﴿ادعُ إِلى سَبيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجادِلهُم بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبيلِهِ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ﴾
❤1
بقليلٍ مِن القَسوةِ
يَتحطَمُ قَلبي ،
بقليلٍ من الكلماتِ
أمشي مَجروحاً ،
بقليلٍ من الحُبِ أضحَكُ
أُشعلُ قَناديلَ الأيامِ
و أقولُ :
سَتزهرُ حَياتي ".🪷🌸
يَتحطَمُ قَلبي ،
بقليلٍ من الكلماتِ
أمشي مَجروحاً ،
بقليلٍ من الحُبِ أضحَكُ
أُشعلُ قَناديلَ الأيامِ
و أقولُ :
سَتزهرُ حَياتي ".🪷🌸
ذات ليلةٍ
سأكتبُ في دفتري أنني وأخيرًا
وصلتُ لِما تمنيت وحلمت
وطمحت، صاروا -إنجازاتي الخرافية-
كُلهم معي الآن،
بين ذراعيَّ حيث المكان هنا آمنٌ
ليعيشوا معي مدى الحياة.♡
سأكتبُ في دفتري أنني وأخيرًا
وصلتُ لِما تمنيت وحلمت
وطمحت، صاروا -إنجازاتي الخرافية-
كُلهم معي الآن،
بين ذراعيَّ حيث المكان هنا آمنٌ
ليعيشوا معي مدى الحياة.♡
وفَي نهايه اليوم تستوعب أن الايام
المشحونه بالانششغال تحفضك من
خطيئه ألاكثرات لتوافه الامور .
المشحونه بالانششغال تحفضك من
خطيئه ألاكثرات لتوافه الامور .
“أحاول دائمًا ألّا أتورّط بالحُكم على أحد، والأمر لا علاقة له أبدًا بأخلاقي، أو بفكرة أننّي إنسان جيّد أم سيّء، إِنّما المسألة مُتعلّقة بحقيقة أنني لن أعرف أبدًا ماهيّة الظروف التي مرّ بها الشخص الذي أمامي، وكيف حكمت ظروفه باتخاذه قراراته الخاصّة، وحتى لو حدث وأخبرني بتلك الظروف، فلن يكون بإمكاني أبدًا أن أضع نفسي مكانه.. الأمر مُعقّد جدًا، كما أني أجهل تمامًا خلفياته الثقافية والنفسية، وكيف تشكّلت فكرته عن أمرٍ ما أو مدى تأثيرها عليه، لذلك سأظلّ دائمًا عاجزًا عن فهم الأسباب الحقيقية التي دفعته لفعل ما فعل، تمامًا كما لن يفهم الناس أبدًا ما يدفعني لفعل ما أفعل، فالأمر كُله مُتعلق إذن بمعلومات لازمة للحُكم، وبما أن معلوماتي ستظل دائمًا ناقصة، فلن أُصدر أحكامًا أبدًا، إما التعاطُف بابتسامة طفيفة أو الاعتصام المطلق بالصمت.. هذه خياراتي لا أكثر.”