من النعم العظيمة ان رزقك لو كان بمكان بيجيك و يتسخر ويتسهل بطريقة عجيبة لو كل الناس حاولوا يوقفونه ♥️

"والله لو فُتحت لك حجب الغيب لما اخترت إلا ما اختاره الله، ولو علِمت عناية الله بك في كل حين لما قلقت على شؤون حياتك، ولو علِمت ما ينتظرك من الخير والعوض والأجور العظيمة لما حزنت، ولو علِمت كم من الشرور التي صرفها الله عنك بهذه الابتلاءات.. لبكيت حبًا لله ولسجدت شكرًا له!"

الصورة الذهنية اللي ببالك عن نفسك لو تغيرت تغير كل شي بحياتك!
مو مبالغة هذا وااقع
الصورة الذهنية=كيف تشوف نفسك
وش الكلام اللي تكرره؟
وش الافكار والاحكام اللي ماخذها عن نفسك؟
انا فاشل انا كسول انا انا ما اعرف اتكلم..الخ
بالتالي بينتج سلوك يدعم ويعزز هذي الفكرة..

كونكِ امرأة قوية فأنتِ مميزة جدًا،ثباتك العظيم يصنع منك امرأة لا تهزم تتجنب الأخطاء وتعمل على تصحيح مسيرتها،لا تنتظر الود هي من تصنعه،لا تبحث عن الحب هي سيدته،لا تأبه بشأن من يُسيء هي مترفعة،قد يُخيل لكِ أنك عادية لكنكِ علامة فارقة ومذهلة.لستِ في خارطة النساء الأخريات فأنتِ مميزة

طيب يامها كيف اغير صورتي عن نفسي؟
العادات
تبي تتبرمج على التنظيم؟نظم كل يوم لو مدة بسيطة
كرر لين تتبرمج انك كذا 👏🏼
وهذا ينطبق على الكلام اللي تقوله لنفسك لو تعودت على الكلام الايجابي بتتغير للأفضل طبعا مع تعزيز السلوك 🤍

الحياة ماتوقف على شي راح!
اللي نسميه حنا خسارة يمكن يكون حماية من كثير امور كانت بتكون شر
خلك واثق بالله انو هو مدبر الكون والمتحكم بكل شي
فتأكد ان كل باب يتسكر عليك فيه ابواب كثير مفتوحة
عش يومك واستمتع بالمتاح ولا تتعلق بالماضي او بمكان واحد

لا تكرهوا أوقات الشدة فإنّها تُبعد عنكم المُنافق وتقرِّب منكم الصادق ..

لاتفكر فيما أخفقت فيه سابقًا..
لاتفكر فيما أرهقك سابقًا..
لاتفكر فيما خُذلت فيه سابقًا..
لاتفكر فيما سبب لك المعاناة ..
اترك كل ذلك..ألق به خلف ظهرك..
وفكر فيما يمكن أن تقوم به الآن..
فكر في الفرص المتاحة أمامك..
فكر بتفاؤل فيما ينتظرك غدًا.
..
أقول : هذا هو المفيد لك،

الافكار السلبية مجرد افكار مو بالضرورة تكون حقائق واقعية
لما تقاوم عشان ماتكون فيه فكرة سلبية ببالك هذا اسمه تضييع وقت
ماتقدر تسيطر على كل شي تفكر فيه
كل اللي تقدر تسويه انك تتقبل وجودها وايضاً ماتصدق وتتفاعل
مثلاً ! اهلي بيموتون او فيهم خطر

لن يكون غرقك في ظلامك أشدّ من ظلمات يونس عليه السّلام عندما ابتلعه الحوت وعاش ليالٍ عدّة في بطن الحوت، ثم أخرجه الله بالتسبيح من كل ذلك الظلام، أفلا يخرجك أنت ؟
كلما داهمك شعور القلق وراودتك الهموم "سبّح واستغفر" لعلّ ما بينك وبين الاطمئنان والسّلام عدّة تسبيحات ولحظة استغفار .

