مشاعر بعنوان :
"أتقدم لك من الشووق وأعوّد وراي
في وسط قلبي محبه، وفي وجهي حيا "
"أتقدم لك من الشووق وأعوّد وراي
في وسط قلبي محبه، وفي وجهي حيا "
"كانت تعطي الأشياء شكلاً والكلمات معنى كانت تضع حدودًا للذوق الحسن والنعومة وما كان أحد ليستطيع أن يشعر بها في تباعدها المفاجئ وصمتها الجريح"
" وتحسبُ أنك صفرٌ هَيّنٌ، وأنتَ بالنسبةِ لأحدهم قلبٌ وعينٌ، ينبض لقربك، ويرى فيك خبايا حُسنك. "
سيرة ذاتية:
"كنّي على أيدين الصبر مولود /
مهما حصل لي .. ما عليّ خلاف"
"كنّي على أيدين الصبر مولود /
مهما حصل لي .. ما عليّ خلاف"
"لا ألوم أحدًا على تخييب ظني،
إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن
الذّي صنعته بمقاسٍ غيرِ مُناسب"
إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن
الذّي صنعته بمقاسٍ غيرِ مُناسب"
أعتقدُ أنه مع الحب تتولد طاقةٌ كبيرةٌ تُشبهُ اليقين، اليقين في أن قلبي لم يخطئ، وأن كل ما أبحث عنه موجودٌ في بعضي الآخر، فروحي التي كانت تبحثُ عنك وجدتك الآن، وكأنك كنتَ حاضرًا أثناء بحثي عنك!*
"أضع شيئًا من حناني في منح الوقت وأفهم كيف تبدو قطعة من العمر قابلةً للطيّ في روح شخصٍ آخر حتى يهضم قلقه ويمسح على أنقاضه ويأخذ كلّ شيءٍ شكله الأوّل .. كلّ شيء حتى قلبي."
أسألك رفقةً لا أستوحشُ بعدها، وبيتًا لا أشعر فيه بالغربة، ورزقًا أكون به في بحبوحةٍ من العيش، وأسألك حكمةً ورشدًا لا أضل بعدهما، ورقةً في الطبع مهما تحجرت القلوب من حولي، ولينًا في المعاملة مهما طغت علي معكراتُ الصفو
مؤخرًا استوعبت إن لغة حبي هي عدم الطلب، شعور مريح عندما تكون مطمئن إن مهما كان مبتغاك واستحقاقك سيصل بكلا الاحوال، سواء كان اهتمام أو اعتذار أو فقط رسالة. الطلب يفقدهم المعنى، وكل القيمة في إنها تأتي من القلب اولًا*
عزيزي ثيو : إنّ الفراغ والتعاسة الداخلية التي لا يمكن التعبير عنها ، جعلتني أستطيع تفهم الناس الذين يلقون بأنفسهم في الماء.
- فان جوخ إلى ثيو ١٨٨٢
- فان جوخ إلى ثيو ١٨٨٢