Telegram Web Link
كن العقبة، كن الصوت، لا تُصالِـح
‏إلهي.. فزعنا إليك بقِلّة حيلتنا، وعظيم مصابنا، ندعوك بأجلِّ أسمائك، وأعظم صفاتك، ضعفاء إليك، وأقوياء بك، فمنك العطاء، وفيك الرجاء، وعليك الاتكال. اللهمَّ بردًا وسلامًا على أهلنا في غزة، يا ربّ صب عليهم من غيث لطفك، واسبغ عليهم من فيض رحمتك.
ما ليش غير الدموع أحباب
معاها بعيش بعيد عنك...
يا خَلِيلَ الروحِ هلاّ زُرتَنَا؟
‏في شروقِ الشمسِ أو في المغربِ
‏أَو فزُرني في مَنَامِي علَّنا
‏نلتقي لو في زوايا الحُجُبِ."
أحبك .. كثر ما راحت من ايديني طموحاتي
‏لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي
‏وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكَ
‏فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
‏وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكَ
‏يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ طرْفي
‏أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكَ
حين كُنت بصحبتك ، لم أكنْ ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معك سلسًا من دون جهد كما التنفس
الليل موحش
ولا أنساه لين طريف ينزل بجنب الغاط
‏وبغداد يصبح في ضواحي خميس مشيط
يا لطيف الروح لا تحسب إن قلبي سلا
داوِني؛ إنَّ بين جنبيَّ قلبًا
‏يَشتكي طولَ دهرهِ أوجاعَا

‏- الجواهري
لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهمية، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب.
ما بال خدك لايزال مضرجا
‏بِدَمٍ وَلَحظُكِ لا يَزال مُريبا

‏لَو شِئتِ ما عَذَّبتِ مُهجَةَ عاشِق
‏مُستَعذِبٍ في حُبِّكِ التَعذيبا

‏وَلَزُرتِهِ بَل عُدتِهِ إِنَّ الهَوى
‏مَرَضٌ يَكون لَهُ الوِصالُ طَبيبا
كنت بشتقّلك
وانا وانتَ هنا !
بيني وبينك خطوتين
شوف بقينا ازاي انا فين !
يا حبيبي وانتَ فييين!
2024/05/20 16:03:44
Back to Top
HTML Embed Code: