Telegram Web Link
يا بخت البكر وتني البكر وتلت بالبنوت ❤️
يخ هن الفرحة المالية بيوت❤️
يا غالية بكاني النصيب 💔
بكتني الظروف القادرة تنسف كل طيب
بكاني الضمير الببكي من فقد الحبيب 💔💔
سلامًا وإن مُنعنا..
سلامًا حتى يأذن اللّٰه
اللهم سبيلًا للحج والعمرة من حيث لا نحتسب.🤍
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين صلاة تنفك بها الكرب و تنحل بها العقد وتقضي بها الحوائج وتفتح بها أبواب الفرج يا الله 🌍❤️
الزمن يفرق والجبنة بتلم🩵..
يحب دوام يلقاني قربو
وقتين يقعد براهو
يتذكر الماضي معاهو
ف الوقت داك هل بفتكرني💔💔 ؟
يا سارقة من عمري الحزن
إن شاء الله دايماً تفرحي 🩷
كاويهو القدر ❤️
م شاءالله الله ❤️
عمرك تخيلت اللحظات الأخيرة في عمر الإنسان عند الموت

الزمن شيء نسبي ، يختلف من مكان لآخر، لكن الموت هو الحقيقة الحتمية الوحيدة ‼️

الإنسان يمر ب 5 مراحل يوم الوفاة بسردها لكم تحت

المرحلة الأولى: يومك العادي ‼️

تبدأ يومك كالمعتاد، تشرب قهوتك، تذهب لعملك، تمارس نشاطاتك اليومية، وأنت لا تدري أن الله قد أمر بقبض روحك في ذلك اليوم!

وأنت لا تدري..
إن “الله” أصدر الأمر اليوم لملائكة الموت: “فلان ابن فلان، الساعة كذا تُقبَض روحه”..

فتبدأ الملائكة وقتها تتنزل حتى تجهزك لهذه اللحظة ، والملائكة نوعان : “ملائكة رحمة وملائكة عذاب”، فيلتفوا حولك، يتنازعوا أمرك حتى يأتي ملك الموت في ميعاد وفاتك

المرحلة الثانية: خروج الروح ‼️

في لحظة، ينزل ملك الموت ويبدأ في أخذ روحك تدريجيًا من القدم، مرورًا بالكعب، الساق، الركبة، للخصر. تشعر وكأنك في غيبوبة

المرحلة الثالثة: التراقي ‼️
الروح تصل إلى “الترقوة” أعلى الصدر
وهنا الآية الكريمة تصف هذه اللحظة بشكل دقيق جدًا:
“كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ” (القيامة: 26)..

وتبدأ الملائكة تتساءل “من راق؟”.

يعني من سوف يستلم هذه “الروح” ويصعد بها؟ هل ملائكة العذاب أم الرحمة؟

يبدأ الإنسان في الشعور بأنه يوشك على الموت. “انا بموت..”

لحظة عاصفة ، صاعقة وعيّ تبدأ تتسرب لواحد عاش 60 سنة، أكل مليون مرة، شرب مليون مرة، حافظ شكل المياه والشرب، كون فكرة اعتيادية عن الحياة، وهذه أول مرة يشعر بهذا الشعور بشكلٍ فعليّ..
“أنا بموت ..”

“وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ ۝ وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ ۝ إِلَىٰ رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ” (القيامة: 28-30)

المرحلة الرابعة: الحلقوم ‼️
يبدأ الإنسان في رؤية الملائكة ويُدرك أنه يفارق الحياة.
يرى عالمًا جديدًا أمامه، واسعاً جدًا وعينه ترى بامتداد رهيب والناس واقفة حوله ، هو يراهم ، لكن هو في عالم تاني !

الملائكة التي يراها قد حسمت أمرها وعرفت طريقه..
ومن يظهر وقتها إما ملائكة الرحمة أو ملائكة العذاب !
ومن حوله يسأله : “ماذا بك يا فلان؟ ماذا يحدث ؟”
لا أحد يستوعب المشاهد .. يعتقدون إنهم قادرين ينقذوه !

لكن الله سبحانه وتعالى يصف لنا المشهد بدقة:
“فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ۝ وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ ۝ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُبْصِرُونَ” (الواقعة: 83-85)..

هنا، البشر حوله غير مدركين، الإنسان الذي بجوارهم يرى شيء هم لا يروه
رغم إنهم واقفين بجواره ، وكلنا بنفس الوعي والإدراك..
لكن الله يقول لنا: رغم قربكم منه في اللحظة دي، إلا أن “الله” وملائكته أقرب إليه منكم ، ولكن أنتم لا تبصرون.

بينما من حوله لا يدركون. “فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ…” (الواقعة: 83-85).

المرحلة الخامسة: النزع ‼️
الروح تُنتزع من الجسد.
إذا كانت الملائكة رحمة، تخرج الروح بسهولة؛ وإذا كانت عذابًا، تنتزع بشدة. “وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا…” (النازعات: 1-5).

فالموت حقيقة حتمية.

الإنسان ينسى دائمًا أن له نهاية، رغم أن كل شيء في الحياة له بداية ونهاية.
الموت دائمًا معنا، لكننا نتغافل عنه!

الغفلة عن الموت خطر، لأنها تجعلك تعيش حياتك وكأنك خالد، ولكن الموت أقرب من رمشة عين. “لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ…” (ق: 22). #اللهم أحسن خاتمتنا
نعمة الحياة التي نعيشها قد تنتهي في أي لحظة. فلنعيش بوعي، لأننا لا نعلم بأي أرض نموت أو في أي ساعة.
كنت غريب الوجه معذب كنت براي وجاني حنين الكون أتكوم جوه صدري واتمنيت لو كنت معاي💔
لمتين تعود يحلو المزاج ؟!
م البعد طال والصبر حار 💔
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين صلاة تنفك بها الكرب و تنحل بها العقد وتقضي بها الحوائج وتفتح بها أبواب الفرج يا الله 🌍❤️
واقف براي والهم عصب 💔
الصحاب طاقة أمان
مزروعة ف جوف الوجع ❤️💔
الذكريات ف كلّ يوم تفتح حنينك بيت بكا 💔
ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما..
الشعب الطيب والديّ
المهنه بناضل وبتعلم ❤️
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين صلاة تنفك بها الكرب و تنحل بها العقد وتقضي بها الحوائج وتفتح بها أبواب الفرج يا الله 🌍❤️
لبيك والثقلان والدنيا تُلبّي
لبيك رب العالمين وأنت يا الله ربي🩵..
2025/07/06 00:47:15
Back to Top
HTML Embed Code: