"وَاجْعَلْ لِسانِي بِذِكْرِكَ لَهِجاً، وَقَلْبِي بِحُبِّكَ مُتَيَّماً، وَمُنَّ عَلَيَّ بِحُسْنِ إِجابَتِكَ".

- دُعَاء كُمَيل

قُل يا عِبادِيَ الّذِينَ أسرَفُوا عَلىٰ‏ أنفُسِهِم لا تَقنَطُوا مِن رَحمَةِ اللهِ إنّ اللهَ يَغفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إنّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ".

-هناك فرصة دائمًا بقدر أنفاسك، هناك أمل، هناك توبة.

ماكو شَيْءٍ يجي بسهولة! والطريق للهِ مثل ماهو حلو بنفس الوقت مُتعب، لان إذا ماكو تعب ماكو جمال واللّي مايعرف التعب مايعرف الراحة والمايعرف العسر مايعرف اليسر واللّي مايعرف الصبر مايعرف الفَرج.

"يعلم دبيب النملة السوداء، على الصخرة الصماء، في الليلة الظلماء...
فكيف لا يعلم ما في صدرك من همّ؟ وكيف لا يرى دمعتك التي حُبست؟ وكيف لا يسمع أنينك الذيّ لم يُنطق؟
بعلم حزنك، يعلم ضعفك، يعلم ذنبك حتى قبل أن تقترفه، ويعلم توبتك قبل أن تنطق بها...
هو الله، لا يُخفى عليه شيء، فلاتحمل مالاتطيق، بل قُل: يارب،
وكن على يقين أن اللّٰه يعلم، ويرى، ويقدر، ويرحم♥️.

"أيًّا كان ما كُتِبَ لي في السّماء,
فإنَّ لي قلبًا يرضىٰ بأيّ قدر".

- اللهُم دبر لنا من العَوض ما يُنسينا ويُرضينا

يَحتَاجُ الإِنْسان فِي عِلاقَاتهِ مَعَ اللَّهِ تعَالىٰ إِلىٰ وَسِيط وَلَيسَ هُنَالِك وَسِيطٌ أَقربُ مِنْ مُحَمَّد وَآلهِ

- السَيَّد محَمَّد رِضا الشِيرازي

﴿ويَضِيقُ صَدرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِساني﴾

وافوض امري الى اللّٰه انَ اللّٰه بصيرًا بالعباد..

من ذاق عَوض
الله ، هَان عليه خذلان البشر .

‏سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

تُزين منازِلنا صورٌ علياً ( عليه السلام )
وحبَّهُ يُنيرٌ قلوبَنا فـ هنيئاً لقلباً يتوسطهُ أمامُنا

لله سلَّمتُ أمرًا لستُ أَعلمهُ
مالي على حِملِه لكن سَأرضاهُ
ربّاهُ لولاكَ لا سندُ ولا أحدُ
فأنتَ حَسبي وَحَسْبِي أنَّكَ اللهُ.

‏﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ غَسَقِ اللَّيْلِ﴾ .

إن الله لا يترك قلباً تحت سمائِه ضائعاً .

أحساسك الذي يُخبرك إن الله
سيعوضك وسيستجيب لدُعائك
ليس مُجرد أحساس أنما هو رسالة من الله

{ فَصَبْر جَمِيلُ }
اللهم إني أسألك صبرًا جَميلًا ، وفَرجـًا قريبًا ، وقولًا صادقًا ، وأجرًا عظيمًا .

"قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي"
توسَّل إلى اللهِ بضعفِك وقِلة حِيلتك.

اِستشْعر في الدُعاء أنَّك تسألُ الله مالك
المُلْك، الذي بيده مقاليد كلّ شي، القادرُ
على كلّ شيء، الذي يُغني ويشفي ويُعافي
ويُسْعد ويُكرِم ويرحم، فمن اِستشْعر
عظمَة الله وكمال صفاته عند الدُعاء،
انهمرَت دموعه لَتسقي بذور اليقين فيَّ
قلبه.

وأجبرني ياربّ بقدر تحمّلي علىٰ أمورٍ
ثقيلة سَكنت قلبي، وأفقدتني الكثير
مِن عافية روحي، عوّضني يا الله عن
صبري الطّويل فيَّ الدنيا والآخرة، ولا
تحمّلني مالا طاقة لي بهِ يا رَبّ 🤍.