....
وغزة؟؟!
مالها غيرك يا الله💔

••

لحظات غالية، فيها أجور مضاعفة، ودعوات مستجابة ..
فلا تحرم نفسك الاستزادة من الصلاة والسلام على خير البرايا ﷺ وحُف نفسك بالدعوات، ولاتنس حق أمَّتِك عليك وواجبك تجاهها، لا سيما الأمة المكلومة.

هنا يظهر البِر.

_

اللهم إن شيختي ومعملتي القران ( أم البراء ) قد مسها الضر وأنت أرحم الراحمين اللهم ارفع عنها السقم والبلاء وألبسها لباس الصحة والعافية.
اللهم رب الناس اذهب البأس اشفها أنت الشافى لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما ..اللهم يا غياث المستغيثين أغثها.

اللهم اشفها واشف جميع مرضى المسلمين

دعواتكم لشيختي ومعلمتي القران في هذا اليوم الفضيل

_

"لتكن لك "خبيئة صالحة" لا يعلمها سِواك تدخرها يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه، هي تجارة تفيضُ بالإخلاص والصِّدق ولا تشوبها ذرة رياء،
هذه الخبيئة ستكون لك بإذن اللّٰه حِرزًا من الفتن، روّض نفسك عليها وستجد حلاوتها وبركتها في حياتك"

..

أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ

🤍..

‏" ما تستفتح به يومك له انعكاس وأثر على بقية اليوم، فكيف إذا كان استفتاح المرء ليومه هو أداء صلاة الفجر في وقتها، وقراءة الأذكار، ووردٍ من القرآن بحضور قلب؟

‏هنيئًا له حينها ببساتين الأنس، ورصيد القوة، وغيوم المعيّة التي تحفّه طوال يومه ".

-

﴿قُل إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ﴾

"كم تُثيرُ عظمةُ القيامة في النفس المؤمنة من مخاوف! ولا غَروَ؛ فإنه يومٌ شديدُ الأهوال".

_

قال - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى :
 "أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة "
متفق عليه.


وقوله صلى الله عليه وسلم: يقول الله تعالى: "أنا عند ظن عبدي بي" متفق عليه

‏قال ابن أبي جمرة: معنى: "ظن عبدي بي":
‏ - ظن الإجابة عند الدعاء،
‏- وظن القبول عند التوبة،
‏- وظن المغفرة عند الاستغفار،
‏- وظن المجازاة عند فعل العبادة بشروطها تمسكاً بصادق وعده.