أنا لا أقبل أن أكون في منطقة رمادية ليس لها عنوان ولا تليق بي أدوار الهوامش، إما أكون عنوانًا عريضًا يفرض نفسه بكل ثقة أو يترك كل شيء ويرحل بسلام.
"حينما تعمل طوال النهار حافيًا، خشنًا، ثم تلمس شيئًا ناعمًا، ستشعر برغبة بالبكاء؛ ذلك ما يحدث للقلب أيضًا، الذي يعيش في قسوة ثم يلامسه شعورٌ لطيف"
"كلما قارب اليأس قلبي، لوَّح لي أملًا جديدًا، وكلَّما تلاشت آمالي، تذكرت أني تجاوزت أتعس اللحظات وحدي دونما استسلام"
"عشت بهدوءٍ غالبًا، ويصعب علي الشعور بالحماسة، قد لا أبدو كذلك! لكن داخليًا، قد أنفجر فرحًا إلى درجة أني أكاد أبكي من السعادة"
أَنَا بخيرٍ :
تُقال لِلغُربَاء فَقط! أمَّا الأَحبَّة نُعانقُهم وَنبكِي.
تُقال لِلغُربَاء فَقط! أمَّا الأَحبَّة نُعانقُهم وَنبكِي.
"لو عرف الإنسان شكل الأمان، لقضى وقتًا أقل في الإندفاع نحو أذرعٍ لم تكن له ..
لو عرف .."
لو عرف .."
"كل خطوةٍ صغيرة في اتجاه التغيير، هي انتصارٌ صامت… لا تصفه الكلمات، لكنّ القلب يشعر به"
الحنيّة التي تسقط عليك فجأة في موقف أتعبك فيه الغلظة والجلافة، هي نفسها، صورة حيّة للمشهد اللي كانوا يقولون عنه: "ضوءٌ في آخر النّفق.."
"أنظُر إليكِ
بدهشهَ وحبّ
وأتاملك بحذر
وببطىء لكيّ
لا يفوتنيَ شيئاً مِنك أبداً
واقع فِيك مراراً وتكراراً
وكأنها المره الاولى"
بدهشهَ وحبّ
وأتاملك بحذر
وببطىء لكيّ
لا يفوتنيَ شيئاً مِنك أبداً
واقع فِيك مراراً وتكراراً
وكأنها المره الاولى"
"بكيت طويلًا دون أن أعرف سببًا لبكائي، كنت أشعر بأن تغيرًا كبيرًا حدث وأنا غير مستعدٍ له، كل ما أفهمه هو أنه يجب أن أبكي كثيرًا؛ حتى أستعيد توازني، ثم أرى بعد ذلك ما أنا بفاعل"
"هجر صمته، تجرّد من مكابيله لذيذ حكاه
لقى شِعره هو الملجأ .. تخبّى في دواوينه"
لقى شِعره هو الملجأ .. تخبّى في دواوينه"