مُحزن جدًا
حوار أن الإنسان يأخذ دروسه المؤلمة

من الأشياء
التي ضمّها بين ضلوعه
وأستأمنها .

من نافذة الحيرة والتيه
يتساءل أحدهم؟"

‏«إذا كانت الذاكرة في الرأس؛

فما الذي يُوجِع قلبي؟"

الخائفون هم الخاسرون حتى لو كانوا في المقدمة .

أريد أن أستريح
على أيّ حَجَرٍ
على أيّ كَتِفٍ
أريدُ أن أستريح..
فلقد تعبتُ
من الأرصفة التي لا أرصفة لها.

ألم هذهِ الليلة مألوف
‏خرج من جرح قديم أعرفُه ويعرفُني.

أحياناً
تكون المعاناة مجرد معاناة
لا تجعلك أقوى
ولا تبني شخصيتك
إنها تؤلم فقط.

‏أنا أختنق بكلمات لا أعرف كيف أخرجها

"ستُطاردك كُل المرات التي كان عليك أن
تصمت فيها وتكلمت."

بعض الأحلام التي لم تتحقق
تظل عالقة في ذهننا
ولم تسقط أبدًا مهما مرت السنين،
وكأنها شوكة عميقة لا تستطيع انتزاعها.")

"‏يعزُّ على المرء حتى أن يسأل لماذا كل هذا.. فيكتفي بالصمت، لذلك نجد أن هنالك الكثير من الأمور لا تكتب ولا تُقال، إنها محصورة بالكتمان."

قد تَخْدِشُ الرُوحَ أحزانٌ فتبكيها
فتبحثُ الرُّوحُ عن رُوحٍ تُسَلّيها
داويتُ بالأمسِ أرواحًا مُجَرّحةً
واليومَ تُجْرَحُ رُوحي مَنْ يُدَاويها

‏الصلاَبة كِذبة ، حتّى الصُخور تتفتّت

” ‏أنا لست قاسيًا ، ولم اكُن يومًا كذلك ، لكنّ ولأول مرةٍ اختار بأن اخفف من فرط ليني فحسب ”

‏كأنني فارس لاسيفَ في يده
‏والحرب دائرة والناس تضطرب
‏أو أنني مُبحر تاهت سفينته
‏والموج يلطم عينيها وينسحب
‏أو أنني سالكُ الصحراءِ أظَمأه
‏قيظٌ ، وأوقفه عن سيره التعب
‏ يمد عينيه للأفق البعيد فما
‏يبدو له منقذ في الدرب أو سبب..

سوف تُدرك يومًا ما أن أثقل القُيود لم تُصنع من الحَديد بل من العواطف والتَوقعات والأفكار.

" ألف عدو لا يفعلون في قلبك ما يفعله محب"

‏«إن خاطبَكُم أحدٌ بالعاطفَة
فلا تُعجزوه بالمنطق
ودعوا للأرواح مُتنفّسها».

‏يمكنك أن تنسي الصوت والملامح، لكنك لن تنسي أبدا إحساس الخيبه اللي كسر قلبك

“لم يكن مغلوبًا ولا حزينًا..
كان ضائعًا..
والضائع لا ينصفه
الكلام.”

"أنا مُتعب من المكوث في المكان الخطأ، ومن التعايش مع الاشياء المتاحة، مُتعب من حملٍ ثقيل تجرّه روحي كُل يوم إلى كل مكان"