Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
..
اللهم عليك بمن جوّع أطفال غزة، ورمَّل نساءها، وأثكل أمهاتها، وهدّم بنيانها، ودمَّر أرضها، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، أخذًا تشفي به صدور قوم مؤمنين.
اللهم عليك بمن جوّع أطفال غزة، ورمَّل نساءها، وأثكل أمهاتها، وهدّم بنيانها، ودمَّر أرضها، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، أخذًا تشفي به صدور قوم مؤمنين.
..
ما بالنا؟!
لمَ لمْ تعد الصفحات والحسابات والقنوات تضجّ بما يحصل بأهلنا في غزة من إبادة؟!
ألِفنا المشهد وباتت دماء أهلنا هناك شيئًا رخيصًا عاديًا كأي خبرٍ عابر؟!
أم أننا مللنا من تلك الفواجع؟!
أم أن عواطفنا ومشاعرنا التي تحركنا لنصرة أهلنا بردت كأن الذين تتناثر أشلاؤهم هناك ليسوا أبناء جلدتنا؟!
سحقًا سحقًا . .
سحقًا لتلك الأسلاك التي ضربت علينا وجعلوا منها حدودًا تفرق بين المسلمين وتؤثر على قلوبهم وتفاعلهم مع أمتهم ونصرتهم لإخوانهم بناء على هذه الأسلاك!
منقول
ما بالنا؟!
لمَ لمْ تعد الصفحات والحسابات والقنوات تضجّ بما يحصل بأهلنا في غزة من إبادة؟!
ألِفنا المشهد وباتت دماء أهلنا هناك شيئًا رخيصًا عاديًا كأي خبرٍ عابر؟!
أم أننا مللنا من تلك الفواجع؟!
أم أن عواطفنا ومشاعرنا التي تحركنا لنصرة أهلنا بردت كأن الذين تتناثر أشلاؤهم هناك ليسوا أبناء جلدتنا؟!
سحقًا سحقًا . .
سحقًا لتلك الأسلاك التي ضربت علينا وجعلوا منها حدودًا تفرق بين المسلمين وتؤثر على قلوبهم وتفاعلهم مع أمتهم ونصرتهم لإخوانهم بناء على هذه الأسلاك!
منقول
_
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
مَن تسلَّلَ اليأسُ إلى قلبه بسبب كثرة المصائب على الأمة وتأخُّرِ النصر عنها فليتفكر في السؤال التالي جيدا -وهو متعلق بقول الله سبحانه-: ﴿أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب﴾
السؤال: ما طبيعة الابتلاء وشدته ومدته التي جعلت (الرسول والذين آمنوا معه) يقولون (متى نصر الله)؟
وقِسْ على نفسك وأنت تتفكر في الجواب:
متى ستقول هذا السؤال؟ وكم ستصبر دون قول هذه الجملة؟ وما طبيعة البلاء ومدته التي يجعلك تقولها؟
أليس إذا استحكم الإغلاق وانتهت الأسباب وطالت المدة وعظمت الخطوب؟
حسناً إذا كان هذا في حالك؛ فكيف إذا كان القائل الرسول والذين آمنوا معه؟
ألا يعني هذا أنهم مروا بأشد من ذلك؟
ثم تأمل قوله سبحانه (ألا إن نصر الله قريب) حتى تعلم أن معيار الزمن مختلف عن حساباتنا القاصرة.
ومن يفقه هذا فإنه لن يسيء الظن بربه؛ لأنه أخبرنا بذلك، وبيّنه لنا قبل وقوعه، بل ودفع عنا ما قد يتوهم من خلافه فقال (أم حسبتم)..؟
وبين لنا أنها سنة ماضية فقال (مثل الذين خلوا من قبلكم)
وهذا إنما هو للمؤمنين العاملين، وليس للمفرطين الغافلين..
فاصبر أيها المؤمن وصابر ورابط على ثغرك واثبت واحتسب وتوكل على الحي الذي لا يموت، ولا تخش أحداً غيره، حتى يقضي الله ويفتح بالحق وهو خير الفاتحين.. سبحانه.
السؤال: ما طبيعة الابتلاء وشدته ومدته التي جعلت (الرسول والذين آمنوا معه) يقولون (متى نصر الله)؟
وقِسْ على نفسك وأنت تتفكر في الجواب:
متى ستقول هذا السؤال؟ وكم ستصبر دون قول هذه الجملة؟ وما طبيعة البلاء ومدته التي يجعلك تقولها؟
أليس إذا استحكم الإغلاق وانتهت الأسباب وطالت المدة وعظمت الخطوب؟
حسناً إذا كان هذا في حالك؛ فكيف إذا كان القائل الرسول والذين آمنوا معه؟
ألا يعني هذا أنهم مروا بأشد من ذلك؟
ثم تأمل قوله سبحانه (ألا إن نصر الله قريب) حتى تعلم أن معيار الزمن مختلف عن حساباتنا القاصرة.
ومن يفقه هذا فإنه لن يسيء الظن بربه؛ لأنه أخبرنا بذلك، وبيّنه لنا قبل وقوعه، بل ودفع عنا ما قد يتوهم من خلافه فقال (أم حسبتم)..؟
وبين لنا أنها سنة ماضية فقال (مثل الذين خلوا من قبلكم)
وهذا إنما هو للمؤمنين العاملين، وليس للمفرطين الغافلين..
فاصبر أيها المؤمن وصابر ورابط على ثغرك واثبت واحتسب وتوكل على الحي الذي لا يموت، ولا تخش أحداً غيره، حتى يقضي الله ويفتح بالحق وهو خير الفاتحين.. سبحانه.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قد بلغنا عصر الجمعة ساعة إجابة
لِندعُوا حتى الغُروب، أشيَاء نتمنىٰ شُروقها.
كان السلف الصالح يُسمون يوم الجمعة، بيوم الأمنيَات، لعظيم فضل الله فيه.
لا تغفلوا عنا في دعائكم ولا تغفلوا عن إخواننا في غزة وخانيونس ورفح وفلسطين أجمع والسودان وسوريا والمستضعفين في كل مكان ولا تغفلوا عن موتانا وموتى المسلمين ومرضانا ومرضى المسلمين لعل منكم من لو أقسم على الله لأبره
لِندعُوا حتى الغُروب، أشيَاء نتمنىٰ شُروقها.
كان السلف الصالح يُسمون يوم الجمعة، بيوم الأمنيَات، لعظيم فضل الله فيه.
لا تغفلوا عنا في دعائكم ولا تغفلوا عن إخواننا في غزة وخانيونس ورفح وفلسطين أجمع والسودان وسوريا والمستضعفين في كل مكان ولا تغفلوا عن موتانا وموتى المسلمين ومرضانا ومرضى المسلمين لعل منكم من لو أقسم على الله لأبره
•
يارب نتوسل إليك باسمك الأعظم
أن تجعل لأهل غزّة فرجاً ونصرا مبيناً.
'
يارب نتوسل إليك باسمك الأعظم
أن تجعل لأهل غزّة فرجاً ونصرا مبيناً.
'