Telegram Web Link
"عكس الآخرين، أتمنى أن لا أفهم ما يدور حولي، وأن أبقى غارقًا في شرودي ولا يتعدى فهمي حدود الكلمات التي أستمع إليها والأفعال التي أراها.. يكفيني تورطي بالأمور التي فهمتها إلى هذا الحد"
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
‏"لا أُجيد الركض، لكنني أُحسن السعي، أمشي بثقةٍ وقلبي ممتلئٌ باليقين، فأنا لا ألاحق المجد، بل أبنيه على مهلٍ من نورِ تعبي"
"‏هناك مرحلة في الحياة عنوانها الرحيل، ينام ويستيقظ الإنسان وهو يرغب بالرحيل لا صوت يعلو فوق رغبته هذه ولا شيء يمنحه سبب كافي للبقاء."
‏«‌ ‌نوع من المحبَّة يتجلى في رغبة إضحاك الآخر متعمّدًا وصانعًا للفكاهة بحضرته ، متخففًا من الجدية مكثرًا للهزل في سبيل أن تلمح الضحكة لمّدى طويل ‌»
"أخبروني أن الوقت كفيل بنسيانك وأن الحياة ستمضي من غيرك , لكنني أمضي وتمضي أنت بداخلي!"
" هو ليس نايًّا، لكنّها الروح سادرة في الأنين "
‏"رأيت مالم أرغب برؤيته، عشت بِسكون بينما كان من المفترض أن أصرخ في وجه المواقف التي زعزعت ثبات قلبي."
"في مرحلةٍ ما ستتوالى الإشارات عليك واحدة تلوى الأخرى، سيصبح الأمر واضحاً كشمس الظهيرة، البصيرة تكتسيك، وأنت متيقن مما تعرف، تمشي بخطاً ثابتة لما تريد -ولو كان الطريق وعراً- دون أن يزحزح ذلك من كيانك المتِزن شيء"
"لَبيّكَ إنّا مُتعبون، اجبُرنا كأنّنا لم نَرى حُزناً"
"أعظم مسرّات الحياة تأتيك من غير قصد وبغير طلب ومن غير الباب الذي كنت ترجو وتؤمّل، وهذا أعظم دليل على عجز العبد ولطف الرب.

إنما أنتَ أعمى يقودك اللطيف البصير"
نيابةً عن صباح الخير
‏أنتِ المدائنُ كلّها بشمسها وظِلها.
عندما تتشافى تصبح متسامحًا مع من آذوك، لأنك تعرف الان أنك في منزلةٍ أسمى من أن تظل غاضبًا، أكثر سلامًا لنفسك، وأعلى تفهمًا للاخرين، تتقبل الاعذار بمنطق أن يمر الأمر بسلام، أن لا يترك بعد الان أي خدشًا- ولو كان طفيفًا عليك.
" يحتاج الإنسانُ إلى وطنٍ في هيئة إنسان، وبلدٍ في صيغة ضلوع، وحياةٍ ملخصة في حيّ، وجنةٍ حدودها ذراعان. "
"والإنسان مهما بلغ من الصلابة والقوة، لا غنى له عن كلام محبّ، ودعوة صديق، يشدّ بها أزره، ويجدد بها عزمه، وتحيي روحه وأمله، فهذا الشافعيّ على عظيم قدره يقول لصاحبه: لا تغفل عني فإنّي مكروب".
"لن تعرف متى ستكون المرَّة الأخيرة، أفعل كل شيء الآن"
"سَيبعدُ الله همًّا كان يشقينا
ويملأ القلب أفراحًا ويُرضينا

فكلما اشتدّ هذا الليل من ألمٍ
أتاه فجر جديدٌ من أمانينا"
2025/07/05 22:28:29
Back to Top
HTML Embed Code: