" المهارة أن تُصيب هدفاً لا يمكن لأحد أن يصيبه، أما العبقرية فأن تُصيب هدفاً لا يُمكن لأحدٍ أن يراه"
في معنى (اقتران الأرواح):
" في عينِكَ الهَمُّ في قلبِي مَواجِعُهُ
وخفْقُ جُرحِكَ في صدرِي أُنازِعُهُ "
" في عينِكَ الهَمُّ في قلبِي مَواجِعُهُ
وخفْقُ جُرحِكَ في صدرِي أُنازِعُهُ "
ولنا اعتاباً سنصعدها يوما ولكم اعتاباً ستهوى بكم دهرا حتى ينتهي بركاني .
"الحب ليس مجرد كلمة
بل هو عهد ووعد وإلتزام وإحترام وإهتمام مع تقلب الظروف
ومن لا يتحلى بهذه الصفات فهو عابر سبيل"
بل هو عهد ووعد وإلتزام وإحترام وإهتمام مع تقلب الظروف
ومن لا يتحلى بهذه الصفات فهو عابر سبيل"
” هناك اعتقاد خاطئ بأن الحب يجدك عندما تكون مثاليًا، متشافيًا، وكل أمورك مرتّبة. الحقيقة هي أن الحب يجدك أينما كنت - وعادةً ما يكون في أكثر حالاتك بؤساً، وعيوباً، وفوضى، ونقائص. يأتي الحب ليعلمك أنك جدير بالحب رغم كل شيء. “
" عن العقبات إِذ زادت فزالت
عن الأزماتِ إِذ شدَّت فلانت
عن الآلام باسم اللهِ طابت
عن الآمال باسم اللهِ حانت
هي الدنيا تقاسيها فتقسو
وإن هونتها بالحُبِّ، هانـت "
عن الأزماتِ إِذ شدَّت فلانت
عن الآلام باسم اللهِ طابت
عن الآمال باسم اللهِ حانت
هي الدنيا تقاسيها فتقسو
وإن هونتها بالحُبِّ، هانـت "
"وتحل السكينة و الرضا في القلب فجأة، كمواساةٍ إلهية يستغني بها المرء عن كل شيء".
"في مرحلة ما
تدرك أنك قد تمسكت طويلاً في أشياء
ليست لك منذ البداية
وعليك أن ترخي قبضتك عنها الآن
وتتركها ترحل"
تدرك أنك قد تمسكت طويلاً في أشياء
ليست لك منذ البداية
وعليك أن ترخي قبضتك عنها الآن
وتتركها ترحل"
المكيدة الكاملة في صلب الحياة هي أن لذة الإشباع تأتي دائمًا أقل بكثير مما وعدنا به الجوع
- بويثيوس
- بويثيوس
"أتمنّى أن تجد شخصًا يتحدّث بلغتك، لئلّا تمضي عمرًا كاملاً في ترجمة روحك."
"عظيم الصبح يا خلّي خذا منك صباح النْور
يماري به ولا كنّه أخـذ نوره من أهدابك."
يماري به ولا كنّه أخـذ نوره من أهدابك."
"لم أرث هذه الصلابة، ولم أسعى لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة"
"أتجنب المحبة طوال حياتي لأنني أعلم أن قلبي أكبر مني و إنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًا و منطقيًا في آنٍ واحد"
"العقل الحر، الذي لم يتعوّد على تبعيّة أحد، يحدث ضجيجًا في أي مكانٍ يتواجد فيه."