فتذكر أني أحببتُك كوطني 💜

فيكِ
كلَّ شيء تمنيته
وحلمتُ بِه
ودعوت من أجله
فيكِ كلَّ شيء
يجعلني
أحبكِ حبًا جمًا وكأن الله
أصطفاك
من بين الناس
برمتّهم
ليكون منزلك فؤادي.💜

خطبة الجمعة:

- طهِّرو قلوبكم قبل أبدانكم، وألسنتكم قبل أيديكم، عامِلوا الناس بما ترَون لا بما تسمَعون
واسمعوا من إخوانكم قبل أن تسمعوا عنهم
وظنُّوا بإخوانكم خيرًا، اكسبو اخوانكم بصدقكم لا بصنعكم .
- اتقوا شرَّ ظنون انفسكم، كل ساق سيسقى بما سقى.

وتعالى
مو مهم رأيهم حياتك هي الأهم 👌🏻

لدّي معك َمن الألفة 💜

في كلّ مرة تلتفُّ حول عنقك حبالُ البلاء فتتركك أيادي الخلق الكثيرة، فلا ينتشلك من بئر البلايا سوى حبل الدعاء الممتد للسماء السابعة، ذلك لتدرك أن الملجأ الحقيقي والملاذ الدائم عندما تكون في كنف الله لا غير .

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :

أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ دَخَلَ يَوْمَ الفَتْحِ مَكَّةَ وَعَلَيْهِ المِغْفَرُ فَقِيلَ لَهُ : إنَّ ابْنَ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأسْتَارِ الكَعْبَةِ. فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "اقْتُلُوهُ".

[مسند الإمام أحمد].

في بعض كتب التاريخ : أمَّا هِلَالُ بْنُ عَبْدِاللهِ بْنِ عَبْدِمَنَافٍ الأدْرَمِيِّ وَهُوَ ابْنُ خَطَلٍ فَإنَّهُ أسْلَمَ وَهَاجَرَ إلَى المَدِينَةِ فَبَعَثَهُ النَّبِيُّ ﷺ سَاعِيًا عَلَى الصَّدَقَةِ وَبَعَثَ مَعَهُ رَجُلًا مِنْ خُزَاعَةَ فَوَثَبَ عَلَى الخُزَاعِيِّ فَقَتَلَهُ وَذَلِكَ أنَّهُ كَانَ يَخْدُمُهُ وَيَتَّخِذُ لَهُ طَعَامَهُ فَجَاءَ ذَاتَ يَوْمٍ وَلَمْ يَتَّخِذْ لَهُ شَيْئًا فَاغْتَاظَ وَضَرَبَهُ حَتَّى قَتَلَهُ ، وَقَالَ : إنَّ مُحَمَّدًا سَيَقْتُلُنِي بِهِ. فَارْتَدَّ وَهَرَبَ وَسَاقَ مَا كَانَ مَعَهُ مِنَ الصَّدَقَةِ وَأتَى مَكَّةَ فَقَالَ لِأهْلِهَا : لَمْ أجِدْ دِينًا خَيْرًا مِنْ دِينِكُمْ. وَكَانَتْ لَهُ قَيْنَتَانِ فَكَانَتَا تُغَنِّيَانِ بِهِجَاءِ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَيَدْخُلُ عَلَيْهِمَا المُشْرِكُونَ فَيَشْرَبُونَ عِنْدَهُ الخَمْرَ .. فَقَتَلَهُ أبُو بَرْزَةَ الأسْلَمِيُّ.

عن عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه قال :

إنِّي لَوَاقِفٌ يَوْمَ بَدْرٍ فِي الصَّفِّ نَظَرْتُ عَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي فَإذَا أنَا بَيْنَ غُلَامَيْنِ مِنَ الأنْصَارِ حَدِيثَةٍ أسْنَانُهُمَا تَمَنَّيْتُ لَوْ كُنْتُ بَيْنَ أضْلَعَ مِنْهُمَا ، فَغَمَزَنِي أحَدُهُمَا فَقَالَ : يَا عَمِّ ، هَلْ تَعْرِفُ أبَا جَهْلٍ؟. قُلْتُ : نَعَمْ ، وَمَا حَاجَتُكَ يَا ابْنَ أخِي؟. قَالَ : بَلَغَنِي أنَّهُ سَبَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ رَأيْتُهُ لَمْ يُفَارِقْ سَوَادِي سَوَادَهُ حَتَّى يَمُوتَ الأعْجَلُ مِنَّا!. فَغَمَزَنِي الآخَرُ فَقَالَ لِي مِثْلَهَا ، فَتَعَجَّبْتُ لِذَلِكَ ، فَلَمْ أنْشَبْ أنْ نَظَرْتُ إلَى أبِي جَهْلٍ يَزُولُ فِي النَّاسِ فَقُلْتُ لَهُمَا : ألَا تَرَيَانِ؟ ، هَذَا صَاحِبُكُمَا الَّذِي تَسْألَانِ عَنْهُ. فَابْتَدَرَاهُ فَاسْتَقْبَلَهُمَا فَضَرَبَاهُ حَتَّى قَتَلَاهُ ، ثُمَّ انْصَرَفَا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَأخْبَرَاهُ ، فَقَالَ : "أيُّكُمَا قَتَلَهُ؟". فَقَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا : أنَا قَتَلْتُهُ. قَالَ : "هَلْ مَسَحْتُمَا سَيْفَيْكُمَا؟". قَالَا : لَا. فَنَظَرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي السَّيْفَيْنِ فَقَالَ : "كِلَاكُمَا قَتَلَهُ". وَقَضَى بِسَلَبِهِ لِمُعَاذِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الجَمُوحِ ، وَهُمَا مُعَاذُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الجَمُوحِ وَمُعَاذُ ابْنُ عَفْرَاءَ.

[مسند الإمام أحمد].

عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه قال :

كُنَّا عِنْدَ أبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي عَمَلِهِ ، فَغَضِبَ عَلَى رَجُلٍ مِنَ المُسْلِمِينَ ، فَاشْتَدَّ غَضَبُهُ عَلَيْهِ جِدًّا ، فَلَمَّا رَأيْتُ ذَلِكَ قُلْتُ : يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللهِ ، أضْرِبُ عُنُقَهُ. فَلَمَّا ذَكَرْتُ القَتْلَ صَرَفَ عَنْ ذَلِكَ الحَدِيثِ أجْمَعَ إلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ النَّحْوِ. فَلَمَّا تَفَرَّقْنَا أرْسَلَ إلَيَّ بَعْدَ ذَلِكَ أبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ فَقَالَ : يَا أبَا بَرْزَةَ ، مَا قُلْتَ؟. وَنَسِيتُ الَّذِي قُلْتُ ، قُلْتُ : ذَكِّرْنِيهِ. قَالَ : أمَا تَذْكُرُ مَا قُلْتَ؟. قُلْتُ : لَا وَاللهِ. قَالَ : أرَأيْتَ حِينَ رَأيْتَنِي غَضِبْتُ عَلَى الرَّجُلِ فَقُلْتَ «أضْرِبُ عُنُقَهُ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللهِ؟» ، أمَا تَذْكُرُ ذَاكَ؟ ، أوَكُنْتَ فَاعِلًا ذَاكَ؟. قُلْتُ : نَعَمْ وَاللهِ ، وَالآنَ إنْ أمَرْتَنِي فَعَلْتُ. قَالَ : وَيْحَكَ! ، إنَّ تِلْكَ وَاللهِ مَا هِيَ لِأحَدٍ بَعْدَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

[مسند الإمام أحمد].

روى أبو داود في سننه عن ابن عباس : أنَّ أعْمَى كَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ تَشْتُمُ النَّبِيَّ ﷺ وَتَقَعُ فِيهِ فَيَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي وَيَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، فَلَمَّا كَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ جَعَلَتْ تَقَعُ فِي النَّبِيِّ ﷺ وَتَشْتُمُهُ فَأخَذَ المِغْوَلَ فَوَضَعَهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا ... فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : "ألَا اشْهَدُوا أنَّ دَمَهَا هَدَرٌ".