❞ لم تكُن القراءة يومًا بالنشاط المنعزل، حتى وإن قرأنا في غيابِ الرفقة، في حميميةِ البيت. بل إن القراءة عملٌ جماعي يقرِّبنا إلى عقول أخرى، ويستمرّ في تأكيد إمكانية التفاهم التي تتمرَّد على الأزمنة والحدود الجغرافية. عَبْر درب اللذة، وفوق هاوية الاختلافات، تمدّ القراءةُ جسورًا مُعلَّقةً من الكلمات. ❝

‌‏-مانيفيستو القراءة | إيريني باييخو

فخورة بصديقاتي وصداقاتي كلهن ❤️❤️
فخورة لأني اشهد نجاحاتهم الشخصية الصغيرة قبل الچبيرة ❤️

بالجانب الآخر من الحياة ،
البارحة ما نمت براحة من القلق ، گعدت الفجرية بسبب الصداع الي سببه الي التفكير، ولأن ما جنت اريد ابقى بهذه الطاقة طول اليوم استثمرت اول ساعتين من اليوم بالقراءة والامتنان لله فقط


ف يس الحياة مو وردية ، بس احنا نختار نلونها

(اللهم تولني فيمن توليت، اللهم أرني عجائب قدرتك في تيسير أمري، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم، اللهم يا حيّ يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلي نفسي طرفة عين)

"أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وأهلي وأحبتي وبيتي ومالي وجميع ما أنعم الله به علي."

في الصباح، تكونُ الأرضُ سعيدةً، وقادرة على محبّةِ نفسها.

- علي عكور

"

«من المُؤكَّد أن الكتب تتحدَّث عنا. عن شغفنا واهتماماتنا. فالكتبُ تعيِّن حدودَ عالَمنا، وتشير إلى تلك التخوم المبهمة، غير الملموسة، تخوم الأرض التي نسكنها»

أن تلمس الكتب | خيسوس مارتشامالو غارثيا

❞ تؤاخينا القراءات المشتركة كما تفعل ذائقة الطعام، أو الانتماء إلى فريق أتليتيكو مدريد، أو الاصطياف في المكان نفسه على الساحل. ❝

‏