أمطرت السماء فجأه بدون إنذار، وكأنها تحمل إشارة معها أن الأمر قادر أن يتغير في لحظة واحدة، حتى و إن بدا عكس ذلك،

على المرءِ أن يلمّ شتاتَه بنفسهِ ويقف.. لا الحياة ترحم ولا السقوط خيار ."

‏"الجهد النفسي والعقلي الذي يبذله الإنسان للسكوت عن أشياء كثيرة تضايقه أكبر بكثير من مجهود الكلام، فلا تعتقد أن الساكت مرتاح وراضي"

غدًا نُبدِّلُ مِيمًا في "مَتى" ألفًا
يا ربِّ صَبرًا وحَقق ذلكَ الأملا !.

المّجد لأولئك الذين رُغم خيبتهُم الدائمة
مع الحياة إلا أنهم ما زالوا يرددون :
سنحيا بعد كربتنا ربيعًا
كأننـا لم نذُق بالأمس مُرًا .

السائرونَ نحوَ أحلامهم يلقون مِن المَشَقَّاتِ ما يَفُتُّ مِنَ العَضُد، ويُثقِلُ الكاهل، ويؤرِّق العين، ويُسهِّدُ الخُطى حتَّى تظلَّ يقظةً على الطريق، لكنَّهم أَوْلىٰ الناسِ بالحياة، فهم ينتزعونها مِن حِضنِ الشدائد، وليسوا في انتظار أنْ تتنزَّلَ عليهم وهُم على فِراشِ الراحة.

العقول تصغر عندما تنشغل بالآخرين، وتكبر عندما تنشغل بذاتها.

"عليك أن تتحلى ببعض الصبر والقوة والإرادة وأن تحقن نفسك ببعض جرعات الأمل لـِ تستطيع المُضي قدماً في هذه الحياة البائسه"

من يتجاهل الإساءة ليس عاجزًا عن ردها ولكنه عرف قدر المُسيء فتجاهله ، وعرف قدر نفسه فارتقى بها عن كل ما لا يليق

.🤍

في كُل مرةً أناديك بها
وأخاطبك بيا "أبا السادات"
هلا كُنت أبي هذه المرة ..؟

2:07
" كُل الملاجئ دون اللهِ كاذبةٌ ، بالله لا بالناسِ تُقضى الحوائجُ " .

مهما ساءت الظروف توقع أن يكون هُناك ضـوء

يعزّيني يقيني، بأن الله لا يأخذ منا شيئًا إلا وعوّضنا بالأفضل منه، ولا يجعلنا حيارى الدرب إلا ودلَّنا على الوجهة والدليل في الوقت الأنسب.

‏من كان يحمل لنا بعضًا
من الوِد فليَدعُ لنا في يومِ عرفة ...

لم نعد نريد تحقيق أحلامنا، أصبحنا نريد إكمال الواقع بأقل الخسائر.

والأصل يغلب صاحبه، في لين كلمته، في أصالة أفعاله، في إحسانه، في علنه وسريرته، حتى في محياه وسيرته، الأصل دائمًا غلّاب.

كُلّ شيءٍ بقَدرِه، بمِيعَادِه، بمِقدَارِهِ وكَيْنُونتِه،
لا يَستَعجلنّ أحدٌ شَيئًا لَم يُكتب له قَبل أوانِه،
ولا يَحزن لشَيءٍ فاته؛ إنما كُل شَيءٍ بمِقدارٍ وميزانٍ وقدَر.

وَإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ .

‏«النفسُ تَسمو بالطّموحِ وَ كُلّما… حاذيتُ نَجماً صارَ هَمّي أَبْعَدا.»