"لم أرث من الحب سوى الغضب، لا أستطيع اليوم أن أمنح أحدهم عاطفة هادئة، ولم أعد قادرة على أن أبدو أكثر جمالاً دون أن أبدو أكثر غضبًا".
"لم تكن جميلة تمامًا، لكنها كانت مثل الفنّ، لا ينبغي أن يكون جميلًا على الدوام، ولكن يجب أن يجعلك تشعر بشيء."
"إن أضمرَ الصبُّ في أعماقهِ ألما
فقد أبانَ وأفشىٰ الدمعُ ما كتما
تجمّعَ الشوقُ في أضلاعهِ فغدت
عيناهُ تغدِقُ من أشواقهِ حِمما"
فقد أبانَ وأفشىٰ الدمعُ ما كتما
تجمّعَ الشوقُ في أضلاعهِ فغدت
عيناهُ تغدِقُ من أشواقهِ حِمما"
لا أستطيع مقاومة رغبتي في مغادرة كل شيء تركت به أثرًا لي.
أريد بداية جديدة، أستحق بداية جديدة، فكل ماكان خاطئًا في حياتي أعرف بأنني كنت خلفه، ورغم إختلاف الدوافع، لكل إنسان الحق في أن يعيش بداية جديدة ومختلفة.
أريد بداية جديدة، أستحق بداية جديدة، فكل ماكان خاطئًا في حياتي أعرف بأنني كنت خلفه، ورغم إختلاف الدوافع، لكل إنسان الحق في أن يعيش بداية جديدة ومختلفة.
"فنُودِيتُ مِن طُورَينِ:
وجهِكِ والهوى
لكي أتلقّى مِنهما
الوحيَ والوهْما
ونُبِّئتُ مِـن نارينِ:
نارِ غوايةٍ
ونارٍ إلى غيرِ الصبابةِ
لا تُنْمَى"
وجهِكِ والهوى
لكي أتلقّى مِنهما
الوحيَ والوهْما
ونُبِّئتُ مِـن نارينِ:
نارِ غوايةٍ
ونارٍ إلى غيرِ الصبابةِ
لا تُنْمَى"
"فيما يخص العينين كانت تملك إحدى التشوهات الجمالية بأمتلاكها عاطفة مفرطة في النظر للأشياء."
"بذل وسعه، لكنه لم يتغير، وهذا ما كان يجعله غاضبًا وحزينًا حقاً كان ينطوي على أشياء كثيرة جميلة، لكنه لم يجد أبدًا الثقة التي يحتاج إليها، كان دائمًا يفكر؛ يجب أن أفعل هذا ويجب أن أغير ذاك، حتى النهاية."
"لا أخشى شيء في حياتي كلّها، بقدر ما أخشى أن أبقى في مكان لا يألفني، ولا يغمرني بالحب"
Forwarded from إطلالة على الزحام (. 🕊.)
ننجو بالأمل، وننجو باليأس أيضا. لأننا لا نملك خيارات أصلًا، ليس لنا دور ولا خيار غير التلقي والقبول.
عن نجاتنا بسعة الأمل قال الشاعر: "ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل"
وعن راحة اليأس قال أبو العتاهية:
"فوجدتُ برد اليأسِ بين جوانحي
وأرحتُ من حلّي ومن ترحالي"
يحكي نيكوس كازنتزاكي في سيرته (تقرير إلى غريكو) عن هذا التضادّ الذي يلتقي في نقطة (النجاة) عن فتى التقاه في شبابه وكان في نفس عمره، أحبّه واحترمه، فتآلفا وأصبحا صديقين بشكل فوري، ولعل اختلافهما كان سببًا في سرعة التآلف، يقول: "كُنّا مختلفين كثيرًا وتكهّنا أن كلًا منّا في حاجة للآخر، وأنّنا معًا سنُشكّل الإنسان الكامل"
فقد اتسم هذا الصديق بسذاجة توهمه بأنه الأقوى والأجدر دائمًا، له ثقة عمياء في العالم... يضع نيكوس ثقة صديقه في مقابل اضطراب ذاته، ويقول: "حين عرفته أكثر، قلتُ ذات يوم: الفارق الكبير بيننا يا انجيلوس هو أنّك تؤمن بأنّك قد وجدت خلاصك وباعتقادك هذا نجوت، أمّا أنا فأومن أن الخلاص غير موجود وباعتقادي هذا نجوت"
عن نجاتنا بسعة الأمل قال الشاعر: "ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل"
وعن راحة اليأس قال أبو العتاهية:
"فوجدتُ برد اليأسِ بين جوانحي
وأرحتُ من حلّي ومن ترحالي"
يحكي نيكوس كازنتزاكي في سيرته (تقرير إلى غريكو) عن هذا التضادّ الذي يلتقي في نقطة (النجاة) عن فتى التقاه في شبابه وكان في نفس عمره، أحبّه واحترمه، فتآلفا وأصبحا صديقين بشكل فوري، ولعل اختلافهما كان سببًا في سرعة التآلف، يقول: "كُنّا مختلفين كثيرًا وتكهّنا أن كلًا منّا في حاجة للآخر، وأنّنا معًا سنُشكّل الإنسان الكامل"
فقد اتسم هذا الصديق بسذاجة توهمه بأنه الأقوى والأجدر دائمًا، له ثقة عمياء في العالم... يضع نيكوس ثقة صديقه في مقابل اضطراب ذاته، ويقول: "حين عرفته أكثر، قلتُ ذات يوم: الفارق الكبير بيننا يا انجيلوس هو أنّك تؤمن بأنّك قد وجدت خلاصك وباعتقادك هذا نجوت، أمّا أنا فأومن أن الخلاص غير موجود وباعتقادي هذا نجوت"