فبنات الحوامل
العلاجات ابدا مو زينة
حتى البراسيتول يكولون دراسة
يسوي توحد للاطفال
العلاجات ابدا مو زينة
حتى البراسيتول يكولون دراسة
يسوي توحد للاطفال
ومَا أكثر حَاجة الإنسَان في هذا العصر إلى القناعة للحِفاظ على سَلامته النفسيَّة واطمئنانه الروحيّ؛ حيث يُلاحَظ ـ رغم ما استجدَّ له من الإمكانات الماديَّة ـ تَصاعدُ الإصابة بعوارض القلق والكآبة والانفِعال.
ومِن أهمّ العوامل المُسبِّبَة لذلك هو فقدان رُوح القناعة، وجَعل الاستزادة والمُنافسة في الأمور المادية غاية لا شعور بالاستقرار مِن دونها.
فالقناعة تَحصيل للسَعادة بِثمنٍ قليل، فالسعادَة الحاصِلة بها على حد الغَنيمة البَارِدة.
فالقناعة هي أن يَرضى الإنسان بالكَفاف ـ وهو المقدار الذي يحتاج إليه ـ ولا تَجمَح به الرغبات إلى الزيادة عليه. وإذا لم يَتيسّر له مقدار الكَفاف يَتكيَّف مع ما يتيسّر له ويرضى به دون نَكد وسُخط. فهذه حقيقة القناعة.
وجاء عن الإمام علي عَلَيه السَّلام: "تَخَفَّفُوا تَلْحَقُوا"
وأيضاً في وصف الدنيا: "فِي حَلَالِهَا حِسَابٌ، وَفِي حَرَامِهَا عِقَابٌ".
_______________________
•سيّد محمّد باقِر السِّيستانيّ؛ منهج التَّثبُت في الدِّين؛ ج٢، ص٤٠٩.
ومِن أهمّ العوامل المُسبِّبَة لذلك هو فقدان رُوح القناعة، وجَعل الاستزادة والمُنافسة في الأمور المادية غاية لا شعور بالاستقرار مِن دونها.
فالقناعة تَحصيل للسَعادة بِثمنٍ قليل، فالسعادَة الحاصِلة بها على حد الغَنيمة البَارِدة.
فالقناعة هي أن يَرضى الإنسان بالكَفاف ـ وهو المقدار الذي يحتاج إليه ـ ولا تَجمَح به الرغبات إلى الزيادة عليه. وإذا لم يَتيسّر له مقدار الكَفاف يَتكيَّف مع ما يتيسّر له ويرضى به دون نَكد وسُخط. فهذه حقيقة القناعة.
وجاء عن الإمام علي عَلَيه السَّلام: "تَخَفَّفُوا تَلْحَقُوا"
وأيضاً في وصف الدنيا: "فِي حَلَالِهَا حِسَابٌ، وَفِي حَرَامِهَا عِقَابٌ".
_______________________
•سيّد محمّد باقِر السِّيستانيّ؛ منهج التَّثبُت في الدِّين؛ ج٢، ص٤٠٩.
يقول شخص وهو يصف معركته في التفكير بالمستقبل
درست الابتدائية لاجل المستقبل
ثم قالوا لي
ادرس المتوسطة لاجل المستقبل
ثم قالوا ادرس الثانوية لاجل المستقبل
ثم قالوا ادخل البكلوريا لاجل المستقبل
ثم قالوا ادرس الجامعة لاجل المستقبل
ثم قالوا تزوج لاجل المستقبل
ثم قالوا انجب لاجل المستقبل
وها انا اليوم اكتب هذا المقال وعمري 77 عام
ولازلت انتظر المستقبل
المستقبل ماهو الا خرقة حمراء
وضعت على راس ثور يلحق بها ولن يصلها
لان المستقبل اذا وصلت اليه اصبح حاضرا والحاضر يصبح ماضي ثم تستقبل مستقبلا جديدا …
ان المستقبل الحقيقي هو ان ترضي الله وان تنجوا من ناره وتدخل جنته
درست الابتدائية لاجل المستقبل
ثم قالوا لي
ادرس المتوسطة لاجل المستقبل
ثم قالوا ادرس الثانوية لاجل المستقبل
ثم قالوا ادخل البكلوريا لاجل المستقبل
ثم قالوا ادرس الجامعة لاجل المستقبل
ثم قالوا تزوج لاجل المستقبل
ثم قالوا انجب لاجل المستقبل
وها انا اليوم اكتب هذا المقال وعمري 77 عام
ولازلت انتظر المستقبل
المستقبل ماهو الا خرقة حمراء
وضعت على راس ثور يلحق بها ولن يصلها
لان المستقبل اذا وصلت اليه اصبح حاضرا والحاضر يصبح ماضي ثم تستقبل مستقبلا جديدا …
ان المستقبل الحقيقي هو ان ترضي الله وان تنجوا من ناره وتدخل جنته
