وأنا بكُل ما تحمله كلمة" يا رب" من رجاءٍ أسألك؛ راحةً لقلبي، وهدوءً لعقلي، وسَعةً في رزقي، ورضًا بقدري، وجبرًا لخاطري، وصوابًا في قادمي، ومغفرةً في سابقي، واجعل الحاضر في معيتك دومًا، ولا تتخلَّ عن عبدٍ ليس له سواك يا رب العالمين.

الهي
أنتَ الذي لو مسّنا ما
مسّنا تبقى الـرّحـيـم 
وتجبر ما انكسر

شيء واحد أتمنى أن يحصل
نظرًا لأني من سنين لا أفعل
شيء سوى المغادرة ، أتمنى
أن أجرب شعور الوصول ولو لمرة .

‏فهّمت متأخراً في حياتي ان الذي تصبر عليه وتتعب وانت تترضاه في كل مرة حين تكرهه ستكرهه من كل قلبك طوال حياتك، ويبقى له في ذهنك حاجةً واحدة ماتفارقك وهي كم مرة تنازلت له ومعي الحق لأجل رضاه، وكم مرة رضى لي النزول ليرضى وهو على باطل 𓂅𖤹.

شوَّهتهُ الخيبات
صنعت منهُ صامتاً أبكم لا يُبالي.

‏وعَافِني مِنِّي، إنِّي مُبتَلىٰ بي.
"أرجوك يا ربّ."

عبرت ألف متاهة بمُفردك، نجوت مُمزقًا فلم تجد من يحتضنك أو يشاركك بشطر كلمة شرَّ ما عانيت منه وتأذَّيت.

‏كنتُ أريدُ أن أشكرَ التجاربَ
ولكنَّها كلَّفتني قلبي!

ما كنتُ أريدُ تجاربًا واسعةً، ولا قلبًا مكسورًا

والحقيقة هي أنني
كنت منهار تمامًا في
أكثر الأوقات التي
ادّعيت فيها الثبات
وأنني بخير.

‏يصمت الإنسان حين يعرف انها
ستهب عواصف كثيرة عندما يتكلم.

بكيت البارحة، لا بكاء المضطر، أو الخائف، أو اليائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلم، الذي فعل ما في وسعه وما ليس في وسعه، ويسعى، يسعى يسعى، ولم يبق له الآن إلا الانتظار.

فيه نوع من الاحترام يُسمى "إحترام الألم" وهو عدم ذكر النِعَم أمام الشخص المحروم منها.. وهي من البديهيات للإنسان الحقيقي.

إنَّ المرءَ منّا ليشعُر بالألفةِ حتّىٰ مع شجرةٍ جلسَ تحتها أكثر مِنْ مرّةٍ فكيفَ يُنسىٰ مَنْ ألفتهُ الرّوح .

‏كُل شيءٍ في هذه الحياة مُغلف بالعناء ، لذلك اختر على الأقل ما يستحق أن تعاني من أجله .

‏" جسدك لا ينسى أبدًا كيف أثر شخص ما
على جهازك العصبي "

"كن فخورًا بتلك الأيام التي لم تكن قابلة للتخطّي، ولكنّك تخطّيتها رغمًا عن ذلك بندوبٍ خفيةٍ لا يعرف عنها أحد."

‏اللهُم هب كل قلب حاجته, أمنيته ودعواته.

أحيانًا لا يجد المُحِب طريقة
أحيانًا يبذل كُل الجُهد
يَسلُك كُل الطُرق
ولا يَصِل لشيء،
يُىهزَم فقط
حين يرى كُل الأبواب
قد فُتِحت لحبيبٍ آخر!

لن يقتص الله لك الحق ممن ظلمك فقط.
بل سبحانه سوف يقتص لك الحق ايضا ممن وقف بجانب الظالم وأيده على ظلمه وسوف يقتص لك ممن لم يقل كلمة الحق وهو يعلم إنك مظلوم ولم ينهى الظالم عن ظلمه وسوف يقتص لك ممن صدق فيك ما يقال عنك بهتاناً وظلماً وتحدث عنك بسوء سوف يقتص لك لأنه العالم والشاهد على كل شي.