س/ماهي الممكنات الأربعة؟؟

١-ممكن بكلبك القاسي تخلي رحمة
٢-ممكن احساسك تخليني افهمه
٣-ممكن بهذا سكوتك تحجي كلمة
٤-ممكن بهاي خنكتي تمرني نسمة

وزاري مكرر

But I crumble completely when you cry
It seems like once again
You've had to greet me with goodbye
I'm always just about to go and spoil a surprise
Take my hands off of your eyes too soon

ضَرَبتْ فهزَّتْ في الزمانِ ركودَهُ
وأصابتِ البغْيَ المريبَ بحدِّها

خَاف امُوت ومَاشوفك
ديربَالك عَلى عيّونك
لا يذبلها الغيَاب
وخاف أروُح ومَابوسك
تَدري بيِه شگد أحبك
حُطلي خدك عالتراب

الإنسان لا يكون حقيقة نفسه
إلا إذا كان بمفرده
لذلك ، فالكاره للعزلة كاره للحرية
إذ لا نكون أحرارًا إلا في عزلتنا
فكل اختلاط بالناس يُلازمه الإكراه
ويفرض على المُخالط
تقديم تضحيات وتنازلات باهظة
بمقاييس الذين يميلون بطبعهم
إلى الانفراد والعزلة
والمشمئزين من المخالطة
لذلك ، فقيمة الأنا وجودتها من عدمها
تقاس بالنفور من العزلة أو بتحملها بل والهيام بها
لذلك نجد أن البائس يستشعر بؤسه في عزلته
التي لا يطيقها بسبب ذلك ..
كما يستشعر الراقي عظمته وسموه
بكل جوارحه أيضاً في وحدته
إن العزلة هي الميزان الذي تقاس به
جودة الأشخاص من عدمها.

لا أُبالي
حينَ أنظرُ ساهيًا
بأيّامٍ كان ينبغي أن أحياها
أو يحياها الظلّ الذي كُنته
أو ذاكَ الذي كانَ بصحبتي لأعوامٍ
وتنقضي الأعوامُ
كحوارٍ صامتٍ
كحافلةٍ مسرعةٍ أمامي
مكتّظة بالمقيمينَ من دوني
هنا ، أو هناك ..
كأنها ذكرياتُ الشخصِ
الذي وددتُ أن أكونه
كأنها ذكرياتٌ قرأتها
في كتابٍ ثمّ فقدته
كتاب استعارهُ صديق
ثمّ فقدته ..

أما الآن...
انتهت محاولاتي ، وتوقفت عن المحاربة...
رميت أسلحتي وتركت أرض المعركة...
ليس لضعف مني بل ...
لأنني أيقنت أن لا المعركة معركتي ولا الحرب حربي...
ولا أرضك أرضي ولا أنا لك ولا أنت لي...
نعم...
عبثت بديار ليست لي...

نهيت المعركة بهدف عكسي بس وصلني للي اريدة

I killed myself but gave her a reason to live. That's all I ever wanted.

ترتعد أيها الهيكل العظمي؟
سترتعد أكثر،
لو عرفت إلى أين أنا ماضي بك .