- يبدوِ الأنتظَار بلا نهَاية .؟

" ‏شَممتُ عِطرُكَ حتّى كِدّتُ افقِدُني، ‏كأنَّ
عِطرُكَ منّي كان ينتقمُ ".

ما أضعفَ الإنسان ، تؤذيه فكرة

‏- وحيدًا بين الجموع ، جائعًا للرفقة
ولكنه يرتعد من القرب .. !
- أوليفيا لينغ

‏"لقد كان دافئ جدًا حتى في أوقات الخصام، يشيح نظرة عني لكي لا أشعر بحدة النظرة."

الدفء لا يقتصر على ضوء الشمس، الأصدقاء أيضاً خيارًا آخر💛.

ويظن بأنه ابحر وتعمق بي وهو لم
يتجاوز الشاطئ حتى .

- النهايات السعيدة ليست عادة عربية .

- ‏ثمّ يخرج شعورك من "عينيك" لأن داخلك لم يعد يتسع .

شّوارع خالِية المَابيهن عيُونك
وسُوالف بَاردة المَابيهن شلُونك.

عِندما أراكْ يتـَسِع قَلبّي أُكاد أشهَق كُل أكسجين الأرض.

وإذا كُل الأغاني أنت ، شغنّيلك ؟

‏وعجباً بمن ينظرُ بعيناك ولا يعشق.

كنت أود ان اضيئه ، لكنه أحرَقني.

ان أجمل ما يحدثُ لنَا لا نعثر علَيهُ بل نتعثر بهِ .

كّل الأشُياء الحُلوه تشبّهك

ـ أي حاجه عرفت تعيش قبلها تعرف تعيش بعدها..

أنا الحريق، من أي نار أخاف؟

ـ في صف المُكابرة و التخلي
ستجدُني دائماً ولو كلفنِي الأمر قلبي ..