يا خَلِيلَ الروحِ هلاّ زُرتَنَا؟
في شروقِ الشمسِ أو في المغربِ
أَو فزُرني في مَنَامِي علَّنا
نلتقي لو في زوايا الحُجُبِ."
في شروقِ الشمسِ أو في المغربِ
أَو فزُرني في مَنَامِي علَّنا
نلتقي لو في زوايا الحُجُبِ."
لَقَد حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي
وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكَ
فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكَ
يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ طرْفي
أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكَ
وَلَم يَكُ عَن رِضايَ وَلا رِضاكَ
فَلَيتَكَ لَو بَقيتَ لِضُعفِ حالي
وَكانَ الناسُ كُلُّهُمُ فِداكَ
يَعِزُّ عَلَيَّ حينَ أُديرُ طرْفي
أُفَتِّشُ في مَكانِكَ لا أَراكَ
حين كُنت بصحبتك ، لم أكنْ ألقي بالاً أبدًا لما أقول، كان الحديث معك سلسًا من دون جهد كما التنفس
لم تكن الأزمنة بقربك ذات أهمية، كان حضورك في أي وقت فجرًا يؤذن بانبلاج الصباح، وابتعادك وحشة الغروب.
ما بال خدك لايزال مضرجا
بِدَمٍ وَلَحظُكِ لا يَزال مُريبا
لَو شِئتِ ما عَذَّبتِ مُهجَةَ عاشِق
مُستَعذِبٍ في حُبِّكِ التَعذيبا
وَلَزُرتِهِ بَل عُدتِهِ إِنَّ الهَوى
مَرَضٌ يَكون لَهُ الوِصالُ طَبيبا
بِدَمٍ وَلَحظُكِ لا يَزال مُريبا
لَو شِئتِ ما عَذَّبتِ مُهجَةَ عاشِق
مُستَعذِبٍ في حُبِّكِ التَعذيبا
وَلَزُرتِهِ بَل عُدتِهِ إِنَّ الهَوى
مَرَضٌ يَكون لَهُ الوِصالُ طَبيبا
كنت بشتقّلك
وانا وانتَ هنا !
بيني وبينك خطوتين
شوف بقينا ازاي انا فين !
يا حبيبي وانتَ فييين!
وانا وانتَ هنا !
بيني وبينك خطوتين
شوف بقينا ازاي انا فين !
يا حبيبي وانتَ فييين!