‏"لتعرِف قيمة:
‏(اليوم الواحد) اسأل عاملاً بالأجر اليومي يرعى أسرة!
‏(الساعة الواحدة) اسأل مقاتلا ينتظر إشارة بدء المعركة!
‏(الدقيقة الواحدة) اسأل شخصا فاته موعد طائرة!
‏(الثانية الواحدة) اسأل شخصا نجا لتوه من حادث سيارة!
‏ولتعرف قيمة عمرك، اسأل شخصاً في آخر لحظات حياته
نحن غارقون في نعم الله"

لن يذوق المرء حلاوة الإيمان حتى يكون الله في قلبه أكبر وأجلّ وأعظم وأحب من أي أحد من خلقه،

وحتى يكون الرسول في قلبه أكبر وأجلّ وأعظم وأحب من أي أحدٍ من الخلق سواه،

وأول الأمرين هو مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله، ورأسه التوحيد الخالص، والثاني هو مقتضى شهادة أن محمدًا رسول الله، ورأسه الاتباع الكامل!

‏يا صديقي إذا رأيتني قد مالت بي الرِّكاب وصرتُ إلى ما أنكرته يومًا، وإلى ما لا يرضاه ديننا فبربِّك أدركني!
فإن المؤمن مرآت أخيه المؤمن، فذلك حقُ الأخوّة .

‏"فريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً"
٢٦ مايو كأنه صباح السابع من اكتوبر...

لاتجلس تقول لما أخلص تعليمي انا اتفيد الناس،
لاتنتظر انك تختم القرآن عشان تفيد الناس بالقرآن كله،
لاتنتظر انك تخلص كورس عشان تفيد الناس بالذي اتعلمته،
لاتنتظر تنهي كتاب عشان تفيد الناس بكل الكتاب.
السطر الذي اتعلمته اليوم علمه لغيرك،
والآية التي فهمتها انقلها لغيرك والذكر الذي بتقوله متحبسوش لنفسك.
الإنسان جاهل كثير لما بيكتفي من الحسنات وهو مش عارف رصيده يسمحله يقول مش عايز الحسنة هذه خلاص ويتخلى عن أي باب خير حسناته أكثر.
لو اتعامل الإنسان بمبدأ " لعلها المنجية"
هيعمل حسنات كثير بس عشان لعلها المنجية لحد ما ربنا ينجيه فعلاً وبزيادة كمان.
الشُحّ في فعل الطاعات مُهلك والله،
والانطواء والانعزال عن النفس بيضيع على الإنسان فرص خير كثيرة مش متخيلها.

اللهم إنا نبرأ إليك من خذلانهم،
اللهم إنا نبرأ إليك ممن خذلهم،
اللهم إنا نبرأ إليك ممن خانهم،
اللهم إنا نبرأ إليك ممن عاداهم،
اللهم إنا نبرأ إليك من الظالمين والمنافقين وممن وَلاهم،
اللهم إنا نبرأ إليك من حولنا وقوتنا ونلجأ الى حولك وقوتك،
اللهم نصرك الذي وعدت به عبادك المؤمنين.

ليت الجميع يتعاملوا مع غيرهم بناءً على كلماتهم الرنانة وحروفهم المنمقة تلك التي يكتبونها على الملأ ويظهرون انهم اولياء من اولياء الله ولكن تعاملهم على ارض الواقع عكس ذلك،
ليت البعض يعترفون بأخطائهم او حتى يكتفون بعدم تبريرها مش على شان الناس ولكن علشان انفسهم لكي لا يسيرون على نهج إبليس عندما عصى الله بتكبره واستمر في عناده ولم يتب من خطئه.....

خذلانهم بيكون بعدم الدعاء لهم،
بيكون بعدم مقاطعة المنتجات التي بتدعم عدوهم؛ مش نرجع نبرر لأنفسنا ليش مايمنعوا إدخالها الدولة وغيرها من الاعذار الواهية التي بنسلي بها انفسنا،
خذلانهم بيكون بعدم مناصرتهم حتى بالحرف والكلمة،
خذلانهم بيكون بعدم إطلاع اطفالنا وآهالينا لجرائم اليهود ومذابحهم لتتضح لهم الرؤية مستقبلاً من اعدائهم واعداء الاسلام و المسلمين،
خذلانهم بيكون باعتيادنا وألفتنا لمشاهد الذبح والقتل وعدم تأثرنا بها.

‏"ستُدرك في مرحلة معينة من حياتك؛
أنك لا تكبر بمرور السنين فحسب،
بل بمعاركة الحياة ومخالطة الناس،
ببهجة اللقاء ووجع الفقد،
بلذّة الانتصار ومرارة الهزيمة،
بضجيج الانتقاد وحلاوة التصفيق.
أنجبتك أمك مرة ..
وستُنجبك الأيـام مرارًا"..

«ليس كل من يواسيك لا جرح عنده، ولا كل من يعطيك يملك أكثر منك.. الإيثار ليس إيثار متاع ومال فحسب، قد يشاطرك أحدهم آخر زاده من الصبر، ويهبك ما تبقى في قلبه من أمل، ويقتسم معك آخر ابتسامة قبل أن ينفرد بحزن طويل. فأحسِن استقبال الود فإنه ثمين»

لا أسعىٰ إلى أنْ أكونَ مثاليًا، وَحَاشاني، فتلك آفة الباحثين عنها، وحسبي أنِّي لا أدَّعيها وإنْ ظَنَّ مرضىٰ القلوبِ ذلك، وإنْ أنا إلَّا أنا بكلِّ مَحَاسِني ومَسَاوئِي التي أدَأبُ على إصلاحها، فلا أتجمَّل وقد عَرَفت ما في نفسي من جمال، ولا أعطي نفسي أكثر من حقّي وقد أدركتُ ما بي من مَعَايب، وما يظهر منِّي -مع مَنْ سَطَّحتُ عَلاقتي بهم أو لا يعرفوني عن قُرب- هو شيءٌ من شخصي، ولا أتجلَّىٰ بكاملِ كاملي إلَّا للأقربين، فلا تحكم عليَّ، فلست قاضي السماء، وليس لك من الأمرِ شيء، ورحم اللّٰه امرءً عَرَفَ قَدرهُ فانشغلَ بنفسه وتركَ العبادَ لربّهم، والويل كل الويل لمن انشغلَ بغيره ونقّب عن مَعَايبهم، وفتّش عن سَقَطاتِهم، فهذا هو الدناءةُ في أَوضَع صورة، والحقارةُ في أخسّ شكل!

كثرة الصلاة على النبيّ "صلى الله عليه وسلم" تُكْثِرُ الأرزاق والبركات ، وتقضى الحوائج ، وتكشف الهموم ، وتفرج الكروب ، ويصل بها العبد إلى خالقه من أوسع الأبواب.
.

.
#جمعتكم_مباركة_بالصلاة_على_نبينا_محمد

والله لن تجد وصفة سحرية في حياتك لتحقيق ما تريده غير الدعاء؟
ايوه الدعاء؟
ان تدعي الله ونت متيقن انه سوف يحقق لك ماطلبته يقيناً لاشك فيه حتى بمثقال حبة من خردل ومتيقناً إنه إذا لم يستجيب لدعائك ماهو الا لخير لك يعلمه الله ونت لاتعلمه وحكمةً منه.

والله لم أجد توفيق في حياتي وفي الدعاء الا حين بدأت ادعوه وأنا متيقن كامل اليقين بأجابته ومتيقن بأنه إذا لم يستجب لدعواتي ماهو الا لخير لي يعلمه هو ولا اعلمه وحكمةً منه.
  ،
ادعه بالهداية سوف تهدي،
ادعه بالتوفيق سوف يوفقك ،
ادعه بأحلامك سوف تنجر إليك جرا،
ادعه ليعينك على دوام ذكره سوف يوفقك لذلك،
ادعه بأبسط الاشياء اليومية بحياتك فسوف يسهلها،
ادعه يسهلك مواصلات سفرك سوف يسهلها،
ادعه ليستعملك سوف يستعملك.

سلّحوا انفسكم بالدعاء دائماً فهو عبادة قبل ان يكون وسلية لتحقيق طلباتكم.....

ولاتنسوا ان مربط الفرس هو" اليقين بالإجابة"

ثم تدرُك تفاهة همك,
وتخجل مِن نفسك
أنت الذي في نعم لا حصر لها .. تشتكي؟

بينما أُناس لا يملكون حتى مكان أمن، هادئ يتسع لهُم في أرضهم ؟
أُناس أقل حقوقهم أن لا يعيشوا الكوابيس واقعًا، تخلى عنهم العالم، وتبرعت بهم الإنسانية؟
ورغم ذلك كله مازال الإيمان مُحركهم.

يارب
أدين لك بِالكثير مِن الشكر والأسف.

‏"يؤجرُ المرء رغم أنفه!
ولا تأتي كلّ الأجور بمتعةِ الطاعات، بل كثيرًا منها يأتي من سرير المرض، ووخز الإبر ..

ورعشة الحُمّى، وانكسار القلب، ومشقّة السّير، وسهر الهم، وحُزن الفقد، وحُسن التّسليم والاحتساب، وتعب المجاهدة، ومغالبة الهوى؛ فاصبر وصابر واصطبر"
#صباح_الخير🌼

تعال اقلك بسر لايعلمه الكثير وماحد بيقولك عليه🤔
وأوعدك إنه سوف يغير حياتك للأفضل ولن يجعل خيبة الأمل من الاخرين تصيبك مرة اخرى إن وعيته!!!
السر هو👇
"أن تجعل تعاملاتك كلها مع الناس علشان الله والطمع في أجره"
ايوه علشان الله بس؟
عندما تحضر عرس احدهم اجعل نيتك لله بغاية ادخال السرور له وليس بقاعدة" من حضر افراحي احضر افراحه ومن جاء عندي اجي عنده" لذلك عند عدم حضوره أفراحك لن يؤثر على نفسيتك لأنك نويتها لله...

عندما يسخر الله لك الناس بطلب العون منك لتساعدهم ساعدهم علشان الله، مش علشان يردوا لك المساعدة يوماً ما، لذلك عند رفضهم طلب مساعدتك بالمستقبل ولم يردوا لك الجميل لن يؤثر عليك لأنك ساعدتهم لله.

وإما في عالم السوشيال ميديا الذي ضاع اعمارنا عليها ولم ينجوا منها الا القليل اجعل اعجابك لصور الناس ومباركاتك لِأفراحهم بنية ادخال السرور لهم وليس بغاية رد ذلك عليك.

شارك واعجب بكل ماتراه سوف يفيد الناس بنية نشر الخير والفائده للجميع وتحفيز اصحابها ليستمروا وليس كتجمال منك وبهدف رد ذلك عليك.

طبق هذه القاعدة في جميع تعاملاتك حتى بأبسط الاشياء.
لاتستحقر عمل أي شيء فلا تدري أي عمل سوف يدخلك الجنة.

يومًا ما سنكونُ أنا وأنتِ هناك، نَصنع أواصرَ جديدة من الحب، ونتقاسم معًا الطمأنينة، ونتشارك الهدوء والسَكينة، ونجتمع على خيرِ الدنيا ونسعىٰ سَويًّا إلى حُسنِ ثوابِ الآخرة، وهنُالِك نستشعر الرحمة، وتغمرنا الأُلفة، ونتَزَوَّد بالمودة، ونرفع كَفَّي الدعاء إلى اللّٰه حتَّى يُبقيَنا سَكَنًا لبعضنا البعض، ويُؤتينا كُلَّ جَوَامِعِ المَحبَّةِ فنتشاركها معًا دنيا وجَنَّة.

لله الحمد من قبل ومن بعد😊

الجميل في الأمر إن فرحة التفوق لها طعم خاص ونكهة مميزة والأجمل من ذلك عندما ترى سعادة احبابك وأهلك لتفوقك،
الجميل في الأمر أن يكون التفوق ليس معتمد على إجهاد الشخص لنفسه وكثرة المذاكرة _كما يظنه البعض_ وإنما هو بتوفيق الله ورعايته ومباركته للمذاكرة القليلة،

والأجمل من كل ماسبق إن المرء يلتمس رعاية الله ومعيته له بإستجابته لدعواته كاملةً دون نقص....

الشخص المُناسب لك..
لن يتخطاك أبدًا، يُرسله الله في الوقت المُناسب الذي اختاره.
له زمانٌ مكتوب.
ومكانٌ معلوم.
لن تمنعه أسباب.
ولن تعتريه ظروف.
ولا يمكن أن يتجاوزك إلى غيرك.
قدره ونصيبه أنت وأنت قدره ونصيبه..

ومتى أعلم أنه المناسب؟!
ستشعر معه بالراحة وتهنأ معه بالانسجام وتطمئن في رحابه في وقت أن الجميع يبدو خائفين، لن تخشى فراقه لأنه فارقَ ليأتيك.
لن يطيق غيرك ولن يقبل بسواك، إن ودعته في مكان استقبلك هو في آخر.
الشخص المُناسب" سيشبهك" اذا اوكلت الله ليختاره لك،
ولكن ربما لن سيشبهك إذا اوكلت امر ذلك لنفسك....