"إنَّ ما نملكهُ مِن وقتٍ على الأرض ليسَ مديدًا بما يكفي لإستنزافِه على أيِّ شيء، سوى ذواتنا"

كل تأخيرة في حياتك لها حكمة لا يعلمها إلا الله
قد تعتقد أنهم متقدمون عليك أو متأخرون عنك
وفي الحقيقه انت لست متقدما على أحد و لست متأخرا أنت فقط تعمل في "توقيتك" الذي وقته الله لك.

"أنت لست متأخراً، أنت في توقيتك المناسب"

لاتربط اهدافك المالية بواقعك الحالي، كلما سمحت لخيالك بالاتساع ستمسح للمال ان يأتيك من مصادر غير محدودة وقد تكون غير مألوفة.
في الوعي العام هذا الشيء يسمّونه "الحظ".

إن كان هدفك في الحياة أن تغير الواقع وأن تحقق شيئ لم يفعله أحد قبلك فلابد أن تكون مجنون، فالجنون هنا ليس مرض انما هو أن تصبح مؤمن بفكرة وأن يكون عندك بصيرة قوية بأن هذه الفكرة سوف تغير التاريخ! فهؤلاء المجانين هم من عندهم القوة والقابلية في تغيير الواقع

أنا حاسس اني مش قادر أعمل، أذاكر، أصلي، أروح الشغل...

ج / ماتمشيش مع إحساسك، امشي مع المطلوب منك، إحساسك بعد كده يتضبّط.

د.محمد الشامي

أي شخص محتاج يقرأ على الأقل ٧ كتب:

1- كتاب عن الفلوس.
2- كتاب عن العلاقات وازاي تتعامل مع الناس.
3- كتاب عن العادات.
4- كتاب عن التحرر الرقمي والسوشيال ميديا.
5- كتاب عن الأكل والتغذية والرجيم.
6- كتاب عن النوم.
7- كتاب عن السعادة.

مستقبلك يتحدد بما تنتبه له حالياً، تأكد ان انتباهك يذهب لما يخدمك فقط. الانتباه هو الوسيلة التي تُحرّك طاقتك لتجسيد نواياك.»

نحن نعمل لكي نعيش ونصنع اثراً طيباً ، ولا نعيش لكي نعمل فقط ..!
لا تجعل عملك يسلبك حياتك ، بل اجعل عملك يرفع جودة حياتك وخصص وقت لتعيش 💛

في سر في الحياة اسمه: الحلول تجي اثناء الطريق، كل مرحلة في الحياة معها حلولها، لاتبحث عن الحلول للمستقبل وانت في الحاضر، حلول المستقبل بتكون اثناء تواجدك فيه، وهذا امر طبيعي لانه كيف تاخذ حل لمشكله مستقبليه اصلاً لم تقع!
هنا يبدأ التسليم.

يبدأ الأمر بتأجيل مهامك، ثم تؤجل شعورك، تؤجل كلامك، ثم تأخذ حياتك وتضعها على الرف حتى إشعارٍ آخر ."

‏"النُضج عزيز جدًا، لا يُهدِيك ذاته إلا بعد أن يُذِيقك مرارة المواقف، ويُجرّعك من كؤوس التجارب، ويأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستشكر كل ذلك، بعد أن تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامح الدروب قبل أن تمضي فيها."

"منذ أعوام وأنا مُنشغلة في تصحيح أخطائي لم أصبح تلك المرأة التي بلا أخطاء ولكنني أصبحت هذه المرأة التي تنجح في إيجاد نسخة أفضل منها كُل مرّة"🧚🏻‍♀️.

-أسمرلدة.

المستقبل ملك الأشخاص أصحاب المهارات الكثيرة البيدمجوها مع بعض بشكل إبداعي*

عملة هذا العصر هي *المهارة*

"أحمد أبو زيد"🔥

زيادة ساعات العمل خلال اليوم لا يعني بالضرورة التقدم السريع، إذا كنت تعمل بنفس العقلية التي تعمل بها منذ عام!

لا تزد جهدك، غيّر العقلية.

مهمة جداً:
لا أحد سابقك ولا أنت بسابقٍ احد.
كلٌّ يسير لقدره.
وما فاتك، لم يخلق لك. وما خُلق لك، لن يفوتك!

راح تمر في مرحلة أسميها أنا

" الإدراك والوعي المتكامل":

هذي المرحلة بتخليك:

حريص في إختيار علاقاتك.
ما تراهن على بقاء أحد.
متسامح مع ذاتك.
ما يشدك إي شي متاح.
منتقي لكل صداقاتك.

مرحلة تكون في أنت المتحكم في حياتك وذاتك وقرارك مايهمك ولا يأثر فيك أي شيء👌🏻.

حتى لا يصيبك الإحباط..
عَوّد نفسك ألّا تقف بالمنتصف، ألّا تترك كتابًا بدأت به، ولا مشروعًا انضممت إليه، ولا فكرة خطَّطت لها، ولا عادةً تمارسها، ولا سلوكًا يضبط سيرك، إلّا لظرفٍ يمنعك، انتبه من كثرة التَّنَقّل، ومرافقة المَلَل! لا تَمُدَّن عينيك وتنسى نفسك.

إيّاك والبَحث عن الكمال في كل شيء
لا تكن أشتاتًا يَصعُبُ جَمعُك! 🧡✨

إلى الشباب: خير ما تستثمر به مالك (الزائد عن متطلباتك الأساسية) -إن زاد- هو تطوير مهاراتك, لا تحصيل كماليات من أجهزة ومنتجات لست بحاجة حقيقية لها, بإمكانك أن تنفق على دورات لتعلم البرمجة أو التصميم والمونتاج أو الترجمة واللغات أو إدارة الأعمال أو أجهزة تفيدك في العمل, أو تعلم العربية والأصول! أو حتى حرفة.. أو.. أو.. , طالما عندك مساحة إضافية من الوقت وقدر فائض من المال فتعلّم وتطوّر, وإني نادم أشد الندم على ثمان سنين عملت فيها في أول شبابي بكسب حلال جاد, ثم أنفقت حصادها على متطلبات ليست ذات أولوية ولم تزدني علما ولا خبرة معتبرة.

فيسبوك مصنع الزيف، ومصدر الاكتئاب الأوّل..

خذوا منه قدر حاجتكم فقط، ولا تزيدوا أبدًا.. واسألوا أنفسكم بصدق.. فإن لم يكن لكم به حاجة ذات فائدة ونفع؛ فلابد من حذفه دون تردد.. الوقت أغلى ما يملك الإنسان، وتضييعه فيما لا ينفع إثمٌ وخسارة