تقبل الله طاعاتكم ودعواتكم ونياتكم وصالح أعمالكم، وكل عام وانتوا بخير وعافية قلبًا وروحًا وبدنًا وفؤادًا، وعيدكم مبارك 💙

⚠️لقد حان الآن وقت قنوت النوازل فأحيوا سنة القنوت
فهي سنة مهجورة..

▪️ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يقنت وقت النوازل في كل الصلوات

▪️فقد قنت ﷺ في صلاته ثلاثين يوما يدعو على أقوام من العرب قتلوا طائفة من أصحابه يُعرفون بالقُرّاء

🔺صفة القنوت هي:

👈🏻 بعد الرفع من الركوع في الركعة الأخيرة لكل صلاة ثم قول سمع الله ..ربنا و لك الحمد .. ندعوا بدعاء القنوت ثم ندعوا ونتضرع إلى لله بكل دعاء لرفع البلاء ودفعه والنصرة للمجاهدين

▪️قال الإمام الطبري رحمه الله في "تهذيب الآثار":

"فالقنوتُ إذا نابت المسلمين نائبةٌ، أو نزلت بهم نازلة،
إلى أن يكشف الله عنهم النازلة التي نزلت
-إما بالظفر بعدوهم، وإما بدخولهم في الإسلام، أو باستسلامهم للمسلمين،
أو بغير ذلك من الأمور التي يكون بها الفرج للمسلمين مِن مكروهِ ما نزل بهم- سنةٌ حسنةٌ" انتهى باختصار.

✔️ ومن هنا استحب كثير من الفقهاء القنوت عند النوازل في الصلوات المكتوبة ويكون الدعاء بما يناسب النازلة .
اللهمّ اجعلْ لأهلنا في غزةَ من كل همٍّ فرجًا، ومن كلّ ضيقٍ مخرجًا، اللهم أنت إلهنَا وأنت ملاذُنا وعليك اتّكالنا..

اكشف عنهم وعن المسلمينَ كل بلاء، ادفع عنهم وعن المسلمينَ كل بأساءٍ...

احفظ منهم ومن المسلمينَ الأعراضَ والدّماء..

اللهم انقطعَ الرجاءُ إلا منك، وخابت الظنونُ إلا فيك، وضعفَ الاعتمادُ إلا عليك، اللهم انصر إخواننَا في فلسطين، اللهم انصر إخواننا في غزّة، اللهم انصر إخواننا في غزّة، اللهم انصر إخواننا في غزة نصرًا عاجلًا يا ربّ العالمين..

اللهم إنهم جياعٌ فأطعِمهم، وحفاةٌ فاحمِلهم، ومظلومونَ فانتصر لهم، اللهم كن لهم ناصرًا ومعينًا ومؤيدًا وظهيرًا، اللهم اشفْ مرضاهم وفكّ أسراهم وتقبل موتاهم في الشهداءِ يا ربّ العالمين، اللهم إن الصهاينةَ قد طغَوا وبغَوا، وقتلوا وأسرفوا واعتَدوا..

اللهم شلْ جيوشهم ودكْ عروشهم، اللهم اقتلهم بسلاحهم وأحرقهم بنَارهم وسلط عليهم جندًا من جندك يا قوي يا عزيز يا رب العالمينَ، اللهم زلزل الأرضَ من تحت أقدَامهم وألقِ الرعب في قلوبِهم واجعلهم عبرةً للمعتبرينَ يا رب العالمينَ.. اللهم لا ترفعْ لهم رايةً ولا تحقّق لهم غايةً واجعلهم لمن خلفَهم عبرةً وآيةً يا رب العالمينَ..

اللهم قاتلْ الكفرةَ الذين يصدونَ عن سبيلكَ ويعادونَ أولياءك، واجعل عليهم عذابكَ ورجزك وسخطكَ إله الحقّ يا رب العالمين..

