إِنّي بشوقٍ متى الأيّامُ تجمعُنا
وأسعد فؤادي بقربي من مُحياكَ
أَغار من قَلبي أَذا هَامَ بِلُقياك
وأَنتَ المُنى والروح فكيف انساك؟
وأسعد فؤادي بقربي من مُحياكَ
أَغار من قَلبي أَذا هَامَ بِلُقياك
وأَنتَ المُنى والروح فكيف انساك؟
أَحْبَبْتُ مَنْ لَا حَظَّ لِي بِلِقَائِهِ
يَا شَوْقَ مَنْ غَابَتْ بِهِ الأقْدَارُ
يَلْقَاهُ مَنْ لَا يَرْتَجِي مِنْهُ اللِّقَا
وَ أنَا المُحِبُّ تُعِيقُنِي الأَقْطَارُ
يَا شَوْقَ مَنْ غَابَتْ بِهِ الأقْدَارُ
يَلْقَاهُ مَنْ لَا يَرْتَجِي مِنْهُ اللِّقَا
وَ أنَا المُحِبُّ تُعِيقُنِي الأَقْطَارُ
يُشفق المرء على نفسه عندما يدرك ان
كل اذاه منبعه من سوء اختياراته، وانه
عندما سعى لكسب سعادة اضافية فقد
كان ينجرف لا اراديًا لحزن عظيم."
كل اذاه منبعه من سوء اختياراته، وانه
عندما سعى لكسب سعادة اضافية فقد
كان ينجرف لا اراديًا لحزن عظيم."
"لا البَوحُ يُطفِئُ مَا في القَلبِ مِنْ
وَجعٍ ولا الدُّموعُ تُسَلِّينِي فَتنهَمِرُ
عَلِقتُ مَا بينَ كِتمانٍ يُؤرِّقُنِي
وبينَ قلبٍ مِنَ الخذلانِ ينصَهِرُ".
وَجعٍ ولا الدُّموعُ تُسَلِّينِي فَتنهَمِرُ
عَلِقتُ مَا بينَ كِتمانٍ يُؤرِّقُنِي
وبينَ قلبٍ مِنَ الخذلانِ ينصَهِرُ".
في كُل مرة
كُنتُ أحاول فيها نِسيانك
كُنتُ أيضًا في الجانب الأخر
مِن قلبي أنتظِرُ عودتك
كُنتُ أحاول فيها نِسيانك
كُنتُ أيضًا في الجانب الأخر
مِن قلبي أنتظِرُ عودتك
مَتى يَشتَفي مِنك الفُؤادُ المُعذّبُ؟
وسَهمُ المَنايا مِن وصالِك أقربُ
فبُعدٌ وشَوقٌ واشتياقٌ ورَجفةٌ
فَلا أَنتَ تُدنيني ولا أنا أقرَبُ.
وسَهمُ المَنايا مِن وصالِك أقربُ
فبُعدٌ وشَوقٌ واشتياقٌ ورَجفةٌ
فَلا أَنتَ تُدنيني ولا أنا أقرَبُ.
أعاتب فيك الدهر لو كان يسمعُ
وأشكو الليالي ،لو لشكواي تسمعُ
أكـلُّ زماني فيك همٌ ولوعة
وكـلُّ نصيبي منك قلب مروَّع؟
ولي زفرة لا يُوسع القلبُ ردّها
وكيف وتيار الأسى يتدفعُ
أغرَّك مني في الرزايا تجلُّدي؟
ولم تدرِ ما يُخفي الفؤاد الملوّعُ؟
وأشكو الليالي ،لو لشكواي تسمعُ
أكـلُّ زماني فيك همٌ ولوعة
وكـلُّ نصيبي منك قلب مروَّع؟
ولي زفرة لا يُوسع القلبُ ردّها
وكيف وتيار الأسى يتدفعُ
أغرَّك مني في الرزايا تجلُّدي؟
ولم تدرِ ما يُخفي الفؤاد الملوّعُ؟
ولربما أقسو عليكَ وفي دمي
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ
وأقول لا أرجو وصالكَ ثانياً
وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي
وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي
ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي
جمرٌ من الآلامِ والأشواقِ
وأقول لا أرجو وصالكَ ثانياً
وأنا أجرجر في هواكَ وثاقي
وأُديرُ وجهي لإدعاء تجلُّدي
ووددتُ لو يحويكَ طوق عناقي
جاءَ الشِتَاءُ وروحِي فِي حرائقِها
ومَا أزالُ أُداري سرَّ إحراقِي
الناسُ توقِد في بردِ الدجىٰ حطباً
وأنَا إنْ قسَىٰ البردُ بيَّ أوقدتُ أشواقِي.
ومَا أزالُ أُداري سرَّ إحراقِي
الناسُ توقِد في بردِ الدجىٰ حطباً
وأنَا إنْ قسَىٰ البردُ بيَّ أوقدتُ أشواقِي.
لاَ أُريدُ حَدِيثاً ولاَ سَلاماً ، أُريّدُ فَقط
رُؤيتَكَ مِن بَعيِّد لَعَلَ نَار الشُوقِ تَهِّدأ .
رُؤيتَكَ مِن بَعيِّد لَعَلَ نَار الشُوقِ تَهِّدأ .
شَلون بَية وشلون بَيك
گلبي أنا تعود عِليك
وروَحي مو يم جسمي أحسها
روَحي صارت بين أيدَيك
وردَت أكلك انتَ أنا
ومثل سيف برگبتي تمر الثوَاني
لَيلي من دوَنك أخَلصة
بالجكاير والأغِاني
گلبي أنا تعود عِليك
وروَحي مو يم جسمي أحسها
روَحي صارت بين أيدَيك
وردَت أكلك انتَ أنا
ومثل سيف برگبتي تمر الثوَاني
لَيلي من دوَنك أخَلصة
بالجكاير والأغِاني
" وَأُرَقِبُ طَيْفًا فِي الْهَوَى لَيْسَ
بملكي أَيَا قَمَرَ اللَّيْل لَمِنْ اشْكي "
بملكي أَيَا قَمَرَ اللَّيْل لَمِنْ اشْكي "