دائما مايأتي منك يأتي في الوقت المناسب ليصبح كل شيءٍ على مايُرام❤️.

كنت أظن الحب وافي وأثر حبك خساره

لبيه يابحة حبال الشوق يا مشتاق لي

وهَب لي أُنسًا منكَ يُذهِبُ وحشتي
ويَبسُطُ قلبًا ذا انقباضٍ ويشرِحُ
-بهاء الدين زهير

‏كما لو أن أحدهم ضرب جرحك بالخطأ، ولكنّها هذه المره في قلبك

يوم بلّل خدها رش المطر كنّها ورده يداعبها الندى

منذ رحلتَ، وأنا أكتب كثيرًا وأزداد نحولاً، لم أكن أعلم قبلاً أنَّ نصفَ وزني كلام.

" لا تدرك كم هو قاسٍ أن تشعر بأنك ممتلئ بأشياء غير مكتمله."

أريد بعد كل هذا التعب أن أعانقك، أن أحملُ رائحتك معي أينما ذهبت.. أريد أن يحيا داخلي مجددًا، أن أحب الحياة أكثر لأنك معي

‏"كان عليك أن تدرك أنني شخص لا يحب الإنتظار، ولا يعطي الفرص ودائمًا يعالج الأمور بالإنسحاب"

أهرب من آثارك فيّ، لمسة الشحوب، وحزن صوتي، أهرب من ذاكرتي، أشعر بأنني محاصر بك، يخرج وجهك من كل الأماكن، من النافذة، من علبة السجائر، من المكتبة، من بؤبؤ عيني

كل ما أعرفه الان أنني لم أعد متأكده من حقيقة الأشياء

‏تصل إلى مرحلة تسعى لأن تفهم أقل لا معرفة كل شيء، أن تصمت لا أن تتحدث، في أشد لحظات حاجتك للصراخ، لترك الأمور تسير من تلقاء نفسها لا أن تقحم ذاتك وتصلحها، تصل إلى مرحلة يغريك الهدوء أكثر من السعادة، أيام هادئة فحسب هو كل ما تحتاجه وتسعى إليه.

‏"اعتكفنا لك، نحن الذين ما ملكنا من الحياة إلّا قلبًا واحدًا ليس لنا حكمًا فيه، فهبنا طمأنينة عارمة، وصدورًا دافئة، وبالاً هادئًا مستريح"

‏كيف يمكن أن يموت الإنسان منتحبًا على قارعة الليل، وتُشرق بعد ذلك شمس؟

‏"احساس غريب وبائس إني ماقد حسيت أن فيه أحد يحبني عشاني -أنا- يعني دائمًا عندهم سبب لتعلّقهم فيك سواء لأنك لطيف أو لأنك شخصية تكمّل فراغهم ولمّا توقّف من كونك هذا السبب يختفون كليًا عنك، لمّا تطلع بطبيعتك اللي مفروض -يحبّونها- يحاولون يغيّرونك إلى أن يوصلهم اليأس منك ويرحلون"

ليس بالأمر السهل
‏أن استحضرك هنا في كل ليلة
‏ساعة نتحدث بصوت مرتفع
‏وأخرى نتراشق بالوسائد
‏أمسكك من ياقة غيابك واصرخ فيكِ
‏ثم ألمس وجهي بكلتا يديّ كأنك تعتذرين
‏ليس بالأمر السهل بعدها
‏أن أخرج أمام جيراني
‏دون أن يتهموني بالجنون