لايَستطيع الانِسان
ان يكرهُ من احَب
مهما خذله
قد يشمئز ، يَبتعد
وقَد يجُن
لكَنه لن يكِره مَن أحب
الحُب الحقيقي يبَقى
رغَم الجَروح
ان يكرهُ من احَب
مهما خذله
قد يشمئز ، يَبتعد
وقَد يجُن
لكَنه لن يكِره مَن أحب
الحُب الحقيقي يبَقى
رغَم الجَروح
لا تخدع نفسك، التشافي ليس ما يظهر على السطح، ليس ابتسامة تفتعلها برغم ما حدث بل السلام الذي يستقر في داخلك بعد رجفة القلب والبكاء المرير.
أنا لا أنهي الأمور بسهولة لكن
إذا أنتهت فهي حقًا إنتهت إلى الأبد .
إذا أنتهت فهي حقًا إنتهت إلى الأبد .
لا ثوابت في هذا العالم
كل ما يمنحك الأمان بإمكانه أن يبث فيك الرعب دفعة واحدة، وكل تلك الأشياء التي هربت إليها ستجد نفسك هارباً منها.
" مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة
من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء و للأبد"
كل ما يمنحك الأمان بإمكانه أن يبث فيك الرعب دفعة واحدة، وكل تلك الأشياء التي هربت إليها ستجد نفسك هارباً منها.
" مرة واحدة في العمر يندفع المرء بغزارة
من بعدها يُصاب بالبرود نحو كل شيء و للأبد"
العبرة ليست بالزحام ولا كثرة من يحيطون بك، وإنما بركنٍ دافئ تشعر أنه الطمأنينة الكاملة كلما أفزعك تقلّب الوجوه من حولك.
يكذب حينَ يقول أنه اعتاد الألم؛
مازال يبكِي في كل مرة
والذي يُبكيه أكثر أنه لا يعتاد.
مازال يبكِي في كل مرة
والذي يُبكيه أكثر أنه لا يعتاد.
أبيتُ بليلِ همّي مستجيراً
أُداوي في الدُّجى قَلباً كَسيرا
تَعَثَّرتُ اشتِياقاً في دُروبي
وأدمَنتُ التَّنَهُّدَ والزَّفيرا
تَطاوَلَ في مَسيري كُلُّ وَقتٍ
وحَوَّلَ مِن نَهاراتي دُهورا
وما عادَ التَّصَبُّرُ لي عَزاءً
ولا عادَ التَّجَلُّدُ لي بَشيرا
أُداوي في الدُّجى قَلباً كَسيرا
تَعَثَّرتُ اشتِياقاً في دُروبي
وأدمَنتُ التَّنَهُّدَ والزَّفيرا
تَطاوَلَ في مَسيري كُلُّ وَقتٍ
وحَوَّلَ مِن نَهاراتي دُهورا
وما عادَ التَّصَبُّرُ لي عَزاءً
ولا عادَ التَّجَلُّدُ لي بَشيرا
"اعلموا دائمًا أنكم لا تستحقون ثقة ناقصة أو ظنًا لا يرتقي إلى الميثاق وأن لكل امرئٍ احترامهُ المطلق قبل المودة والابتسام"