اللهم طَهر المسجد الأقصى من رجزِ اليهود، اللهم طهر المسجد الأقصى من رجز اليهودِ، اللهم طهر المسجد الأقصى من رجز اليهود، اللهم ارفعْ راية الجهاد، واقمع أهل الزيغِ والشر والحقد والفسادِ والعنادِ، وانشر رحمتكَ على العباد والبلاد يا من له الدّنيا والآخرة وإليه المعادِ.

#سنة_القنوت_في_النوازل

- في بعض الأحيان رغم ذكائي وعقلانيتي، إلا أنني أقوم ببعض الأشياء الغبية والساذجة جدًا، لا أفهم ولا أستوعب الكلام، وقد أعطي ردات فعل بلهاء بدون داعي، أكون هكذا وأكثر، ولا بأس عندي بهذا فهذه أنا، وأنا إنسان !
لكنني ألاحظ ردات الفعل من حولي جيدًا من الطرف الآخر، في بعض المرات قد يضحكون علي وقد يسيئون وصفي ووصف ما فعلت وهم أشخاص مقربون مني، وبعضهم يصمتون ويبتسمون- وهذا من لطافتهم فشكرًا لهم- بدون أي رد فعل يستهزئ بي، بل ويجارونني في ما أفعل في بعض المرات !
ومن ناحية أخرى أنت، تقبلتني بما فيّ وأحببتني وأصبحت تفهم وتعرف أنها أشياء تصدر مني لجهلي وعدم معرفتي ولا تمانع بأن تحتويها، بل وتعذر نسياني وتشتتي وطفولة كلامي وتصرفي، لم أحقد يومًا على من يستهزئ بي وأحاول أن لا أتأثر بردات فعلهم لأنهم بشر، لكنني أحببت ما تقوم به لأجلي ومعي.
أشياء بسيطة لكنها بالنسبة لي كبيرة، أشياء عندما عشتها معك أدركت أنني أنا أيضًا أستحق أن أعيشها وأن تُقدم لي كما أقدمها أنا لغيري، لأنني كنت دائمًا الطرف الذي يبذل ويعطي ولم أجرب أن أكون الطرف الذي يُبذل من أجله ولا أعرف لماذا، ولذلك لك مني كل الحب الذي قد يمنحه إنسان لإنسان أخر في العالم.

- سَمر

- سيأتي يوم أقف أمام كل ذلك وهذا الماضي وأقول: كان الطريق متعبًا وشاقًا ومؤلمًا يلسع بشدة، لكنني فعلتها ونجوت بفضل الله وبفضل من جعلهم في طريقي ومن جعلني في طريقهم.

- سَمر

- أنت إنسان عادي جدًا تكون شخص كويس من عدة نواحي، ويُعترف لك بهذا الشيء من أشخاص كثيرة، وعادي كمان بعد مدة تلاقي نفس الأشخاص اللي مدحتك تذمك؛ اللي عليك تعمله إنك تقدر رد الفعل الأول كما يستحق أن يُقدر، وأن لا تعطي أهمية لرد الفعل الثاني لأنه بلا قيمة وممكن يستهلك من طاقتك بطريقة مالها داعي وتكمل عادي وتتعامل مع الأمر بشكل لحظي فقط، وما تشخصنه وتتخطاه كأنك تتخطى حجرة في طريقك ظهرت لك بشكل مفاجئ وتكمل عادي دامك ماشي صح؛ لان الدنيا فيها أشياء أهم بكثير من عثرات صغيرة.

- سَمر

- كنتُ مُبادرًا مُحافظًا أولًا دائمًا، لكنني الآن لم أعد كذلك فقد فقدت طاقتي خلال هذا الوقت كله وأنا أحاول أن أتماسك حتى أصل إلى هنا بخير، من أراد المواصلة فليفعل من أجلي ما فعلته من قبل له، ومن أراد ألا يفعل لا بأس عليه ليذهب حيث شاء وليتركني بما أنا عليه دون أن يعاتبني لأنني لم أخطئ في حق أحد سوى نفسي، الآن فقط سأكون مبادرة لنفسي ومحافظة وأولى لها فقط، منذ البداية لم يكن أحد يستحق ما كنت عليه سوى نفسي، لكنها الحياة هكذا لا أحد يتعلم إلا بعد أن يتعب، وأنا قد تعبت وحان وقت إستراحتي، فأرجو عدم الإزعاج !

- سَمر

- لحظات الإدراك ثقيلة تجعلك متبلد.

- هل يمكنني أن أعرف منكم- يا أصدقاء الحرف- ما الذي تكون في مخيلاتكم عَن من تكتب هذه الحروف، عني أنا !

@Oldestgirlbot

يا ربّ مكة، مكة.

- سَمر

اذكرونا في كريم دعواتكم،
فأنا نذكركم في عظيم دعواتنا💙

الحمد لله ان بلغنا هذا اليوم المُبارك من هذه السنة، الحمد لله على هذا الدين العظيم وجزا الله سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عنا خيرًا🤍✨️

كل عام وانتم بخير وينعاد عليكم بدعواتكم محققة على خير وعافية 🫂💙

يجماعة حلو شعور انك حارق دم ناس كثير، وبنفس الوقت يهابوا منك وما يواجهوك😂🔥

- مخيف الفهم للماضي وإن حاجات كثير منك في الحاضر هو سببها، لكن الإنسان قادر بشكل ما يتعافى ويتشافى أو ع الأقل يحاول يعمل هذا الشيء، وإن كان ما زال يعاني من بعض الأثار الجانبية لكنه يحاول !

- سَمر

- كان يعلم أنني فاشلة في فتح مواضيع الكلام والحديث، فقال لي عندما كان يريد مرة أن يرأني:
" أحب الجلوس معك، حتى بدون كلام، أحب ذلك "
شعرت حينها مثل كل مرة قبلها معه أنه هو الشخص الذي على مقاس قلبي الذي يحاول من أجلي كما لم يحاول أحد من قبله.

- سَمر

- كان بداخلي شخص يتوق للإنطلاق، لديه طاقة هائلة للإندفاع، لكن وبسبب كل الذين منعوني وحرموني من السعي في أرض الله، ها أنا اليوم قابعة في غرفتي على الأرض أكتب لكم هذا الكلام وكلي منطفئ لا يقوى على أي خطوة مهما كانت بسيطة، أُشفق على نفسي كيف كانت وكيف أصبحت، كيف كان من الممكن أن تكون وكيف هي الآن !

- سَمر

وإن عادت الفرص لا أظن أنني سانطلق وأندفع كما لو كنت سأفعل وقتها.

- غريب، كيف كنت قبل نصف سنة من الآن، والآن ..
مضت سنتين كنت أقضي كل وقتي بغرفتي في الظلام، ولو كان بيدي لجعلت حتى النهار ليلًا كي لا يكون للضوء وجود؛ فقد كان يزعجني جدًا، كانه يُحرقني، كنت أتعايش مع كائنات الظلام ولم يكن يُخيفني أن أسمع صوتًا ما، ولا تحرك ضِلال تلمحها عيني في وسط الظلام، كان نومي مليئًا بالكوابيس والهلوسات- وما زال- لكنني كنت أتعامل معها وكأنها أشخاصٌ يعيشون معي، وأعتدت عليها ولم تكن تُخيفني، حتى وإن إستيقظت منها مفزوعة لكن سرعان ما يختفي الفزع لأنني أعرف أنني كنت أحلم لا غير، حتى عندما كنت أفتح عيوني وأرى عناكب أمامي أو على الجدار أو على وسادتي، كنت أعرف أنها ليست حقيقية- رغم كُرهي للعناكب- وأعود لأكمل هذا النوم المُرهق، حتى عندما إستيقظت مرة في منتصف الليل ولم يكن هناك ضوء سواء ضوء خفيف من تحت باب الغرفة، وكنت نائمة على ظهري، وفور أن فتحت عيني لمحت بطرفها وجود شخصٍ ضخم ذو قرونٍ كبيرة ويجلس بجانبي على الأرض ووجهة ينظر للأمام، حتى أعتقد بأن لون جلده كان أزرق، ههههه كل هذا رأيته فقط بطرف عيني ما الذي كنت سأراه لو كنت أنظر إليه بكامل إلتفاتي إليه ؟!
ولا أنسى الليلة التي هجم فيها عليَّ الجاثوم في منتصف أيام رمضان، وأنا متمدده على سريري ووجهي للجدار في الظلام، كنت أظن بأنه الموت، وكنت أيضًا حزينة جدًا، لا أذكر ما الذي جعلني حزينة في ذلك اليوم لكنني أذكر بأنني قمت بحذف قناة تلجرام سابقة لكتاباتي كهذه كان فيها ألف مشترك، وقمت بحذف ٧٠٠ صورة Screenshot لكتابات تخصني أيضًا، كل ما أذكره بأن حزني كان عظيم جدًا كي يجعلني أقوم بهذا، وبعد بكاء طويل قررت بأن أنام لكي يمضي الوقت وينسى عقلي أين أنا وما الذي حدث، فجأة شعرت بوجود أحدٍ خلفي وبيدٍ تُخبط على كتفي، بالرغم من أنني كنت وحدي في الغرفة وأمي تشاهد التلفاز لم يوجد أحد سوانا في البيت، لكنني لم أكن خائفة لا أعلم ما الذي دفع عقلي لأن يظن بأنه الموت مما جعلني هادئة ومسترخية حتى أنني قلت بسم الله سأنتقل لعالم آخر، أحبك أمي هههههههههه، أضحك كثيرًا على نفسي عندما أتذكر، بعد ما وضع يده هذا الكائن الجاثومي الذي لا أعرف كيف شكله لأنني لم أفتح عيني والحمد لله أنني لم أفتح عيني، لأنني لا أريد أن أعيش مع خيال كائن مرعب يجلس فوقي ويخنقني كلما حاولت المقاومة لأن أصرخ وأتحرك، كان يقترب من وجهي ويصدر فحيحًا في أذني ويضغط بيديه على عنقي ويحاول أن يخنقني أكثر وأكثر، فجأة أدركت بأن ما أنا فيه الآن ليس موت؛ وإنما جاثوم لأنني قد قرأت عنه وسمعت من قبل ويجب أن أكون هادئة حتى ينتهي ولا أقاوم لأنني كلما قاومت سيزيد هو من شدته علي وعلى عقلي، فهدأت حتى إنتهى رغم أنه كان يخنقني بشدة ويضغط برأسي على الوسادة، وقبل أن ينتهي فتحت فمي لأصرخ، فشعرت وكأنه قام بشفط الهواء من داخلي إبتداء من أسفل قدميّ، وبعدها إستيقظت وبالطبع لم يكن هناك أحد غيري في الغرفة فذهبت لأغسل وجهي وأخذت تفاحة وقطعتها وأكلتها، بكل بساطة لم يكن يُخيفني شيء حينها، لكن الآن لا أنام دون ضوء في غرفتي نهائيًا، لا أريد أن أعيش مع هذه الكائنات مرة أخرى، بالرغم من أنها ما زالت تُلاحقني ولا تدعني أنام !

