Telegram Web Link
🟠🟠 مختصون في شؤون الاسيرات الفلسطينيات :

▪️
لم يتبقى ولا اسيرة فلسطينية في سجون الاحتلال لأول مرة في تاريخ فلسطين
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ولا أسيرة
السكوت علامة القرف..
انا راديو لما أكون مبسوط..
‏على الشرفاتِ آثارٌ
وسيلُ دماء
وفي جوف المدى صخبٌ
وأصواتٌ وبعض عوِيل
وآثارٌ لِخطواتٍ
لمَن ذهبوا بغيرِ دليل
وهذا الدمعُ في عينيّ
بعدُ قليل
تُرى مِن وردةٍ بيضاءَ
فوقَ النعْشِ شيئًا
قد يفيدُ قتِيل؟

تشرين.
عمر العمودي:
أعرف أن هذا المكان ليس مغريًا، لذا لا أتعجّب لأن لا أحد يأتي.. لكنّي لم أتصور أن يكون الأمر كارثيًّا لدرجة أن تُطرق أبوابي بهذا الهلع من الداخل!
ما أحب احتفل بأي يوم عالمي
إنما نحن نستاهل.
عمر العمودي:
مأساتك الكثرة
معضلتك غزارة حضورك
إنك تنصبّ في يد من يحلم بقطرة
وتتشظى صدى، عندما لا تكون الكلمة الواحدة مُجدية..
مأساتك أنك لا تكون شجرة واقفة لمن أراد ظلًّا
لا تكون سحابة متحركة.. تكون مطرًا!
مأساتك أنك تكون أكثر
وأكثر تعني -لمن أراد قليلًا-
ألّا تكون.
وشتاءَ هذا العام، حزينًا أكثر،
ليس لأنَّكِ ما زلتِ في طرف المسافات،
وأنا في الطرف الآخر.
ليس لأن السفن لا تبحر في الصحراء
ليس لأن المطر يموج بي كاللهفة
ليس لأن الرسائل..

ولكن لأنَّكِ سوف تنتظرين
في إحدى الليالي المغسولةِ بالشوقِ
ولأنني لن اجيء، في هذا الشتاء.

قاسم حدّاد..
ريشة مرام علي.
‏تدهشني طريقة قلبي في محاولة تفادي حزنه، الطريقة التي يلجأ إليها عقلي في التجاوز، الطريقة التي أتحسس بكل خطوة من خطواتها مواضع قوتي، قدرتي على تحويل الأشياء التي كانت ثمينة يومًا ما، إلى لا شيء لو أردت ذلك🌵
‏"لأنني لم أحصُل في النهاية على الأشياء التي فقدت أمامها قلبي،
أتساءل دومًا:
ما الذي كان يتوجّب عليَّ فِعله ولم أفعله؟"
لا أريد أنّ اندفع مرةً اخرىٰ

أخر مرة اندفعت
ناحية احدهم
مشيتُ في الشارع
لا اعرفُ كيفُ اتنفس
منْ الشعورِ بالندم .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الويل لأمةٍ كثُرت فيها طوائفها
وقلَّ فيها الدين
"أتمنى وأنت تخوض كلّ هذا أن تمرّ سالمًا دون أن يبقى فيكَ غضبُ ما كان، أو حسرةُ ما يمكن أن يكون، دون أن تفقد قدرتك على رؤية الزاوية الحلوة في معنىً حزين، وسماع الهدوء في فوضى هذا العالم."
Forwarded from Solitude ☽
‏﴿ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ﴾
‏"يا الله لا تنقضي هذه الأيام والليالي
‏ إلّا وقد أذقتنا هذا الشعور يا رب."
2025/06/27 04:40:49
Back to Top
HTML Embed Code: