‏{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا}

‏{وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا}

يُعجزك عن الحَل.. ثُم يُعجزك بالحَل.

"قَدير، قَادر، مُقتدر"

ضعيفٌ يتكئ علىٰ الدُّعاء بكُلِّ.. ما أُوتي مِن قوة..
لا حيلة له غيره.. ولا يعرف سِواه...

"تمسّكوا بـ حَبلِ الله
فَحِبالُ الناسِ واهية."

(هذا فراق بيني وبينك سَأُنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا)

عند الفراق لا بد من شرح كل الأسباب التى يغفلها الآخر، لا تترك أحدًا دون أسباب واضحة لا تترك الأفكار والظنون تأكلهم، لا أحد يستحق هذا.

أما السفينة ..
أما الغلام ..
وأما الجدار ..

ذلك تأويل مالم تسطع عليه صبرًا.

- علاء أحمد.

.
عندما لا يملك المرء شيئاً ليخسره ، يصبح شجاعاً .. نحن مترددون فقط عندما نملك أملاً

أنتَ لم تخسر؛ أنت فقط كُنت أكبر مِن أن تُنسى وأصدق مِن أن تُبدل..

العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوي وَتَفقِدُهُ

وَناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِنَ النَظَرِ

إِن كانَ لَيسَ مِعي فَالذِكرُ مِنهُ مَعي

يَراهُ قَلبي وَإِن قَد غابَ عَن بَصَري

أَفْرَطْتُ في عَتَبي، فَمَلَّ عِتَابِي
وَسَكَتُّ كَيْ يَرْضَى، فَزَادَ عَذَابِي

وَهَجَرْتُهُ كَيْ أَسْتَرِيحَ مِنَ العَنَا
فَوَجَدْتُهُ في غُرْبَتِي وَغِيَابِي

" نتعافى بالأصدقاء ، وإن كانوا حُطامًا ، وإن هزمهم الأكتئاب ، نتعافى بمجرد وجودهم ، بصُحبتهم، وأن جلسنا صامتين ،نتعافى بمحبتهم ولو في البُعد، بإحساس ، أن هناك من يتقبلنا على حقيقنا، ويُحبنا كما نحن"

كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول:

مالكٌ يتصرفُ في أملاكهِ، حكيمٌ لا يفعلُ شيئاً عبثاً.

"‏لم تَجرح الأيامُ رقّةَ طبعها
ولِمخلب الأيام طبعٌ جارحُ"