- سَمر

- اليوم بهذا التاريخ؛ ٢٠٢٢/٨/٢٦م كانت ولأول مرة أصدق صلاة فجر تصليها روحي قبل بدني؛ في حياتي كلها قد صليت وصليت ومرت أيام كثيرة لم أصل الفجر فيها بوقته أعترف بهذا؛ لكن هذا اليوم كان مختلفًا ولا أدري ما السبب !
أنا شخص لا ينام الليل وهذه عاده سيئة إكتسبتها خلال السنتين السابقتين وأحاول أن أغيرها ولم أستطع حتى الآن بشكل كامل تغييرها؛ ما زلت أحاول ببطئ وهذا أفضل من عدمه، فكنت سابقًا أحيانًا أصلي الفجر وأحيانًا يغلبني النوم ولا أصليه؛ لكن من فترة قريبة أصبحت لا أنام قبل أن أصليه حتى وإن غلبني النوم فأني أضبط منبهًا للإحتياط حتى إذا نمت أسمعه وأستيقظ وأصليه وبعدها أنام ولم أرد أن يفوتني يوم واحد، إلا يومًا واحدًا للأسف لم أسمع المنبه فيه، والسبب في محاولتي للإنضباط بالصلاة رغم فشلي في بعض المرات هو أنني كنت أسمع كلامًا في ما معنا:
- " إن صلاة الفجر ليست للجميع؛ من يصلي الفجر ليس كأحد ".
- " من لا ينهض ليصلي الفجر فمعناه أن الله لا يريد أن يراه ويقابله، هل أنت أيضًا لا تريد أن تقابل الله "
وغيره الكثير من الكلام الذي يُرغب ولا يُرهب؛ لا أحبذ الترهيب كثيرًا في الدين -للأمانة- لأنني أشعر بأنه يشحن روحي طاقة سلبية أكثر من كونها إيجابية بالشكل المطلوب والصحيح ودائمًا أحاول تجنب الأشخاص والدعاة والشيوخ الذين يمتلكون أساليب مُفزعة؛ كأن يصرخ مثلًا أثناء حديثة بنبرات تكاد تخترق طبلة الأذن؛ لماذا هذا الصراخ ؟
وكم أكره المقاطع التي تحتوي على موسيقى في الخلفية ومع كلام المتحدث وصراخه وبعض التأثيرات في صوته التي تُشعرك وكأنك أرتكبت المُحرمات كلها وبأنه لم يبقى لك سوى خطوة لجهنم، حرامٌ هذا الترهيب لروح الإنسان والله أرحم من هذا بمراحل كثيرة، أعلم أنني دخلت في موضوع آخر ولكن كان لابد من ذكره !
فاليوم حاولت أن أنام باكرًا ولم أستطع، لكنني لم أستسلم وكانت الساعة 1:30 ص، وضبطت منبهي على الساعة 3:00 ص، وموعد الصلاة هو الساعة 4:30 ص، حتى أستيقظ جيدًا كي أقرأ وأصلي وأنا واعية، وقرأت دعاءًا يساعدني على النوم وحاولت أن لا أدخل في دوامة تفكير لجلد الذات حتى أهدأ وأنام، نمت ولكنني لم أستيقظ إلا الساعة 4:35 ص تقريبًا وما زال الأذان مستمرًا، إستغربت كثيرًا أنني لم أسمع صوت المنبه وكيف لم أسمعه؛ فقلت لا بأس الحمد لله أنني إستيقظت وما زال الأذان قائمًا، نهضت من على سريري وتوضأت، وعدت لأصلي ولأول مرة في حياتي لم أشعر بدوارٍ في رأسي ولم يغمض جفني وكنت واعية بالرغم من أنني ممتلئة بالنوم ويفيض مني حتى ههههههههههه، وكنت مرتاحة جدًا وأنا أصلي وحاولت أن أطيل السجود، وكنت كلما رفعت رأسي من السجود أشعر بخفةٍ لذيذة وكأن كل همومي تترامى من على ظهري؛ الحمد لله على نعمة الإسلام، لم أكتب هذا الكلام لشيء سواء لأشارككم شعوري ولعل شخصًا على الأقل يحاول أن يتغير ويسعى لأن يشعر بشعور الخفة والسكينة الذي شعرته اليوم، وأرجو فعلًا أن تعيشوا هذا الشعور دائمًا؛ كونوا مع الله يكن معكم ويحبكم؛ والله إذا أحب عبدًا يحبه كل الكون !

- سَمر

- في هذا اليوم عمري ٢٦ سنة، لا أدري إذا كنت قد أصبحت كما تمنيت هنا، لكن أرجو أن أكون أفضل منه بكثير.