت
٤.. المخالفين
٥.. منكري الولاية

كره الشيعة للعرب

روى هذا المجلسي (أن المنتظر(المهدي) يسير في العرب بما في الجفر الأحمر، وهو قتلهم) (بحار الأنوار: 52/318).

ورووا عن الحارث بن المغيرة وذريح المحاربي قالا: قال أبو عبد الله عليه السلام: (ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح)، [بحار الأنوار: 52/349، والغيبة للنعماني: ص155]، والظاهر أن روايتهم هذه لا تفرق بين من يتشيع من العرب ومن لم يتشيع!
وتؤكد أخبارهم أيضا أنه لن يتشيع أحد من العرب للقائم -يعني لن يناصروه، ويكونو من أتباعه- ولهذا تحذر منهم، فتقول: “اتق العرب فإن لهم خبر سوء أما إنه لم يخرج مع القائم منهم واحد” [بحار الأنوار: 52/333 والغيبة للطوسي: ص284]

أقول :
أليس النبي صلى الله عليه وسلم من العرب ؟!
أليس آل البيت من العرب ؟!
أليس أئمة الشيعة الاثني عشر من العرب ؟!
لماذا هذا الكره للعرب ؟
لماذا يدرس الشيعة أبناءهم كره العرب ؟
ولماذا ينتظر الشيعة للمهدي المسردب لقتل العرب ؟
وهل المهدي إلا من العرب ؟
وكيف لا يتبع المهدي المسردب ولا أي عربي ؟!

إنه الحقد الفارسي على المسلمين خصوصا العرب ، لأنهم دمروا ملك فارس المجوسية التي يحن لها الشيعة حتى اليوم

الشيعة تؤمن أن عابد النار المجوسي كسرى ملك الفرس لن تحرقه النار ، واليكم الدليل من كتب الشيعة :
عن عمار الساباطي قال : قدم أمير المؤمنين عليه السلام المدائن فنزل بأيوان كسرى ، وكان معه دلف بن مجير ، فلما صلى قام وقال لدلف : قم معي ، وكان معه جماعة من أهل ساباط ، فما زال يطوف منازل كسرى ويقول لدلف : كان لكسرى في هذا المكان كذا وكذا ، ويقول دلف : هو والله كذلك ، فما زال كذلك حتى طاف المواضع بجميع من كان عنده ودلف يقول : يا سيدي ومولاي كأنك وضعت هذه الاشياء في هذه المساكن ، ثم نظر عليه السلام إلى جمجمة نخرة ، فقال لبعض أصحابه : خذ هذه الجمجمة ، ثم جاء عليه السلام إلى الايوان وجلس وفيه ، ودعا بطشت فيه ماء ، فقال للرجل : دع هذه الجمجمة في الطشت ، ثم قال : أقسمت عليك يا جمجمة لتخبريني من أنا ومن أنت ؟ فقالت الجمجمة بلسان فصيح : أما أنت فأمير المؤمنين وسيد الوصيين وإمام المتقين وأما أنا فعبد الله وابن أمة الله كسرى أنو شيروان ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : كيف حالك ؟ قال : يا أمير المؤمنين إني كنت ملكا عادلا شفيقا على الرعايا رحيما ، لا أرضى بظلم ، ولكن كنت على دين المجوس ، وقد ولد محمد صلى الله عليه وآله في زمان ملكي ، فسقط من شرفات قصري ثلاثة وعشرون شرفة ليلة ولد ، فهممت أن اؤمن به من كثرة ما سمعت من الزيادة من أنواع شرفه وفضله ومرتبته وعزه في السماوات والارض ومن شرف أهل بيته ، ولكني تغافلت عن ذلك وتشاغلت عنه في الملك ، فيالها من نعمة ومنزلة ذهبت مني حيث لم اؤمن ، فأنا محروم من الجنة بعدم إيماني به ، ولكني مع هذا الكفر خلصني الله تعالى من عذاب النار ببركة عدلي وإنصافي بين الرعية ، وأنا في النار والنار محرمة علي ...... المصدر بحار الأنوار / المجلسي /

سيدنا الحسين يؤكد أن الشيعة هم من غدروا به وبوالده علي بن ابي طالب ودعى عليهم :

لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : ” اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا ” { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة

٠

٠

٠

٠

٠