Telegram Web Link
يارب
▫️وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ▫️
فَلَم أرَ مَولى كَرِيماً
أصبَر على عَبدٍ لئيم منّك عليَّ يا رَب
أتيناك نرجوك حسن الخِتام
إلهي فلسنا على ما يُرام
على بابِ عفوكَ نحنُ اليَتامى
وأنتَ السلامُ ومنكَ السلام
Forwarded from ...فلنعش بهدوء... (صمود🍁)
إلهي أدعوك والحياء
يذيبُ نفسِي ..🥀
‏"لبَّيْكَ
‏لا يَشْقَى قلبٌ لجَأَ إليْكَ"💙
‏بكل حنيّه صادقه الله يريّح كل قلب بداخله احساس مو قادر يتحمّله ولا يشرحه لأحد .
"أعتقد أن الإنسان لا يتجاوز الفقد أبدًا
يرضى بالقضاء، يوقن بربه الرحيم اللطيف، يوقن باجتماع ثانٍ، يبكي اشتياقًا أحيانًا، يسكن فؤاده لأنها إرادة الله، تُلهيه الحياة شيئًا، تمر الأيام فيبكي من فرط الحنين
لكن لا يتجاوز الفقد وإن مرّت أعوام، لا يُشغل ذاك المكان الفارغ في قلبه أبدًا"
وأنَّ الإنسان
يموت في نهايَة المَطاف
مِن تراكم الأيَّام التي أبتلعَهَا .
"وصل موسى عليه السلام إلى مدين خائفاً
ولم يكن لديه بيت ولا وظيفة ولا زوجة صنعَ معروفاً وتولى إلى الظل ورفع يديه قائلا : "رَبَ إني لما أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرُ"
فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وصار آمناً ولديه بيت ووظيفة وزوجة"
-جربوا الدعاء بعد كل معروف تصنعوه
والحقيقة أن المرء لا يتأقلم أبدًا ، وإنما يستسلم عبر قوة الاعتياد.
‏"قد يكون أفضل ما تقدمه لإنسان أخر، هو أن تكون واضحًا معه مُنذ البداية وليس في المنتصف"
لا خَيباتَ فِي الدُعاء
أما مُجاب ، أو مَدفوعٌ به أذىٰ ،
أو أجَرٌ مُدّّخر .
مَن غَلبَّ عَليه حُبُّ شيءٍ جرىٰ في دُعائِهِ .
«الدارُ ليست بالبناءِ جميلةً
إن الديارَ جميلةٌ بذويها

‏قد يعشقُ الإنسانُ أسوأ بقعةٍ
ويزورها من أجل شخصٍ فيها».
يؤمن لدرجة أنه عندما يذهب إلى
الحقل في وقتِ الجفاف ليسأل اللّٰه
مطرًا، يأخذ معه مظلة ومعطفا لئلاً
يبلله المطر في طريق العودة .
‏«كل صورة تحتفظ بها من باب ذكرى سعيدة هي بالأصل حنين مؤجل»
«يا الله، كلّ شيء لا يمكن قوله
أو تخطّيه، كلّ شيء
لا يمكن لعمق شعوره
أن يصل إلّا إليك..»
🍃
عندما أقول دعوت لك.. أنا لا أقولها لتردها لي..
فقد فعلت الملائكة ذلك..
أقولها لأُطمئن فؤادك بأنه ليس وحيداً وأن أرواحنا متصلة..
أقولها لأحمل معك القليل..
هذه طريقتي الخاصة لأقول لك أنك تعني لي كثيراً وأن همّك هو همّي.. وحزنك هو حزني..
فأنا أعجز عن الطبطبة أحياناً ..
لذلك ألجأ للدعاء.. ♡
يؤخرها الله، ولكنه لا ينساها .
نفس تحب الصعب……ماتقبل الهون
2025/06/30 09:13:59
Back to Top
HTML Embed Code: