Telegram Web Link
‏"ثمة أمر لا تستطيع أن تجتازه بسهولة، ‏ثمة شعور لا يجدي معه التغاضي، ‏ثمة عتاب طويل في صدرك، ‏كتمانه صعب وإفصاحه إهانة، ‏ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة"
‏"تركتُ قلبي للهِ، يهذّبه، يصلّحه، يمسح على تعبه برفق، ويمدّه بأيامٍ لا يعرف القلق طريقًا إليها."
لا يوجد حدث أسوأ مني في حياتي!
أنا أسوأ أحداثي وكل هزائمي،
أنا إنكساري وحظي العاثر!
أنا الذي بوصلته تشير إلى قلبه المتوقف،
أنا الذي إنتصر لعدوي مني،
أنا الذي أغلق بوجه الشمس شبابيك قلبي!
لا يوجد أسوأ مني، أنا أبشع الذين قابلتهم.
في نهاية المطاف عندما يعبرنا كل هذا التعب، اودُ ان أكون شخصًا راضيًا فحسب.
أتسائل كيف ستكون ملامح الوصول حين تنجلي غيوم التعب، هل سيبدو الأفق مُشرقاً بعد كل تلك الخُطى الثقيلة؟
هل يحمل الطريق بين طياته سلاماً بعد كل هذه الفوضى!
يمكن إخفاء كل شيء ماعدا
نضرة العين حين تحن وتتالم وتفقد
‏"أكره النهايات الصامتة التي تكون جافة ولا يوجد فيها وضوح أو حتى كلمة واحدة يستريح قلب المرء بعدها، أكره السهولة التي تنتهي بها أعز مشاعرنا وكأننا لم نعشها."
- مُنذُ متى وأنتَ على هذا الحال؟
- لا أعلم، كُل ما أعلمه أنني لستُ انا، لستُ ذلك الشخص الأولي.
واثق من افعالي ومرتاح الضمير
وخل الردي يفسرني على كيفه...
‏شخص مثلي لا يتوه- دائمًا ما كان لديه طريقة تخرجه من كل تلك الأشياء غير المفهومة، شخص مثلي يأتي بتأني ويذهب على عجل، للحدّ الذي يجعلك مذهولاً كيف غادرك بهذه السهولة ودون أي أثر .
الطّمأنينة التي تُداهم
المرء لحظة النّظر
لوجه من يُحبّ
"نِعمة".
كل ما يرجوه المرء هو ألا يقطع شوطًا
طويلًا في طريقٍ خاطئ، ألا تأكل التجارب
قلبه عبثًا، ألّا يستدل على طريقه بعد أن
ينتهي السباق .
‏كل الذي أعلمه عني أنني أتجاوز، حتى ذلك الأمر الذي يأخذ حيزًا كبير مني ويتلف راحتي وتنعقد به جميع حالاتي أتخطاه على أية حال وينقضي.
‏«الإسم العزيز على القلب، حين يذكر تتوقف عن الحديث وتلتفت ناحية من يذكره.»
Forwarded from ...فلنعش بهدوء... (صمود🍁)
الأمر أشبه بأخرس سقطَ علۍ
جرحهُ مِلح ﯛلم يسٺطِع قـﯛل شيء...❥↯
‏وصف هالأيام قالها مساعد الرشيدي: " أنا في خاطري حاجة ولا ادري ويش أبي بالضبط ، ولاني قادر أكتمها ولاني قادرٍ أبديها "
Forwarded from ...فلنعش بهدوء... (صمود🍁)
يا الله، خذ بتعَب الذين نحبّهم.
...
‏يارب ألهمني البصيرة التي تدفعني لإدراك رسائلك مهما كانت .
يَا مُسخر لَحظات الجَبر لِعبادك أكرِّمنا "
2025/06/27 23:48:49
Back to Top
HTML Embed Code: