"لم تكن المشكلة أبدًا في أن تحب الناس وتعطيهم منك، كانت المشكلة دائمًا في انتقاء من يستحق ذلك، كانت المشكلة في أن الطير لا يعرف شكل نفسه، ويقع قلبه على من لا يشبهه."
العِلاقات بيها "رواسب"، الرواسب تتكون داخلنه بعد كُل عِتاب ما جاب نتيجة، بعد كُل مُشكلة كبرت وما وصلنه بيها لحل، بعد كُل مرة نمنا زعلانين ومَحد صالحنا، بعد ما حاولنه نحجي مخاوفنه وما فهموا وقللو مِنها؛
الرواسب هاي لمن تكثر داخلنه تخلي الكلمة الحلوة رافضة تطلع، نشتاق بس ما نگول، نزعل بس ما نتقرب لإن مَحد يهتم،
الرواسب تثقل العِلاقة على گلبك وبدل ما الحُب يكون هو الجُزء المُريح بـ حياتك يصير للأسف هو الجُزء المُتعِب الي يضغط عليك.
الرواسب هاي لمن تكثر داخلنه تخلي الكلمة الحلوة رافضة تطلع، نشتاق بس ما نگول، نزعل بس ما نتقرب لإن مَحد يهتم،
الرواسب تثقل العِلاقة على گلبك وبدل ما الحُب يكون هو الجُزء المُريح بـ حياتك يصير للأسف هو الجُزء المُتعِب الي يضغط عليك.
يَجريّ الماء بكامِل ضياعه وتَعبهُ وألوانهُ
حتى يَجد مصبّهُ فيرتاح، وكذلك الأنسان
حتى يَجد مصبّهُ فيرتاح، وكذلك الأنسان
مازلنا نمضي, رغم وفرة الحزن وتعب الخطوات وتمزق الطرق, نمضي في غمرة هــذآ التيه ونتساءل كيف ننجو بالقليل الباقي منا.
لا الدارُ داري
ولا الرفاقُ رِفاقي
ولا المكان يعرِفُني
عبثتُ بديارٍ لست أملكها.
ولا الرفاقُ رِفاقي
ولا المكان يعرِفُني
عبثتُ بديارٍ لست أملكها.
أَبدو كمن دخل إلى الحياة متأَخراً، فكُل الأشياء التي أحبّبتها وجدتها مُستهلكة أو بِحوزة أشخاصٍ آخرين."